الدرر السنية - الموسوعة العقدية

946 - الآياتِ الكائِنةِ في زَمانِ ارتِفاعِ التَّوبةِ والطَّبعِ على كُلِّ قَلبٍ بما فيه؛ لأنَّ ما قَبلَ طُلوعِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

947 - إلى أن يقولَ: ما شاء اللهُ ثمَّ شِئتَ؛ حتى يقطَعَ عنه كُلَّ ذريعةٍ عن الشِّرْكِ وإن بَعُدَت. يستفادُ من الحديثِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

948 - عن المِلَّةِ؛ لأنَّ الرَّبَّ عَزَّ وجَلَّ كُلُّ أفعالِه مَبنيَّةٌ على الحِكمةِ. قال اللهُ تعالى: وَلَئِنْ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

949 - ، وذَلِكَ كُلُّه قَدْرُ الدُّنيا كُلِّها، ثُمَّ يُقالُ لَه: لَكَ عَشَرةُ أمثالِ هذا، فيَعُودُ مَعنى.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

950 - ، وهو المجازى على فِعْلِه، والربُّ تعالى أقدَرَه على ذلك كُلِّه( يُنظر: ((الملل والنحل.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

951 - العَرَّافِ ونحوِه ينقَسِمُ إلى أقسامٍ:القِسمُ الأوَّلُ: أن يسألَه سُؤالًا مجرَّدًا، فهذا حرامٌ لِقَولِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطلَبُ الثَّاني: ادِّعاءُ عِلمِ الغَيبِ

952 - أَولى من دُخولِ أعمالِ الجوارحِ، باتِّفاقِ الطَّوائِفِ كُلِّها) [56] يُنظر: ((مجموع الفتاوى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

953 - كُلَّ واحِدٍ مِنَ الكِبارِ بفَضيلةٍ ووَصفَه بها، فأشعَرَ بقَدْرٍ زائِدٍ فيها عَلى غَيرِه؛ كالحَياءِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَقِيَّةِ العَشَرةِ المُبَشَّرينَ بالجَنَّةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

954 - له، ومسلم (2477). . قال ابنُ هُبَيرةَ: (هذه الدَّعواتُ كُلُّها استُجيبَت وحصَلَت لابنِ عبَّاسٍ رَضِيَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الخامِسُ: فَضائِلُ بَعضِ رجالِ آلِ البَيتِ

955 - المسلول)) لابن تيمية (2/15). .وقال عِياضٌ: (هذا كُلُّه إجماعٌ من العُلَماءِ وأئمَّةِ الفتوى من لَدُنِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

956 - بالجهالةِ) ليس على إطلاقِه، والمسألةُ فيها تفصيلٌ. .وقال أيضًا: (نقطَعُ بتكفيرِ كُلِّ قائِلٍ قَولًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

957 - : هو تجهيلُهم وتخطئتُهم فيما فعَلوه. وهذا كلُّه حقٌّ، وهو استهزاءٌ بهم حقيقةً) [1558] يُنظر.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

958 - ؛ ليَظهَرَ شَرفُ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على سائِرِ البَشَرِ في المَواطِنِ كُلِّها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

959 - العَظيمِ، ويَكُونُ ذَلِكَ طَعامًا نُزُلًا لِأهلِ الجَنةِ، واللَّهُ على كُلِّ شيءٍ قَديرٌ! قَولُه: ((إدامُهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

960 - الكلامِ والجُلوسِ معهم، فأملى عليَّ جوابَه:أحسنَ اللهُ عاقبَتَك، ودَفَع عنك كلَّ مكروهٍ ومَحذورٍ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

الموسوعة العقدية