الدرر السنية - الموسوعة العقدية

121 - 1- الوَلاءُ والبَراءُ شَرطٌ في الإيمانِ.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

122 - مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

123 - مُّتَرَبِّصُونَ [التوبة: 51-52].وقال اللهُ سُبحانَه: ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

124 - اللهُ تعالى: وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِّنَ الأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ [يس: 51.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ النَّفخِ في الصُّورِ

125 - تعالى ذِكرُه لِنَبيِّه مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لَو تَرى يا مُحَمَّدُ هَؤُلاءِ القائِلينِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

126 - اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يتعاقبون فيكم مَلائِكةٌ باللَّيلِ ومَلائِكةٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

127 - نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ [الزمر: 68].وقال اللهُ عَزَّ وجلَّ: وَيَقُولُونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: النَّفخُ في الصُّورِ

128 - مِنها في البَرِّ وجانِبٌ مِنها في البَحرِ؟)) قالوا: نَعَم يا رَسولَ الله! قال: ((لا تَقومُ السَّاعةُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

129 - ومَنهِيُّونَ، ثُمَّ هم في الآخِرةِ على أعمالِهم مُحاسَبونَ [4224] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الجِنِّ لُغةً واصطِلاحًا

130 - قد يَستخدِمُ المبتَدِعةُ بعضَ الألفاظِ الحَسَنةِ، فيَصِفونَ بها ما هم عليه مِنَ العَقائدِ الفاسِدةِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

131 - اللهُ عليه وسلَّم: ((وأنت الظَّاهِرِ فليس فوقك شَيءٌ، وأنت الباطِنُ فليس دونك شَيءٌ)) [3532.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

132 - : الأدِلَّةُ من الكِتابِ:1- قَولُ اللهِ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

133 - قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

134 - هو كَبيرُ خَزَنَتِها ومُقَدَّمُهم.قال اللهُ تعالى: وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ قَالَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

135 - قال اللهُ تعالى: لَهُمْ مِنْ جَهَنَّمَ مِهَادٌ وَمِنْ فَوْقِهِمْ غَوَاشٍ وَكَذَلِكَ نَجْزِي.