الدرر السنية - الموسوعة العقدية

91 - بتدبيرِ الكَونِ؛ من إيجادٍ أو إعدامٍ، أو إحياءٍ أو إماتةٍ، أو جَلْبِ خَيرٍ أو دَفْعِ شَرٍّ، أو غيرِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الرَّابِعُ: الضَّلالاتُ الواقِعةُ في توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

92 - : اللَّهُمَّ رَبَّ جِبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ، فَاطِرَ السَّمَوَاتِ وَالأرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: أسماءُ المَلائِكةِ الثَّابتةُ في الكِتابِ أو السُّنَّةِ

93 - - قولُه تَعالَى: إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا [مريم: 40].2- قَولُه: وَإِنَّا لَنَحْنُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

94 - مِنهم جِزْيةً، ومَن لَم يُسلِمْ قَتَلَه، وكَذلك يَكونُ حُكمُه في سائِرِ كُفَّارِ أهلِ الأرضِ يومَئِذٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّالِثُ: نُزولُ الْمَسيحِ عيسى بنِ مَريَمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ

95 - ، والفَرَحُ بذلك الخيرِ العظيمِ [83] يُنظر: ((أصول الإيمان في ضوء الكتاب والسنة)) لمجموعة.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُتُبِ وحُكمُ الإيمانِ بها ومعناه وثَمَراتُه ومواضِعُ الاتفاقِ والاختلافِ بينها ووقوعُ التحريفِ فيها سِوى القُرْآنِ

96 - ، فإنَّ النَّاسَ يَصْعَقُونَ يَومَ القِيامَةِ، فأكُونُ أوَّلَ مَن تَنْشَقُّ عنْه الأرْضُ، فإذا أنا بمُوسَى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

97 - تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ [الأعراف.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

98 - ].2- قولُه سُبحانَه: وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّماوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

99 - حَجَرٍ في شرحِ البخاريِّ، أنَّه إبراهيمُ خَليلُ الرَّحمنِ؛ لما ورد أنَّ إبراهيمَ عليه السَّلامُ خَيرُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّالِثُ: أُولو العَزمِ

100 - سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ * جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

101 - السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ [الحج: 70]. قال ابنُ جريرٍ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَطلَبُ الثَّاني: من مراتِبِ الإيمانِ بالقَدَرِ: الإيمانُ بأنَّ اللهَ كتب في اللَّوحِ المحفوظِ كُلَّ شيءٍ

102 - ، وأنَّ قَرنَهُ عَلى الجُملةِ خَيرُ القُرونِ. أو مَعناه: خَيرُ النَّاسِ في قَرني. يَعني السَّابِقينَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: المُفاضَلةُ بَينَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

103 - آياتٌ أرضيَّةٌ، كُخُروجِ الدَّابَّةِ.ثانيًا: يُلاحَظُ في عَلاماتِ السَّاعةِ الَّتي اصطُلِحَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - البابُ الثَّالِثُ: أشراطُ السَّاعةِ

104 - من مُستَواه وفَيضانُه على ما حَولها من الأرَضِينَ، كما يَتَفَجَّرُ ماءُ العينِ حينَ حَفْرِها لفَسادِ كُرةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: صِفةُ أهوالِ يَومِ القيامةِ

105 - ، فيَمدَحُه لمَدْحِ اللهِ إيَّاه؛ إذ جرت بالخيرِ يداه على ما أجراهما اللهُ [3534] يُنظر: ((الأسنى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

الموسوعة العقدية