الدرر السنية - الموسوعة الفقهية

1906 - سِنينَ، في كُلِّ سَنةٍ أوقيَّةٌ، فأعينيني، فقلتُ لها: إن شاء أهلُكِ أنَّ أعُدَّها لهم عَدَّةً واحِدةً.

كتابُ الحُقوقِ المُتعَلِّقةِ بالأُسرةِ - المَطلبُ الرَّابِعُ: صَدَقةُ المَرأةِ

1907 - العِوَضِ في مُقابَلةِ سُقوطِ بَعضِ الأجَلِ، فانتَفعَ به كُلُّ واحِدٍ مِنهما، ولَم يَكُن هنا رِبًا.

كِتابُ الصُّلحِ والإبراءِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الصُّلحُ عَنِ الدَّينِ [116] كَأن يَدَّعيَ شَخصٌ على آخَرَ دَينًا، فيُقِرَّ المُدَّعى عليه له به، ثُمَّ يُصالحَه على بَعضِه، أو على مالٍ غَيرِه. يُنظر: ((الموسوعة الفقهية الكويتية)) (27/330).

1908 - المُخالِفَ للإجماعِ والسُّنَّةِ الثَّابِتةِ المَشهورةِ التي لا مُعارِضَ لَها: مَردودٌ على كُلِّ مَن قَضى.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - الفَرعُ الأوَّلُ: ما يَقضي به القاضي مِنَ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ

1909 - تَيميَّة: (فلمَّا كان رفْع البصر إلى السماء ينافي الخشوعَ، حرَّمَه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفصل الثاني: مكروهاتُ الصَّلاةِ

1910 - لها في محلٍّ يقال له "الزَّوْراء"، ليجتمِعَ النَّاسُ للصَّلاة، وكان ينادى لها بألفاظِ الأذانِ المشروع.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الثَّاني: شُروطُ الأذانِ والمُؤَذِّن

1911 - : وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا البقرة: 97 ولا يجوز.

كتابُ الحَجِّ - الفصل الثَّالِث: شَرْطُ وجوبٍ فقط (الاستطاعَةُ)

1912 - اللهِ تعالى التَّوبةَ مِن كُلِّ ذَنبٍ). ((الشرح الممتع)) (2/ 38). : الحَنَفيَّةِ.

كِتابُ الحُدودِ والتَّعْزيراتِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: تَوبةُ المُرتَدِّ، وحُكمُ تَوبةِ مَن تَكَرَّرَت رِدَّتُه

1913 - الله عليه وسلَّم: لا -مرَّتينِ أو ثلاثًا- كلُّ ذلك يقولُ: لا، ثمَّ قال رَسولُ الله صلَّى اللَّه.

كِتابُ العِدَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: حُكمُ الإحدادِ

1914 - يَعتقِدُه كما حَلَف عليه فتَبيَّنَ بخِلافِه لا يَحنَثُ إذا لم يَحنَثِ النَّاسي والجاهِلُ في المُستقبَلِ.

كتابُ الأيمان - المَبحثُ الثَّاني: لَغْوُ [457] اللَّغوُ لُغةً: السَّقطُ وما لا يُعتَدُّ به مِن كَلامٍ وغَيرِه يُنظر: ((المصباح المنير)) للفيومي (2/555)، ((تاج العروس)) للزَّبِيدي (39/463) اليَمينِ (صُوَرُه وحُكْمُه)

1915 - ، فيَحرُمُ القَضاءُ مَعَ كُلِّ ما يُدهِشُ عَنِ الفِكرِ، كالعَطَشِ والجوعِ المُفرِطَينِ، وكالحَقنِ والحَقَبِ.

كِتابُ القَضاءِ وطُرقِ إثباتِ الدَّعاوَى - الفَرعُ السَّادِسُ: صَفاءُ الذِّهنِ والاستِقرارُ النَّفسيُّ للقاضي

1916 - ). ((شرح النووي على مسلم)) (4/79). ، وقولُ طائفةٍ من السَّلَف قال الشوكانيُّ: (قال ابن سيِّد الناس: وقد.

