الدرر السنية - الموسوعة العقدية

121 - اللهِ تعالى إمَّا أن تكونَ خَلًقا له تعالى، أو أمرًا، فهي إمَّا عِلمٌ بما كوَّنَه، أو عِلمٌ بما شَرَعَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: مَنزِلةُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

122 - ، وكانوا أصحابَ خَيلٍ، وكنتُ لا أثبُتُ على الخيلِ، فذكرتُ ذلك للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فضرب يدَه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

123 - ، وهي: العصا، واليدُ، والسِّنينُ، والبَحرُ، والطُّوفانُ، والجرادُ، والقُمَّلُ، والضَّفادِعُ، والدَّمُ، آياتٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

124 - الكُرسيَّ بين يَدَيِ العَرشِ، وأنَّه مَوضِعُ القَدَمينِ) [2155])) يُنظر: ((أصول السنة)) (ص: 96.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

125 - بنِ نفيلٍ عِندَ أحمَدَ: ((وبينَ يَدَيِ السَّاعةِ سَنَواتُ الزَّلازِلِ)) [2203] أخرجه أحمد.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

126 - القيامةِ، ووَضْعِ كَنَفِه عليه، هذا كُلُّه يدُلُّ على أنَّ اللهَ يُرى في الآخِرةِ) [2807.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

127 - وتعالى لنَفْسِه، أو أثبَتَه له رسولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؛ كالاستواءِ، والنُّزولِ، والوجهِ، واليَدِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: المسائِلُ المتعَلِّقةُ بالصِّفاتِ

128 - ما يَخلُقُه على يَدِه مُضِلًّا للمُؤمِنينَ ومُشكِّكًا لقُلوبِ الْمَوقِنين، بَل ليَزدادَ الذينَ آمَنوا إيمانًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

129 - تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الأوَّلُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

130 - الذي يُقتَدَى به) [546] يُنظر: ((العبودية)) (ص: 105). .3- أجرى اللهُ على يديه بناءَ بَيتِه.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

131 - الله وأثنى عليه، ثم قال: ((إن الله حبس عن مكة الفيل، وسلط عليها رسوله والمؤمنين، فإنها لا تحل لأحد.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

132 - ، وفي يَدِه عودٌ يَنكُتُ في الأرضِ، فرفع رأسَه، فقال: ((استعيذوا باللهِ من عذابِ القَبرِ، مَرَّتينِ أو ثلاثًا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

133 - على يَدي)) [4483] لفظ الحديث: عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها: (أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: جَزاءُ الجِنِّ في الآخِرةِ

134 - بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ * مِنْ قَبْلُ هُدًى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: معنى الإيمانِ بالكُتُبِ

135 - يَفْتَحُ اللَّهُ علَى يَدَيْهِ، يُحِبُّ اللَّهَ ورَسولَه، ويُحِبُّهُ اللَّهُ ورَسولُهُ، قالَ: فَبَاتَ.