الدرر السنية - الموسوعة العقدية

106 - والقَدَرِ.قال اللهُ تعالى: قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ [آل عمران: 154].وقال اللهُ سُبحانَه: قُلْ لَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: الإقرارُ بالرُّبوبيَّةِ

107 - النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة: 257]. قال ابنُ جَريرٍ: (يَعني تعالى ذِكرُه بقَولِه: اللَّهُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ السَّابِع: الوَلايةُ وكَراماتُ الأولياءِ

108 - اللهُ تعالى: آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكمُ الإيمانِ بالمَلائِكةِ ومَعْناه

109 - / 214). .وقال ابنُ قُدامةَ: (من سبَّ اللهَ تعالى كَفَر، سواءٌ كان مازحًا أو جادًّا، وكذلك من استهزأ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

110 - الآثارِ بعِزْرائيلَ. واللهُ أعلَمُ) [3767] يُنظر: ((البداية والنهاية)) (1/ 106.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكةِ التي ذكرها بَعضُ العُلَماءِ، وفي صِحَّةِ ثُبوتِها نَظَرٌ

111 - [257] يُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تَيميَّةَ (4/10). . قال اللهُ تعالى: وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

112 - اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يتعاقبون فيكم مَلائِكةٌ باللَّيلِ ومَلائِكةٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

113 - عنه قال: ((كنَّا مع رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم نَجْني الكَبَاثَ [781] قال ابن.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

114 - في كتابه على من قال إنَّهم بناتُ اللهِ؛ حيث قال: وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

115 - ما كان، سواءٌ كان ذلك وقتَ تلاوةِ القُرآنِ، كما قال تعالى: فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّاني: الاحتِضارُ وما يَتَعَلَّقُ به

116 - التَّقِيَّةُ من الاتِّقاءِ، وهي الاستخفاءُ بالإسلامِ لعُذرٍ يبيحُ ذلك، سواءٌ كان ذلك بكِتمانِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ السَّابعُ: التَّقِيَّةُ

117 - سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [الحجرات: 14، 15]. قال ابنُ أبي العِزِّ: (يعني -واللهُ أعلَمُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

118 - إنَّ النَّجاةَ المحْضةَ وَقْفٌ على مَن كان على مِثلِ ما كان عليه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

119 - - التَّوحيدُ يُدخِلُ اللهُ به الجَنَّةَعن عُبادةَ بنِ الصَّامتِ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الأوَّلُ: مَبادِئ عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ

120 - قال اللهُ تعالى: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبحَثُ الثَّاني: شُروطُ الوَلايةِ الإلهيَّةِ

الموسوعة العقدية