كِتابُ الصَّلاةِ - الفَصلُ الثاني: أَحكامُ الإقامةِ

1917 - عليه وسلَّم- قال: ((إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ به الناسُ يومَ القيامةِ من الصَّلاةِ، قال: يقول ربُّنا عزَّ وجلَّ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحثُ الأَوَّلُ: تعريفُ صلاةِ التطَوُّع وفَضْلُها وأنواعُها

1918 - من واجباتِ الصلاةِ في الجماعةِ، والواجباتُ كلُّها تسقطُ بالعذرِ). ((مجموع الفتاوى)) (23/404). ، وهو مذهبُ.

كِتابُ الصَّلاةِ - المَبحَث الرابع: موقِفُ الإمامِ والمأمومِ في الصَّلاةِ

1919 - ]) قال الخطيبُ الشربينيُّ: (العيد مشتقٌّ من العوْد؛ لتكرُّره كلَّ عام، وقيل: لكثرة عوائد الله تعالى.

كِتابُ الصَّلاةِ - المبحث الأوَّل: تعريفُ العِيد، وحِكَمُه، وحُكمُ صلاتِه

1920 - من الاستنجاءِ، وبذلك قال كلُّ مَن نَحفَظُ عنه من أهلِ العِلمِ، إذا أنقى). ((الأوسط)) (1/472). , وابنُ حزم قال.

كتابُ الطَّهارةِ - المبحث الثَّاني: الإنقاء (التنظيف)

الموسوعة الفقهية

1906 - سِنينَ، في كُلِّ سَنةٍ أوقيَّةٌ، فأعينيني، فقلتُ لها: إن شاء أهلُكِ أنَّ أعُدَّها لهم عَدَّةً واحِدةً.

1907 - العِوَضِ في مُقابَلةِ سُقوطِ بَعضِ الأجَلِ، فانتَفعَ به كُلُّ واحِدٍ مِنهما، ولَم يَكُن هنا رِبًا.

1908 - المُخالِفَ للإجماعِ والسُّنَّةِ الثَّابِتةِ المَشهورةِ التي لا مُعارِضَ لَها: مَردودٌ على كُلِّ مَن قَضى.

1909 - تَيميَّة: (فلمَّا كان رفْع البصر إلى السماء ينافي الخشوعَ، حرَّمَه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

1910 - لها في محلٍّ يقال له "الزَّوْراء"، ليجتمِعَ النَّاسُ للصَّلاة، وكان ينادى لها بألفاظِ الأذانِ المشروع.

1911 - : وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا البقرة: 97 ولا يجوز.

1912 - اللهِ تعالى التَّوبةَ مِن كُلِّ ذَنبٍ). ((الشرح الممتع)) (2/ 38). : الحَنَفيَّةِ.

1913 - الله عليه وسلَّم: لا -مرَّتينِ أو ثلاثًا- كلُّ ذلك يقولُ: لا، ثمَّ قال رَسولُ الله صلَّى اللَّه.

1914 - يَعتقِدُه كما حَلَف عليه فتَبيَّنَ بخِلافِه لا يَحنَثُ إذا لم يَحنَثِ النَّاسي والجاهِلُ في المُستقبَلِ.

1915 - ، فيَحرُمُ القَضاءُ مَعَ كُلِّ ما يُدهِشُ عَنِ الفِكرِ، كالعَطَشِ والجوعِ المُفرِطَينِ، وكالحَقنِ والحَقَبِ.

1916 - ). ((شرح النووي على مسلم)) (4/79). ، وقولُ طائفةٍ من السَّلَف قال الشوكانيُّ: (قال ابن سيِّد الناس: وقد.

