الدرر السنية - الموسوعة العقدية

781 - مع أهلِ العِراقِ، فأفزعَ حُذَيفةَ اختلافُهم في القُرْآنِ، فقال حُذَيفةُ لعُثمانَ: يا أميرَ المُؤمِنينَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّ اللهَ سُبحانَه وتعالى تعَهَّد بحِفْظِه وسلامتِه من كُلِّ تحريفٍ

782 - عليه وسلَّم: ((يَبْقَى رَجُلٌ بَيْنَ الجَنَّةِ وَالنَّارِ، فَيَقُولُ: يَا رَبِّ اصْرِفْ وَجْهِي عَنِ النَّارِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

783 - من السُّنَّةِ: حديثُ ثوبانَ رَضِيَ اللهُ عنه مرفوعًا: ((اللَّهُمَّ أنت السَّلامُ، ومنك السَّلامُ، تباركتَ يا ذا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

784 - على الِاحتِباسِ، فمَنِ احتَبَس، فكَأنَّه قال: صَدَّقْتُك فيما وعَدْتَني ((فإنَّ شِبَعَه)): بكَسرٍ ففَتحٍ ((ورِيَّه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: أدِلَّةُ إثباتِ الميزانِ

785 - وشُربِ الخَمرِ وأكْلِ أموالِ النَّاسِ ونحوِ ذلك؛ لأنَّ هذا ينافي الإيمانَ الواجِبَ، ويرتفِعُ الإيمانُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الرَّابعُ: دَرَجاتُ الإيمانِ ومَراتِبُه

786 - عليه وسلَّم، فقال مَتى السَّاعةُ؟ قال ((ما الْمَسؤولُ عَنها بأعلَمَ مِنَ السَّائِلِ، وسَأخبِرُكَ عَن أشراطِها.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

787 - : «فمن أشْرَك باللهِ أو جَحَد ربوبيَّتَه أو وَحْدانيَّتَه أو صفةً من صفاتِه أو اتَّخذ لله صاحبةً أو ولدًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: الكُفْرُ يكونُ بالقَوْلِ أو الفِعْلِ كما يكونُ بالاعتقادِ

788 - ، فقال: (كُلُّ طائفةٍ ممتَنِعةٍ عن التزامِ شَريعةٍ مِن شرائِعِ الإسلامِ الظَّاهرةِ المتواترةِ من هؤلاء.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

789 - على ذلك... فمن أنكَرَ الجِنَّ أو تَأوَّلَ فيهم تَأويلًا يُخرِجُهم بهِ عَن هَذا الظَّاهِرِ فهوَ كافِرٌ مُشرِكٌ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - البابُ الرَّابعُ: الإيمانُ بالجِنِّ

790 - السَّاعةِ، وعَلاماتِها، واقتِرابِها؛ فمِن ذلك:... طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها، فإذا طَلَعت أُغلِقَ بابُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

791 - الانتفاعُ به ولم ينتَفِعْ، ابتُلِيَ بالاشتغالِ بما يَضُرُّه؛ فمن ترك عبادةَ الرَّحمنِ ابتُلِيَ بعبادةِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ

792 - أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

793 - ، فمَنِ اشتَهى شيئًا وصَلَ إليه مِن غيرِ مُبايَعةٍ ولا مُعاوَضةٍ، ونَعيمُ الجَنَّةِ وخيرُها أعظَمُ وأوسَعُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

794 - الجَنَّةِ: يا أهلَ الجَنَّةِ، فيَقُولُونَ: لَبَّيكَ رَبَّنا وسَعْدَيْكَ، فيَقُولُ: هَل رَضِيتُم؟ فيَقُولُونَ.