الدرر السنية - الموسوعة العقدية

751 - الحنبلي (ص: 83)، ((فتح المجيد)) لعبد الرحمن بن حسن آل الشيخ (2/275)، ((مجموع فتاوى ابن عثيمين)) (2/215.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: أمثِلةٌ من الشِّرْكِ الأصغَرِ في العباداتِ القَوليَّةِ

752 - كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [النمل: 84].قال ابنُ جرير: (قال الله: أَكَذَّبْتُمْ بِآيَاتِي أي: بحُجَجي وأدِلَّتِي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

753 - ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة: 72].قال ابنُ جَريرٍ: (أمَّا قَولُه: وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

754 - / 63) (7/ 83)، ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/ 37). .6- أهلُ السُّنَّةِ يعتَقِدون أنَّ القَولَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - البابُ الثَّاني: عقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في آلِ البَيتِ

755 - وَرَضُوا عَنْهُ [التوبة: 100] الآية. قال ابنُ كثيرٍ: (أخبَرَ اللهُ العَظيمُ أنَّه قَد رَضيَ عنِ السَّابِقين.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

756 - من الدِّينِ بالضَّرورةِ.قال ابنُ تيميَّةَ: (إنَّ الإيمانَ بوُجوبِ الواجباتِ الظَّاهرةِ المتواترةِ، وتحريمِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: ما يناقِضُ قَولَ القَلْبِ: إنكارُ حُكمِ مَعلومٍ مِن الدِّينِ بالضَّرورةِ

757 - ) [2472] أخرجه ابنُ أبي شيبة (15807)، والطبراني في ((الدعاء)) (870)، والبيهقي (9620) موقوفًا على ابنِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

758 - ابنُ تيميَّةَ: (دخل في معنى قوله: «خَيرُكم من تعلَّم القُرْآنَ وعَلَّمه» تعليمُ حُروفِه ومعانيه جميعًا.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ القُرْآنِ الكريمِ

759 - قال ابنُ الأنباريِّ: (الرَّبُّ: ينقسِمُ إلى ثلاثةِ أقسامٍ: يكونُ الرَّبُّ: المالِكَ.ويكون الرَّبُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

760 - عليه وسلَّم فقط، وبشفاعتِه يومَ القيامةِ.قال ابنُ تيميَّةَ مُبَيِّنًا حُكمَ الدُّعاءِ عند القَبرِ النَّبَويِّ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الأوَّلُ: أنواعُ التبَرُّكِ الممنوعِ

761 - )، وابن حبان (3117). صححه ابن حبان، وابن قتيبة في ((تأويل مختلف الحديث)) (294)، وحسنه الألباني.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

762 - : ثُمَّ عُثمانُ، ثُمَّ عليٌّ) [1533] يُنظر: ((شرح مسلم)) (15/148). .وقال ابنُ تيميَّةَ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

763 - رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((يا حَسَّانُ، أجِبْ عن رسولِ اللهِ صلَّى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

764 - : وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ معناه: للمُؤمِنين الذين في الأرضِ، وهذا محكيٌّ عن ابنِ عَبَّاسٍ، واللفظُ.