الدرر السنية - الموسوعة العقدية

946 - على اختيارِهِمْ، والزَّرعَ مِنْ فِعْل اللهِ تعالى، ويَنْبُتُ على اختيارِه لا على اختيارِهم...) [2224.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

947 - ، وإسرافيلُ. وكان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((اللَّهُمَّ رَبَّ جِبريلَ وميكائيلَ وإسرافيلَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - البابُ الثَّاني: أسماءُ المَلائِكة وصِفاتُهم وأعمالُهم

948 - تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا [آل عمران: 145].قال ابنُ جَرير: (يعني تعالى ذِكرُه بذلك.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

949 - ] يُنظر: ((فتح الباري)) (1/ 179). .وعَن أبي موسى رَضِيَ اللهُ عَنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

950 - وحُسنِ تدبيرِه وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ [النحل: 53].وإذا أصاب العبدَ الضَّرَّاءُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

951 - - مُضافًا إلى اللهِ سُبحانَه بمعنى الصِّفةِ له، والآخَرُ مُضافًا إلى العَبدِ بمعنى الفِعلِ منه، كقَولِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

952 - : عَنْ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (مَن سَرَّهُ أنْ يلقَى اللهَ غَدًا مُسْلِمًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

953 - على كُلِّ أحدٍ، وإنَّما يتعَيَّنُ على من لا طريقَ له سِواه، بأن بلَغَتْه دعوةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

954 - قال اللهُ تعالى: هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الخَلْقِيَّةُ

955 - ). . وقال ابنُ القَيِّمِ: (إنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يحافِظُ على ألفاظِ القُرآنِ تَقديمًا.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

956 - رِضائي. ((فلا أسخَطُ عَليكم بَعدَه أبَدًا)) الحَديثُ يَدُلُّ على أنَّ رِضوانَ اللهِ تعالى على العَبدِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

957 - ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((سبعةٌ يُظِلُّهم اللهُ يومَ القيامةِ في ظلِّه يومَ لا ظِلَّ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الأوَّلُ: واجِباتُ الإمامِ

958 - ].عَن عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

959 - ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ وَأَنفِقُوا من مَّا رَزَقْنَاكُم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

960 - سُؤالَ تَذكيرٍ.والدَّليلُ على أنَّه عامٌّ ما جَرى في قِصَّةِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: ما يُسأَلُ عنه العِبادُ

الموسوعة العقدية

946 - على اختيارِهِمْ، والزَّرعَ مِنْ فِعْل اللهِ تعالى، ويَنْبُتُ على اختيارِه لا على اختيارِهم...) [2224.

947 - ، وإسرافيلُ. وكان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقولُ: ((اللَّهُمَّ رَبَّ جِبريلَ وميكائيلَ وإسرافيلَ.

948 - تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللهِ كِتَابًا مُّؤَجَّلًا [آل عمران: 145].قال ابنُ جَرير: (يعني تعالى ذِكرُه بذلك.

949 - ] يُنظر: ((فتح الباري)) (1/ 179). .وعَن أبي موسى رَضِيَ اللهُ عَنه عَنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

950 - وحُسنِ تدبيرِه وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ [النحل: 53].وإذا أصاب العبدَ الضَّرَّاءُ.

951 - - مُضافًا إلى اللهِ سُبحانَه بمعنى الصِّفةِ له، والآخَرُ مُضافًا إلى العَبدِ بمعنى الفِعلِ منه، كقَولِه.

952 - : عَنْ عبدِ اللهِ بنِ مسعودٍ رَضِيَ اللهُ عنه قال: (مَن سَرَّهُ أنْ يلقَى اللهَ غَدًا مُسْلِمًا.

953 - على كُلِّ أحدٍ، وإنَّما يتعَيَّنُ على من لا طريقَ له سِواه، بأن بلَغَتْه دعوةُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ.

954 - قال اللهُ تعالى: هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ * إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ.

955 - ). . وقال ابنُ القَيِّمِ: (إنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يحافِظُ على ألفاظِ القُرآنِ تَقديمًا.

956 - رِضائي. ((فلا أسخَطُ عَليكم بَعدَه أبَدًا)) الحَديثُ يَدُلُّ على أنَّ رِضوانَ اللهِ تعالى على العَبدِ.

957 - ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((سبعةٌ يُظِلُّهم اللهُ يومَ القيامةِ في ظلِّه يومَ لا ظِلَّ.

958 - ].عَن عَبدِ اللهِ بنِ عُمَرَ رَضيَ اللهُ عنهما أنَّ رَسولَ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال.

959 - ذِكْرِ اللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ وَأَنفِقُوا من مَّا رَزَقْنَاكُم.

960 - سُؤالَ تَذكيرٍ.والدَّليلُ على أنَّه عامٌّ ما جَرى في قِصَّةِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وعلى آلِه.

الموسوعات (310430)

الصفحات المتجددة (585)