الدرر السنية - الموسوعة العقدية

916 - مِنْهَا وَمَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَعُودَ فِيهَا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ رَبُّنَا وَسِعَ رَبُّنَا كُلَّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

917 - ، فأوجبوا على كُلِّ أحدٍ النَّظَرَ والاستدلالَ على صِحَّةِ الإيمانِ.قال النوويُّ: (قَولُه صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ السَّادِسُ: مَسائِلُ متفَرِّقةٌ تتعَلَّقُ بالإيمانِ

918 - بخِلافِ مُخبَرِه؛ لوجوبِ الصِّدقِ له، ولكنَّه يأمُرُ بذلك كُلِّه، وللهِ سُبحانَه أن يَنسَخَ أمْرَه.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَطلَبُ الثَّاني: من مراتِبِ الإيمانِ بالقَدَرِ: الإيمانُ بأنَّ اللهَ كتب في اللَّوحِ المحفوظِ كُلَّ شيءٍ

919 - العَقلِ وَضعًا؛ إذ كُلُّ واحدةٍ منهما معلومةُ الفَسادِ بالضَّرورةِ الشَّرعيَّةِ الحاصِلةِ بالأخبارِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الشَّهادتانِ

920 - الخَيطِ، فكَرِهَ ذلك كُلَّه، وكان العَقدُ عنده في ذلك أعظَمَ كراهيةً [384] يُنظر: ((البيان.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

921 - (1759) مطولًا من حديث عائشة رَضِيَ اللهُ عنها. . قال الآجُريُّ: (واجبٌ على كُلِّ مُؤمِنٍ ومُؤمِنةٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الرَّابِعُ: حُقوقُ وخَصائِصُ آلِ البَيتِ

922 - )) بقَولِه: وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ [الصف: 6] وفيه أنَّ كُلَّ نَبيٍّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: إخبارُ القُرآنِ ببِشاراتِ الأنبياءِ السَّابِقين بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

923 - ؛ لأنَّ اتِّجاهَ الأفلاكِ كُلُّه للغَربِ، فإذا انعَكَسَتِ القَضيَّةُ فمَعنى ذلك أنَّ نِظامَ الكَونِ قَد.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

924 - إلى الخَلْقِ أجمعين، أو يتبَرَّأَ مع الشَّهادتين من كُلِّ دينٍ يخالِفُ الإسلامَ.وإن زعم أنَّ محمَّدًا رسولٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

925 - ] لا يلزم الترابطُ التامُ بين الإباءِ والاستكبارِ والامتناعِ في كلِّ الأحوالِ؛ فقد يوجَدُ إباءٌ وامتناعٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

926 - مَعرُوفٌ يَكُونُ في الجِلدِ، يُؤَرِّقُ الإنسانَ، ورُبَّما يَقتُلُ الحيَوانَ، والمَعنى: أنَّ كُلَّ جِلدِها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

927 - يَعلَمُ الأمورَ الكُلِّيَّةَ دونَ أفرادِها وجزئيَّاتها؛ وذلك لأنَّ هذه الجزئيَّاتِ في تغيُّرٍ وتجَدُّدٍ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ رَفضِ المُسلِمينَ المَنطِقَ الأرُسطيَّ

928 - هو من بيَدِه كُلُّ شَيءٍ، وتتطابَقُ أخبارُه مع أقدارِه [413] يُنظر: ((الجواب الصحيح)) لابن تيمية.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الأدِلَّةُ الدَّالَّةُ على إثباتِ الرُّبوبيَّةِ

929 - لا يقدِرُ على جَمعِه إذا فعل ذلك أو شَكَّ، وأنَّه لا يبعَثُه، وكُلٌّ من هذينِ الاعتقادينِ كُفرٌ، يكفُرُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: الجَهْلُ

930 - اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ [النحل: 68]، فهذا كُلُّه وَحيُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - البابُ الرَّابعُ: الوَحيُ ومَراتِبُه

الموسوعة العقدية