الدرر السنية - الموسوعة العقدية

661 - أطلَعَ اللهُ على ذلك العِبادَ كُلَّهم لَزالَت حِكمةُ التَّكليفِ والإيمانِ بالغَيبِ، ولَمَا تَدافَنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ، وهَلِ العَذابُ على الرُّوحِ أم على البَدَنِ؟

662 - الإكراهِ) [1634] يُنظر: ((أحكام القرآن)) (3/192). .وقال ابنُ العربيِّ: (لَمَّا سمح اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الرابعُ: الإكراهُ

663 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من أمِّه، وإبراهيمُ عليه السَّلامُ من أبيه، ولوطٌ عليه السَّلامُ من صاحِبَتِه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الخامِسُ: أهوالُ يَومِ القيامةِ

664 - عليه وسلَّم عَنِ الرُّقى فقال: ((مَنِ استَطاعَ مِنكم أن يَنفَعَ أخاه فليَفعَلْ)) [4321] أخرجه مسلم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

665 - الكِتابِ: قولُه تعالى: السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ [الحشر: 23]. قال ابنُ قُتَيبةَ: (مِن صِفاتِه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

666 - أسمائِه وصِفاتِه وأفعالِه، ومَلائِكتِه ولِقائِه، على لسانِ رُسُلِه عليهم السَّلامُ.2- قَولُ اللِّسانِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ العِبادةِ لُغةً واصطِلاحًا

667 - والسَّلامُ بهذه الآيةِ: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا قَوْمًا غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ [المجادلة.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

668 - ). .ونُزولُ عيسى عليه السَّلامُ في آخِرِ الزَّمانِ يَكونُ بالشَّامِ، وبِه يَكونُ اجتِماعُ الْمُؤمِنينَ لقِتالِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الثَّامِنُ: النَّارُ الَّتي تَحشُرُ النَّاسِ

669 - 1- قال اللهُ تعالى في قِصَّةِ مَريمَ عليها السَّلامُ: كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: أدِلَّةُ وُقوعِ الكراماتِ من القُرآنِ والسُّنَّةِ

670 - عليه السَّلامُ عِندَ بَعثِ المَوتى، إلى المَحْشَرِ. وقال بَعضُهم: إنَّ الصُّورَ جَمعُ صورةٍ، يُريدُ صُوَرَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: النَّفخُ في الصُّورِ

671 - الخَلْقِ محمَّدٍ وإبراهيمَ عليهما الصَّلاةُ والسَّلامُ، وهما خليلا اللهِ، وأشَدُّ النَّاسِ محبَّةً.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: أوجُهُ زيادةِ الإيمانِ ونُقصانِه

672 - تَرَوْنَهُمْ فمَحمولٌ على الغالِبِ، فلَو كانَت رُؤيَتُهم مُحالًا لَمَا قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ السَّمعيَّةُ على وُجودِ الجِنِّ

673 - )) (ص: 641). .وآدَمُ عليه السَّلامُ -أبو البَشَرِ- قد فَطَره اللهُ على العَقيدةِ السَّليمةِ، فكان.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - البابُ الأوَّلُ: تعريفُ الشِّرْكِ وبيانُ أنَّ الأصلَ في النَّاس التَّوحيدُ وبيانُ بَدءِ الشِّرْكِ وخَطَرِه

674 - الضَّرَرينِ، مِثلُ حالِ شُعَيبٍ عليه السَّلامُ مع قَومِه؛ إذ خيَّروه بين العودةِ إلى الكُفرِ أو الخروجِ.