الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3901 - ). الأدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِعن أبي هُرَيرةَ، عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((لا يَخطُبُ الرَّجُلُ.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مشروعيةُ الخِطبةِ، وحُكمُ الخِطبةِ على خِطبةِ الغَيرِ، وضَوابِطُ الاختيارِ، وعَرضُ المرأةِ على الرجُلِ الصَّالحِ

3902 - ومن تحَدِّثُهم أنفسُهم بالغِشِّ والخداعِ. وبالله التوفيقُ، وصلَّى الله على نبينا محمَّدٍ وآله وصَحبِه وسلم.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: اتِّحادُ مَجلِسِ الإيجابِ والقَبولِ

3903 - الدَّلالةِ:أنَّ اللهَ تعالى حَرَّم نِكاحَ البناتِ، وهذه بِنتُه؛ فإنَّها أُنثى مخلوقةٌ مِن مائِه، وهذه حقيقةٌ.

كتابُ النِّكاحِ - المَبحثُ الأوَّلُ: المُحَرَّماتُ بسَبَبِ النَّسَبِ

3904 - لا يجوزُ أنْ يَقِفَ الإنسانُ الحُرُّ ذاتَه [534] كأن يَقِفَ نفْسَه لوجهِ الله تعالى في عملٍ مِنَ.

كتابُ الأوقاف - البابُ الثالثُ: أحكامُ العَينِ المَوقوفةِ

3905 - ] ((المغني)) لابن قُدامة (6/180)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (3/62). ثانيًا: قياسًا على الزَّكاةِ؛ فإنَّ اللهَ.

كِتابُ الوَصَايا - الفصلُ الثالثُ: المُوصَى له وأحكامُه

3906 - ، أو يُريدُ أن يَقولَ النَّاسُ: فلانٌ ما شاءَ اللهُ يَزيدُ في السِّلعةِ، وهَذا مَعناه أنَّه عِندَه أموالٌ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: بَيْعُ النَّجْشِ

3907 - عنْدَ أبي حَنيفةَ رَحِمَه اللهُ، وعنْدَ أبي يوسُفَ أَكثَرُه يَوْمٌ ولَيْلةٌ، وعنْدَ مُحمَّدٍ حَوْلٌ.

كتابُ الشَّرِكةِ - الفَصْلُ السَّابِعُ: انْتِهاءُ عَقْدِ المُضارَبةِ

3908 - اللَّهُ ورَسولُه لنا التَّعبُّدَ بألفاظٍ مُعَيَّنةٍ [32] يُنظَر: ((إعلام الموقعين)) لابن القيم (1/ 221). ..

كتابُ العاريَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّيغةُ التَّي تنعَقِدُ بها العاريَّةُ

3909 - لحينِ استِلامِ الثَّمَنِ الحالِّ والثَّمنُ عَيْنٌإذا اختَلَفَ البائِعُ والمُشتَري فقال البائِعُ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ السَّادِسُ: حَبسُ المَبيعِ لحينِ استِلامِ الثَّمَنِ

3910 - قال الشنقيطيُّ: (اختلف القائلون بتأثيرها في الزَّكاة على مَن تؤثِّرُ: فقال أحمد، والشافعيُّ: تؤثِّر.

كتابُ الزَّكاةِ - الفصل السادس: زكاةُ الخُلطةِ

3911 - )) للبهوتي (6/417). ب- قال تعالى: وَلَنْ يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الثَّاني: الشَّهادةُ على النِّكاحِ

3912 - على هذا الوجهِ، وأما الوجهُ الآخَرُ مِن أنه إنما ينعَقِدُ بلفظ الإنكاح والتزويجِ، فهو قولُ أبي عبدِ الله بن حامدٍ.

كتابُ النِّكاحِ - المَطلبُ الأوَّلُ: ألفاظُ الإيجابُ والقَبولُ في النكاح

3913 - كُلَّ طلاقٍ شَرَعه الله في القرآنِ في المدخولِ بها إنَّما هو الطَّلاقُ الرَّجعيُّ، لم يَشرَعِ الله لأحدٍ.

كتابُ الطَّلاقِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: طلاقُ غيرِ المَدخولِ بها ثلاثَ تَطليقاتٍ

3914 - ؛ لِقَولِ الله تعالى: وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ [النساء: 21]. وهذانِ.

كتابُ الطَّلاقِ - المَبحثُ الأوَّلُ: الفُرقةُ بالطَّلاقِ بعد العَقدِ وقَبلَ الدُّخولِ

3915 - البعضِ فجازَ أخْذُ الباقي، كما لو أَتلَفَه آدَميٌّ. وقالَ ابنُ حامِدٍ: إن تَلِفَ بفِعْلِ اللهِ تَعالى.

كِتابُ الشُّفْعةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الشُّفْعةُ فيما إذا تَغَيَّرَ المَبيعُ بالنَّقْصِ

الموسوعة الفقهية