الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

3616 - ، ثم يقضيها منهم بالاستيفاءِ في العامِ المقبِل، كالذي فعَلَه عمرُ في عامِ الرَّمادةِ، وقد يُؤثَر عنِ النَّبيِّ.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: إخراج الزَّكاة بعدَ وجوبِها

3617 - بالآخَرِ، كأحدِ خُفَّين أو سِواريَن، أو أَمةٍ ووَلدِها، فإذا وَجَد العَيبَ بأحدِهما، وجَبَ رَدُّهما معًا.

كِتابُ البَيعِ - المَبحَثُ الثَّامنُ: خِيارُ العَيبِ (والفرْقُ بيْن خِيارِ العيبِ وخيارِ التَّدليسِ: أنَّ العيْبَ فَواتُ كَمالٍ، أمَّا التَّدليسُ فهو إظهارُ مَحاسنَ، والمبيعُ خالٍ منها) ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (8/310)

3618 - ما ويَرغَبُ طالِبُها تَحْويلَها بنَفْسِ العُمْلةِ: جائِزةٌ شَرْعًا، سواءٌ أكانَ بدونِ مُقابِلٍ أم بمُقابِلٍ.

كِتابُ الحَوالةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: الحَوالةُ المَصْرِفيَّةُ

3619 - يَحنَثُ الحالِفُ إن حلَفَ على غَيرِه، ولم يَبَرَّه، وعليه الكفَّارةُ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ.

كتابُ الأيمان - المطْلبُ الثامنُ: مُباشَرةُ الحالفِ لِما حَلَف عليه بنَفْسِه

3620 - رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا سلَّمَ منَ الوترِ قال: سبحانَ الملِكِ القدُّوس. ثلاثَ مرَّاتٍ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَبُ الثَّالِث: صلاةُ الوترِ

3621 - إذا نشَزَت الزَّوجةُ يبدَأُ الزَّوجُ بوَعظِها [1177] يُذكِّرُها ما أوجب اللهُ عليها من حُسنِ.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - المَبحثُ الثالث: عِلاجُ النُّشوزِ

3622 - ، وابن عبَّاس، وابن أبي أوفى، وجابر، وأبو هريرة، وعائشة، وابن المسيَّب، وسالم بن عبد الله بن عمر، والقاسم.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثالث: الخارج من غير السَّبيلين

3623 - صاحِبِها.ثانِيًا: مِن السُّنَّةِعن أبي حُمَيْدٍ السَّاعِدِيِّ، أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قالَ.

كِتابُ القَرْضِ - المَطلَبُ الثَّاني: أن يكونَ مالِكًا للمالِ الذي يُقرِضُه

3624 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ولا عن أحدٍ من السلفِ التطوُّعُ مضطجعًا، ولو كان مشروعًا لفعلوه، ولنُقِل إلينا.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثَّاني: أحكام صَلاةِ التطوُّعِ

3625 - الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ.

كتابُ العاريَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ المُعيرِ

3626 - الحِرابةُ فهي الْبُرُوزُ لأَخْذِ مَالٍ أَوْ لِقَتْلٍ أَوْ لإِرْعَابٍ عَلَى سَبِيل الْمُجَاهَرَةِ على وَجهٍ.

كتابُ الغَصبِ - المَبحَثُ الثَّاني: الفَرقُ بَينَ الغَصبِ وبَعضِ الألفاظِ

3627 - ؛ لأنَّه لم يثبُتْ عن النبي صلَّى الله عليه وعلى آله وسلَّم أنه تشهَّد) ((الموقع الرسمي للشيخ محمد بن صالح.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصْلُ الثَّاني: صِفةُ سُجودِ السَّهوِ

3628 - الْإِنْسَانُ عَلَى نَفسِهِ بَصِيرةٌ [القيامة: 14].2- قَولُه تعالى: يا أيُّها الَّذِينَ آمَنوا كُونُوا.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَطلَبُ الثَّالِثُ: ثُبوتُ شَهادةِ الزُّورِ

3629 - النَّبيِّ- صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ -: ((سُنُّوا بهِم سُنَّةَ أهْلِ الكِتابِ)). ولأنَّهم يُقرُّون بالجِزيةِ.

كتاب الصَّيْدِ - المبحث الثَّالث: أنْ يَكُونَ مسْلمًا أو كِتابيًّا

3630 - )) لابن قُدامةَ (5/324). .الأَدِلَّةُ:أوَّلًا: مِنَ الكِتابِقَولُه تَعالى: عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي.

كِتابُ الإجارةِ - المَطلَبُ السَّابِعُ: مُدَّةُ الإجارةِ

الموسوعة الفقهية