الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

2881 - لم يخرُج من محلِّه المُعتاد ((الفواكه الدواني)) للنفراوي (1/336). ثانيًا: أنَّه اختلاجٌ لا رِيحٌ، فلا.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثاني: الخارج من السبيلين

2882 - في الترجيح، إلَّا الشافعي في أحد قوليه؛ فإنه قال: إنْ صلاها على ما ذهب إليه أبو حنيفة من رِواية ابن عُمرَ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّالِث: صفاتُ صَلاةِ الخوفِ

2883 - : (لا أعلم أحدًا مِن فقهاء الأمصارِ أوجَبَ الزَّكاةَ في الخيل إلَّا أبا حنيفةَ؛ فإنَّه أوجبها في الخيل.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث الثاني: زكاة الأنعام

2884 - ، والخُلُقيَّة والاجتماعية والاقتصادية: أنَّه من المخدِّراتِ المحَرَّمةِ شرعًا؛ ولذلك فإنه يُوصي الدُّوَلَ.

كتاب الأشربة - المبحث الثَّاني: حكمُ تناولِ التَّبْغِ [202] التَّبغُ ويُسمَّى (التنباك): نباتٌ حَوْليٌّ مُرُّ الطعمِ مِن الفَصيلةِ الباذنجانيَّةِ، يُجَفَّفُ ثم يُتعاطى تدخينًا وسَعُوطًا ومَضْغًا، ويكثُرُ استِعمالُه في صناعةِ السيجارِ والسِّيجارةِ ويُسمى (التتن) بالتركيةِ يُنظر: ((معجم اللغة العربية المعاصرة)) لأحمد مختار عمر (1/283)، ((التعريفات الفقهية)) للبركتي (ص: 51) ويُستعمل أيضًا في الشِّيشةِ والنرجيلة وكلُّ ذلك يَحرُمُ استِخدامُه، وكذلك تَحرُمُ السَّجائِرُ الإلكترونيَّة لأنَّها تحتوي على النيكوتين السَّامِّ ، والشَّمَّةِ، والقاتِ

2885 - إلى السَّماءِ فإنَّه محرَّم، بل مِن كبائر الذُّنوب؛ لأنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نَهى عن ذلك، واشتدَّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثاني: مكروهاتُ الصَّلاةِ

2886 - عليها نَفَقةَ دُونٍ، فلمَّا رأت ذلك قالت: واللهِ لأُعلِمَنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فإن كان لي.

كِتابُ العِدَّةِ - المَطلَبُ الثَّاني: نَفَقةُ المُطَلَّقةِ البائِنِ وسُكناها في العِدَّةِ

2887 - هذا كلَّه مَفروضٌ في قَدرٍ يسيرٍ يُعلَمُ رِضا المالكِ به في العادةِ، فإن زاد على المتعارَفِ لم يجُزْ، وهذا.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - المَطلبُ الرَّابِعُ: صَدَقةُ المَرأةِ

2888 - في معرفة الحُكْمِ فيه؛ فإنَّ المقاديرَ لا تُعرَفُ بالرأي، وقولُهم فيها له حُكمُ المرفوعِ إلى النبيِّ صلَّى.

كتابُ الزَّكاةِ - المبحث التاسع: ِنِصابُ زكاةِ الذَّهَبِ والفضَّة

2889 - في بَطنِها ولم تُطِقِ الصَّومَ. والمُرضِعُ إذا خافت على وَلَدِها فإنَّها تُفطِرُ وتقضي الأيَّامَ.

كتابُ الصَّوم - الفصل الرابع: الحامِلُ والمُرضِعُ

2890 - الَّذي جَعله اللهُ سُبحانَه شَرطًا لِلحِلِّ مِن لَفظِه: بِعْتُ واشتَريتُ؛ فإنَّه لَفظٌ صَريحٌ.

كِتابُ البَيعِ - المَبْحَثُ الثَّاني: صِيغةُ البَيْعِ الفِعْلِيَّةُ

2891 - إحْسانٌ ودَفْعُ حاجةٍ، فإنَّ الإنْسانَ قد يَحْتاجُ إلى مالٍ أَكثَرَ في أحَدِ الشُّهورِ، فإذا دارَ.

كِتابُ القَرْضِ - الفَصْلُ الخامِسُ: جَمْعيَّةُ المُوَظَّفينَ

2892 - الإهلاكِ، فإنَّه لا يُمكِنُه أن يَتَوضَّأَ ولا يَغتَسِلَ ولا يَستَنجيَ، ولا يَحتَرِزَ مِن نَجاسةٍ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - الفَرعُ الثَّاني: مَحَلُّ القَطعِ إذا تَكَرَّرَتِ السَّرِقةُ

2893 - أو مَنْسوبٍ إلى رأسِ المالِ، فإن وَقَعَ النَّصُّ على ذلك صَراحةً أو ضِمْنًا بَطَلَ شَرْطُ الضَّمانِ.

كتابُ الشَّرِكةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: اشْتِراطُ رَبِّ المالِ ضَمانَ رأسِ المالِ على العامِلِ

2894 - ، فسألني فأخبَرْتُه، فقال: اشتَرِيها وأعتِقيها، واشتَرِطي لهم الولاءَ؛ فإنَّ الولاءَ لِمن أعتَقَ)) [1102.