الدرر السنية - الموسوعة العقدية

1111 - ].الدَّليلُ من السُّنَّةِ: 1- حديثُ عُثمانَ بنِ أبي العاصِ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((أعوذُ باللهِ وقُدرتِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1112 - يَخطِفونَ مِنه شَيئًا فيَنزِلونَ إلى أوليائِهم مِنَ البَشَرِ من بني آدَمَ، وهُمُ الكُهَّانُ، ثُمَّ يُضيفُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

1113 - ). .كما يَقَعُ منهم الغَضَبُ.عن أنَسِ بنِ مالكٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: ((كَانَتْ عِنْدَ أُمِّ سُلَيْمٍ يَتِيمَةٌ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: مقتضى بَشَريَّةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ

1114 - : هو يَومُ يَجمَعُ اللهُ بينَ كُلِّ عَبدٍ وعَمَلِه. وقيلَ: لأنَّه يُجمَعُ فيه بينَ الظَّالِمِ والمَظلومِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الرَّابِعُ: القيامةُ الكُبرى

1115 - ). . وقال ابنُ عبدِ البَرِّ: (إنَّ من تطيَّرَ فقد أثِمَ، وإثمُه على نَفْسِه في تطَيُّرِه؛ لتَرْكِ التوكُّلِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

1116 - . . وفي حديثِ عِياضِ بنِ حمارٍ، في صحيحِ مُسلِمٍ: ((يقولُ اللهُ تعالى: إنِّي مُبتَلِيك ومُبْتَلٍ بك، ومُنَزِّلٌ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ في القُرْآنِ الكريمِ

1117 - )، ((مدارج السالكين)) لابن القيم (1/119)، ((تطهير الاعتقاد)) للصنعاني (ص: 53 - 58). .قال محمَّدُ بنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ العِبادةِ لُغةً واصطِلاحًا

1118 - ذلك. حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ أيِ: الجَبَلين اللَّذين بُني بينَهما السَّدُّ قَالَ انْفُخُوا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: سَدُّ يَأجوجَ ومَأجوجَ

1119 - )) لابن وضاح (87) .وعن حَسَّانَ بنِ عَطيَّةَ قال: (ما أحدَثَ قومٌ بِدعةً في دينِهم إلَّا نَزَع اللهُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

1120 - اللهُ عليه وسلَّم، فالتهَجُّدُ عِبادةٌ ولَكِن لَمَّا قُرِنَ بهذا السَّبَبِ كان بدعةً؛ لأنَّه بنى.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

1121 - : مُؤلمٍ، وكقَولِ عَمرِو بنِ مَعدِ يْكَرِبَ:أَمِنْ ريحانةِ الدَّاعي السَّميعِ يريدُ: المُسمِعَ. ويقالُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

1122 - ). ويُنظر: ((مجموع الفتاوى)) لابن تيمية (7/588). .وقال عبد الرزاق عفيفي: (لا يَبعُدُ في نظَرِ العَقلِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الرَّابعُ: الوَحيُ ومَراتِبُه

1123 - في ثلاثةِ مَساجِدَ: مَسجِدِ مكَّةَ، ومَسجِدِ المدينةِ، ومَسجِدِ عبدِ القَيسِ في البَحرينِ) [59.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

1124 - ). .وقال عَبدُ المُحسِنِ العباد في شَأنِ مُلْكِ بِلْقِيسَ: (لا يُستَدَلُّ بها على وِلايةِ المَرأةِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

1125 - ، ثَلَاثًا)) [4396] أخرجه البخاري (749). .قال ابنُ عَبدِ البَرِّ: (الآثارُ في رُؤيَتِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

الموسوعة العقدية