1917 - عليه وسلَّم- قال: ((إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ به الناسُ يومَ القيامةِ من الصَّلاةِ، قال: يقول ربُّنا عزَّ وجلَّ.

1918 - من واجباتِ الصلاةِ في الجماعةِ، والواجباتُ كلُّها تسقطُ بالعذرِ). ((مجموع الفتاوى)) (23/404). ، وهو مذهبُ.

1919 - ]) قال الخطيبُ الشربينيُّ: (العيد مشتقٌّ من العوْد؛ لتكرُّره كلَّ عام، وقيل: لكثرة عوائد الله تعالى.

1920 - من الاستنجاءِ، وبذلك قال كلُّ مَن نَحفَظُ عنه من أهلِ العِلمِ، إذا أنقى). ((الأوسط)) (1/472). , وابنُ حزم قال.

الموسوعات (95810)

الصفحات المتجددة (521)

الموسوعة الفقهية

1906 - سِنينَ، في كُلِّ سَنةٍ أوقيَّةٌ، فأعينيني، فقلتُ لها: إن شاء أهلُكِ أنَّ أعُدَّها لهم عَدَّةً واحِدةً.

1907 - العِوَضِ في مُقابَلةِ سُقوطِ بَعضِ الأجَلِ، فانتَفعَ به كُلُّ واحِدٍ مِنهما، ولَم يَكُن هنا رِبًا.

1908 - المُخالِفَ للإجماعِ والسُّنَّةِ الثَّابِتةِ المَشهورةِ التي لا مُعارِضَ لَها: مَردودٌ على كُلِّ مَن قَضى.

1909 - تَيميَّة: (فلمَّا كان رفْع البصر إلى السماء ينافي الخشوعَ، حرَّمَه النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

1910 - لها في محلٍّ يقال له "الزَّوْراء"، ليجتمِعَ النَّاسُ للصَّلاة، وكان ينادى لها بألفاظِ الأذانِ المشروع.

1911 - : وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا **البقرة: 97** ولا يجوز.

1912 - اللهِ تعالى التَّوبةَ مِن كُلِّ ذَنبٍ). ((الشرح الممتع)) (2/ 38). : الحَنَفيَّةِ.

1913 - الله عليه وسلَّم: لا -مرَّتينِ أو ثلاثًا- كلُّ ذلك يقولُ: لا، ثمَّ قال رَسولُ الله صلَّى اللَّه.

1914 - يَعتقِدُه كما حَلَف عليه فتَبيَّنَ بخِلافِه لا يَحنَثُ إذا لم يَحنَثِ النَّاسي والجاهِلُ في المُستقبَلِ.

1915 - ، فيَحرُمُ القَضاءُ مَعَ كُلِّ ما يُدهِشُ عَنِ الفِكرِ، كالعَطَشِ والجوعِ المُفرِطَينِ، وكالحَقنِ والحَقَبِ.

1916 - ). ((شرح النووي على مسلم)) (4/79). ، وقولُ طائفةٍ من السَّلَف قال الشوكانيُّ: (قال ابن سيِّد الناس: وقد.

1917 - عليه وسلَّم- قال: ((إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ به الناسُ يومَ القيامةِ من الصَّلاةِ، قال: يقول ربُّنا عزَّ وجلَّ.

1918 - من واجباتِ الصلاةِ في الجماعةِ، والواجباتُ كلُّها تسقطُ بالعذرِ). ((مجموع الفتاوى)) (23/404). ، وهو مذهبُ.

1919 - ]) قال الخطيبُ الشربينيُّ: (العيد مشتقٌّ من العوْد؛ لتكرُّره كلَّ عام، وقيل: لكثرة عوائد الله تعالى.

1920 - من الاستنجاءِ، وبذلك قال كلُّ مَن نَحفَظُ عنه من أهلِ العِلمِ، إذا أنقى). ((الأوسط)) (1/472). , وابنُ حزم قال.

1911 - : وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا البقرة: 97 ولا يجوز.