الدرر السنية - الموسوعة العقدية

871 - الْكِتاب وَجَعَلَنِي نَبِيًّا * وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

872 - في صَلاةِ جِنازةٍ بالجامِعِ الأُمويِّ وهوَ يَلعَنُ ويَسُبُّ مَن ظَلمَ آلَ مُحَمَّدٍ، انتَهَرَهُ عِمادُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

873 - سُبحانَه: وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلَامِ [يونس: 25].قال ابنُ جَريرٍ: (إنَّ اللهَ يَدعُوكم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأولُ: الجَنَّةُ

874 - ، فيَقولونَ لهم تَضرُّعًا وتَرحُّمًا: أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ في الدُّنيا نَقولُ: لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابِعَ عَشَرَ: الصِّراطُ

875 - هَذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ شَاءَ اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ سَبِيلًا [المزمل: 19].وقَولُ اللهِ تعالى: ذَلِكَ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مراتِبُ الإيمانِ بالقَدَرِ

876 - ). . وفي لَفظٍ: ((ليَرِدَنَّ عليَّ الحَوضَ رِجالٌ مِمَّن صاحَبَني، حَتَّى إذا رَأيتُهم ورُفِعوا إليَّ اختَلَجوا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّادِسَ عَشَرَ: الحَوضُ المَورودُ

877 - الرحمنِ بنُ حَسَن آل الشَّيخِ: (مُطلَقُ الإيمانِ هو: وَصفُ المسلِمِ الذي معه أصلُ الإيمانِ، الذي لا يتِمُّ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

878 - وَنَذِيرًا * وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا [الأحزاب: 45، 46]. قال السَّعْديُّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

879 - لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ [آل عمران: 61]) [1730] يُنظر: ((السنة)) لعبد الله بن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يُناقِضُ قَولَ القَلْبِ

880 - بن طاهر ( ص: 159). .قال محمَّدُ بنُ عبدِ اللَّطيفِ آل الشَّيخِ: (أمَّا من ظاهِرُه الإسلامُ منهم.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّاني: اجتِماعُ الإيمانِ وبَعضِ شُعَبِ الكُفرِ في الشَّخصِ الواحِدِ

881 - له، وهو من رَضِيَ عنه، وقيلَ: هم أهلُ لا إلَه إلَّا اللهُ، وقد ثَبَتَ في الصَّحيحِ أنَّ المَلائِكةَ يَشفَعونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابِعُ: أنواعُ الشَّفاعاتِ المَقبولةِ من أهلِها

882 - تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

883 - ودعاؤُه، والمقصودَ بزيارةِ القبورِ الدُّعاءُ لها، كما يُقصَدُ بالصَّلاةِ على المَيِّت- لزال.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

884 - مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُوْلئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ * وَإِذَا دُعُوا إِلى اللَّهِ وَرَسُولِهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

885 - وَالْأَرْضِ وَمَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَلا يَسْتَحْسِرُونَ * يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ

الموسوعة العقدية