الدرر السنية - الموسوعة العقدية

106 - ولا الجِزيةَ مِمَّن وَجَبَت عليه، فيَمتَنِعُ من وجَبَ عليه حَقٌّ من أدائِه. واللهُ تعالى أعلَمُ. وقَولُه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

107 - قبل بَعثةِ المسيحِ عليه السَّلامُ... وذكر ابنُ أبي الدنيا أنَّه حُفِرَ قَبرٌ بصَنعاءَ في الإسلامِ، فوَجَدوا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

108 - ؛ فالجَنَّةُ دارُ النَّعيمِ، والنَّارُ دارُ العَذابِ الشَّديدِ...رابعًا: الإيمانُ بنَعيمِ القَبرِ وعَذابِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الأوَّلُ: مَعنَى الإيمانِ باليَومِ الآخِرِ وحُكمُه وأدِلَّتُه ومَنزِلَتُه وثَمَراتُه

109 - البخاري (3007)، ومسلم (2494) واللَّفظُ له. . وفي لفظٍ: ((فقد وجَبَت لكم الجنَّةُ)) [1567.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

110 - قال الماوَرديُّ: (الكبائِرُ: ما وجبت فيها الحدودُ، وتوَجَّه إليها الوعيدُ) [679] يُنظر.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الثَّاني: الكبائِرُ

111 - له.فمن اتخذ شفيعًا من دونِ اللهِ فهو مُشرِكٌ لا تنفَعُه شفاعتُه ولا يشفَعُ فيه، ومن اتخذ الرَّبَّ تعالى.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: الشِّرْكُ في الأُلوهيَّةِ

112 - غَيرِ اللهِ في الشِّدَّةِ والرَّخاءِ، هذا يريدُ سَفَرًا، فيأتي عند قبرٍ أو غيرِه، فيدخُلُ عليه بمالِه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

113 - ). .فالكرامةُ تَدُلُّ على الوَلايةِ، لكِنَّها لا تَدُلُّ على العَصمةِ.ومِن هنا وجَبَت طاعةُ النَّبيِّ مُطلَقًا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

114 - مُنكَرٍ ونَكيرٍ الميتَ في قَبرِه عن رَبِّه ودينِه ونَبيِّه، على ما جاءت به الأخبارُ عن رسولِ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكمُ الإيمانِ بالمَلائِكةِ ومَعْناه

115 - اللهُ عليه وسلَّم، وضَجيعاهُ في قَبرِه، وجَلِيساهُ في الجَنَّةِ، ونُثَلِّثُ بَذي النُّورَينِ عُثمانَ بنِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الأوَّلُ: فَضْلُ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

116 - كانَ صالِحًا فإنَّ حَبسَه حَيلولةٌ بَينَه وبَينَ ما أعَدَّه لَه اللَّهُ مِنَ النَّعيمِ في قَبرِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: حالُ المُحتَضَرِ

117 - ، فهُما وزيرَا رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وضَجيعاهُ في قَبرِه، وجَلِيساهُ في الجَنَّةِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

118 - له، كالدُّعاءِ، والتوَسُّلِ، والحَلِفِ به، والتمَسُّحِ بالحُجرةِ التي فيها قَبْرُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: شَهادةُ أنَّ مُحمَّدًا رَسولُ اللهِ

119 - النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((...ثمَّ يُفسَحُ له في قَبْرِه سَبعونَ ذِراعًا في سَبعينَ ثمَّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

120 - مَشهَدٌ لا على قبرِ نبيٍّ، ولا صاحِبٍ، ولا أحدٍ مِن أهلِ البيتِ، ولا صالحٍ أصلًا، بل عامَّةُ هذه المشاهِدِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - الفَصلُ الرَّابعُ: وُقوعُ الشِّرْكِ في أمَّةِ مُحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

الموسوعة العقدية