الدرر السنية - الموسوعة العقدية

646 - وَتَصْدِيَةً [الأنفال: 35].والثَّاني: التعَبُّدُ بما أصلُه مَشروعٌ ولَكِن وُضعَ في غَيرِ مَوضِعِه، ككَشفِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

647 - ، وإنَّما الجزاءُ يومَ الدِّين، يومَ يَدِينُ اللهُ العبادَ بأعمالِهم: إنْ خَيْرًا فخيرٌ، وإن شرًّا فشَرٌّ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

648 - تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

649 - ). .قال ابنُ عبد البَرِّ: (فِقْهُ هذا الحديثِ أنَّ مَنِ ارتَدَّ عن دينِه حَلَّ دَمُه وضُرِبَت عُنُقُه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تعريفُ الكُفْرِ والرِّدَّةِ

650 - ]. والشَّهادةُ لمحمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالرِّسالةِ تعني: الإقرارَ المجمَلَ بكُلِّ ما جاء به النَّبيُّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّالِثُ: الشَّهادتانِ

651 - سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّ الَّذِينَ يَضِلُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا نَسُوا يَوْمَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - المبحثُ الأوَّلُ: واجِباتُ الإمامِ

652 - بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ [البقرة: 177].قال الخازِنُ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّاني: حُكمُ الإيمانِ بالمَلائِكةِ ومَعْناه

653 - أرواحَهما، فاجتمعا عند ربِّ العالَمين، فقال لهذا المجتَهِدِ: أكنتَ بي عالِمًا؟ أو كنتَ على ما في يدي قادرًا.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الأوَّلُ: تكفيرُ المُعَيَّنِ

654 - أحياءً بعد أنْ كُنتم عَدَمًا؛ فكذلك تَعودونَ إليه يومَ القِيامةِ، فيبعَثُكم مِن قُبُوركم أحياءً.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الأدِلَّةِ الدَّالَّةِ على توحيدِ الأُلوهيَّةِ

655 - ابنُ الأثيرِ: (الرَّفيقُ: جَماعةُ الأنبياءِ الَّذينَ يَسكُنونَ أعلَى عِلِّيِّينَ، وهو اسمٌ جاءٍ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: مُستَقَرُّ الأرواحِ في البَرزَخِ

656 - ] أخرجه البخاري (425)، ومسلم (33) من حديثِ عتبانَ بنِ مالكٍ رَضِيَ الله عنه. ... وما جاء.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - المَطلَبُ الثَّالِثُ: تعريفُ التَّوحيد لُغةً واصطِلاحًا

657 - اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ [الأعراف: 33].فإذا جاء رجلٌ وقال: إنَّ الله استوى على العرشِ، ووصف كيفيَّةً.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: لوازمُ مَنهَجِ الاستِدلالِ على مَسائِلِ الاعتِقادِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

658 - في صِفاتِه إلى حيثُ انتهى، فإنْ كان قد جاءَ مِن هذا شيءٌ عن الرَّسولِ صلَّى الله عليه وعلى آلِه أو عَنِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

659 - ، والحِكمةُ تتضَمَّنُ كمالَ الإرادةِ والعَدلِ والرَّحمةِ والإحسانِ والجُودِ والبِرِّ، ووَضْعَ الأشياءِ.