الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1126 - بذلك في مواضِعَ أُخَرَ،... وتدُلُّ هذه الآياتُ بدَلالةِ الالتزامِ على أنَّه يَنقُصُ أيضًا؛ لأنَّ كُلَّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ على زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

1127 - ، ولم يَبْقَ الخِلافُ بيْن النَّاسِ، ولا احتِيجَ إلى بَعثِ الرُّسُلِ عليهم السَّلامُ، فهذا الذي ابتَدَع في دينِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1128 - ؛ فإنَّ سَيِّدَ النَّاسِ إنَّما هو رأُسهم الذي إليه يَرجِعونَ وبأمْرِه يَعمَلونَ، وعن رأيِه يَصدُرونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1129 - جَلَّ وعَزَّ، تولى عِلْمَ السَّرائرِ ونِيَّاتِ العَقدِ، وجعل ذلك أمانةً ائتمَنَ كُلَّ مُسلِمٍ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الإيمانِ لُغةً واصطلاحًا والعلاقةُ بينهما

1130 - الدِّيانةِ، وحمى جَنابَ التوحيدِ وصانه، وأعلى قواعِدَه وأركانَه، وسَدَّ كُلَّ طريقٍ يُوصِلُ إلى الضَّلالِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

1131 - [الأعراف: 183].قال أبو إسحاقَ الحربيُّ: (الكيدُ مِن اللهِ خِلافُه منَ النَّاسِ، كما أنَّ المَكْرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1132 - بالهَرجِ والفِتنةِ، فكان النَّاسُ على فترةٍ مِنَ الرُّسُلِ يَحتاجُونَ إلى مُذكِّرٍ ومُجَدِّدٍ لِما دَرَسَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

1133 - سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ [البقرة.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

1134 - عُثَيمين: (العِلمُ النَّافِعُ يتضَمَّنُ كُلَّ عِلمٍ يكونُ للأمَّةِ فيه خيرٌ وصلاحٌ في مَعاشِها ومَعادِها.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّاني: مَنزِلةُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

1135 - أن تكونَ أسبابًا: نَقْصٌ في العَقْلِ، والإعراضُ عن الأسبابِ بالكُلِّيَّةِ: قَدحٌ في الشَّرعِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أمثلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَلْبيَّةِ

1136 - قال: قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: ((... إنَّكِ الجنَّةُ رَحْمتي، أرحَمُ بكِ مَن أشاءُ، وإنَّكِ النَّارُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1137 - أنَّه لا شَيءَ. فعندَ ذلك تبَيَّنَ للنَّاسِ أنَّهم لا يُثبِتونَ شَيئًا بشَيءٍ، ولكِنَّهم يَدفَعونَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

1138 - ). .2- شِدَّةُ كَرَمِه.عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (كان أخيَرَ النَّاسِ للمِسكينِ جَعفَرُ بنُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

1139 - مَعناه الإيمانُ بيَومٍ يَرجِعُ فيه النَّاسُ إلى اللهِ فيُحاسَبونَ، وحَقيقةُ الإيمانِ بالبَعثِ هو الإيمانُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ الحِسابِ لُغةً واصطِلاحًا

1140 - قولًا، وقد حكينا نصوصَ أئِمَّةِ الفُقَهاءِ، وحكايةَ إجماعِهم عمَّن هو من أعلَمِ النَّاسِ بمذاهِبِهم، فلا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

الموسوعة العقدية

1126 - بذلك في مواضِعَ أُخَرَ،... وتدُلُّ هذه الآياتُ بدَلالةِ الالتزامِ على أنَّه يَنقُصُ أيضًا؛ لأنَّ كُلَّ.

1127 - ، ولم يَبْقَ الخِلافُ بيْن النَّاسِ، ولا احتِيجَ إلى بَعثِ الرُّسُلِ عليهم السَّلامُ، فهذا الذي ابتَدَع في دينِ.

1128 - ؛ فإنَّ سَيِّدَ النَّاسِ إنَّما هو رأُسهم الذي إليه يَرجِعونَ وبأمْرِه يَعمَلونَ، وعن رأيِه يَصدُرونَ.

1129 - جَلَّ وعَزَّ، تولى عِلْمَ السَّرائرِ ونِيَّاتِ العَقدِ، وجعل ذلك أمانةً ائتمَنَ كُلَّ مُسلِمٍ.

1130 - الدِّيانةِ، وحمى جَنابَ التوحيدِ وصانه، وأعلى قواعِدَه وأركانَه، وسَدَّ كُلَّ طريقٍ يُوصِلُ إلى الضَّلالِ.

1131 - [الأعراف: 183].قال أبو إسحاقَ الحربيُّ: (الكيدُ مِن اللهِ خِلافُه منَ النَّاسِ، كما أنَّ المَكْرَ.

1132 - بالهَرجِ والفِتنةِ، فكان النَّاسُ على فترةٍ مِنَ الرُّسُلِ يَحتاجُونَ إلى مُذكِّرٍ ومُجَدِّدٍ لِما دَرَسَ.

1133 - سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَـكِنَّ الشَّيْاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ [البقرة.

1134 - عُثَيمين: (العِلمُ النَّافِعُ يتضَمَّنُ كُلَّ عِلمٍ يكونُ للأمَّةِ فيه خيرٌ وصلاحٌ في مَعاشِها ومَعادِها.

1135 - أن تكونَ أسبابًا: نَقْصٌ في العَقْلِ، والإعراضُ عن الأسبابِ بالكُلِّيَّةِ: قَدحٌ في الشَّرعِ.

1136 - قال: قال اللهُ عزَّ وجَلَّ: ((... إنَّكِ الجنَّةُ رَحْمتي، أرحَمُ بكِ مَن أشاءُ، وإنَّكِ النَّارُ.

1137 - أنَّه لا شَيءَ. فعندَ ذلك تبَيَّنَ للنَّاسِ أنَّهم لا يُثبِتونَ شَيئًا بشَيءٍ، ولكِنَّهم يَدفَعونَ.

1138 - ). .2- شِدَّةُ كَرَمِه.عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (كان أخيَرَ النَّاسِ للمِسكينِ جَعفَرُ بنُ.

1139 - مَعناه الإيمانُ بيَومٍ يَرجِعُ فيه النَّاسُ إلى اللهِ فيُحاسَبونَ، وحَقيقةُ الإيمانِ بالبَعثِ هو الإيمانُ.

1140 - قولًا، وقد حكينا نصوصَ أئِمَّةِ الفُقَهاءِ، وحكايةَ إجماعِهم عمَّن هو من أعلَمِ النَّاسِ بمذاهِبِهم، فلا.

الموسوعات (95810)

الصفحات المتجددة (521)