الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1981 - )) (35/224). وذلك للآتي: أنَّ الكُفرَ كُلَّه مِلَّةٌ واحِدةٌ، فلا فَرْقَ.

كتاب التَّذْكيةِ - المطلب الثَّاني: ذَكاةُ أهلِ الكِتابِ

1982 - مِقدارُها. وهو أنْ يَذبحَ عن كلِّ مولودٍ يولدُ له حَيًّا أو مَيِّتًا بعدَ أنْ يَكونَ يَقَعُ عليه اسمُ غلامٍ.

كتاب العَقيقةِ - الفصل الرَّابع: العَقيقةُ عنِ السَّقْطِ، وعنِ الطَّفلِ إذا مات قبلَ السَّابعِ أو بَعدَه، وعن الكبير

1983 - : ((كلُّ غُلامٍ رَهينةٌ بعَقيقتِه، تُذبَحُ عنه يومَ سابِعِه، ويُحلَقُ، ويُسمَّى)) [144] أخرجه أبو داودَ.

كتاب العَقيقةِ - الفصل الخامس: العَقيقةُ عنِ اليتيمِ وعن ولدِ الزِّنا

1984 - ؛ لأنَّها محرَّمةٌ على زوجِها، وكذلك كُلُّ محرَّمةٍ، ولا يجوز في المُعتَدَّة بما دون ذلك؛ لإمكانِ عَودِها.

كتابُ النِّكاحِ - المطلبُ الثاني: التَّعريضُ [134] التعريضُ: هو كلُّ كلامٍ احتمَلَ النِّكاحَ وغَيرَه يُنظر: ((الحاوي الكبير)) للماوردي (9/249)، ((العزيز شرح الوجيز)) للرافعي (7/484) بخِطبةِ المعتَدَّةِ

1985 - [البقرة: 221] وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ هذه الآيةَ عامَّةٌ في كُلِّ النِّساءِ المُشرِكاتِ، وقد خُصَّ.

كتابُ النِّكاحِ - الفَصلُ الأوَّلُ: حُكمُ نِكاحِ الكُفَّارِ

1986 - بينكما، فإذا ساعَدْتِه في النَّفَقةِ على بيتِكِ، أو على نَفسِكِ؛ كلُّه طَيِّبٌ، وإلَّا فواجِبُ النَّفَقةِ.

كِتابُ النَّفَقاتِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: نَفَقةُ الزَّوجةِ النَّاشِزِ والعامِلةِ

1987 - تجِبُ الكفَّارةُ على كُلِّ يمينٍ مَعقودةٍ، فيها حِنثٌ [649] يُنظَرُ في معنى اليمينِ المعقودةِ.

كتابُ الأيمان - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعْريفُ كفَّارةِ اليَمين، وحُكْمُها، والحِكمةُ منها، والأيمانُ التي لا تُشرَعُ لها الكفَّارةُ

1988 - الأخُ الشَّقيقُ على الأخِ لأبٍ.القاعِدةُ السَّابِعةُ: كُلُّ مَن أدلى بواسِطةٍ حَجَبَته تلك الواسِطةُ.

كِتابُ المَواريثِ - المَبحَثُ الثَّاني: حَجبُ الحِرمانِ

1989 - ، فدَرَأ عَنهُ عُمَرُ القَتلَ. رَواه سَعيدٌ وغَيرُه. وهذا كُلُّهُ لا نَعلَمُ فيه خِلافًا). ((المغني)) (09.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الأوَّلُ: إعطاءُ الأمانِ للكُفَّارِ

1990 - مالِكٌ، وأبو ثَورٍ، وأصحابُ الرَّأيِ. ورُوِّينا عَن مُجاهِدٍ أنَّه قال: كُنَّا نُنهى عَن قَتلِ كُلِّ.

كِتابُ الجِهادِ - الفَصلُ الخامِسُ: ما يُحظَرُ في الجِهادِ أو في الحَربِ

1991 - حَزمٍ [379] قال ابنُ حَزمٍ: (الشَّهادةُ على الشَّهادةِ في كُلِّ شَيءٍ، ويُقبَلُ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - الفرع الثَّاني: مَواضِعُ قَبولِ الشَّهادةِ على الشَّهادةِ

1992 - ، قال: ((قيلَ لَه: قد عَلَّمَكُم نَبيُّكُم كُلَّ شَيءٍ حَتَّى الخِراءةَ! قال: فقال: أجَل. لَقد نَهانا.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صيَغُ الإقرارِ

1993 - أنه إذا غاب ما يُسمَّى شفقًا فقد خرج وقت المغرب، ودخل وقتُ العتمة ولم يقلْ عليه السلام قط: حتى يغيبَ كلُّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَطلَب الرابع: أوقاتُ الصَّلواتِ الخَمسِ

1994 - والأدناسِ، وقوَّةً على قَلعِها مِن الثِّيابِ والأبدانِ ليست لغيره؛ ولذلك اعتمَدَه النَّاس في تَنظيفِ.

كتابُ الطَّهارةِ - الفصل الثَّالث: طُرق تطهير النَّجاسات

1995 - ; 2- عن ابنِ عُمَرَ رضي الله عنه قال: ((كان ناسٌ من أصحابِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فيهم سَعدٌ.

كتابُ الأطْعِمةِ - المبحث الثَّاني: ما يَحِلُّ أكلُه مِن حَيَوانِ البَرِّ

الموسوعة الفقهية