الدرر السنية - الموسوعة العقدية

601 - يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَفْعَلْ)) [381] أخرجه مسلم (2199). .وأمَّا الرُّقَى الشِّرْكيَّةُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

602 - ) [887] يُنظر: ((حسن التنبه لما ورد في التشبه)) (5/ 395). . وقال أيضًا: (التشَبُّهُ عِبارةٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

603 - عليه السَّلامُ، ولَكِن لا يُؤمِنونَ حَسَدًا وبُغضًا.فإنْ قيلَ: لمَ قال في قِصَّةِ المُؤمِنِ: ((أنْ صَدَقَ عَبدي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: عَذابُ القَبرِ ونَعيمُه

604 - في العُقبى مُجازاةً لِما فاتَهم مِنَ التَّنَعُّمِ في الدُّنيا، كَما قال تعالى: كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: دُخُولُ الجَنَّةِ

605 - إطلاقُ الشِّمالِ واليَسارِ؛ لَمَا أَطلقَ رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، ولو لم يَجُزْ أن يُقال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

606 - عليه السَّلامُ، وأنَّ أفضَلَ الأمَّةِ بَعدَ نَبيِّها أبو بَكْرٍ، ثُمَّ عُمرُ، ثُمَّ عُثمانُ، ثُمَّ عليٌّ... ثُمَّ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الأوَّلُ: تَرتيبُ الصَّحابةِ في الفَضلِ

607 - ) [1102] يُنظر: ((مناقب الشافعي)) للبيهقي (1/452). . 13- قال أبو عُبيدٍ القاسِمُ بنُ سَلَّامٍ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على ذَمِّ البِدَعِ

608 - : قال أحمَدُ بنُ حَنبَلٍ: (لَمَّا مَرِضَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَدَم أبا بَكْرٍ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ السَّابِعُ: مِن عَقيدةِ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم إثباتُ صِحَّةِ خِلافةِ الخُلَفاءِ الأربَعةِ الرَّاشِدينَ

609 - والغَضَاضةُ بالسَّبِّ، فلا تقومُ حرمتُه وتثبتُ في القُلوبِ مَكانتُه إلَّا باصطلامِ سابِّه؛ لِما أنَّ هَجْوَه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: سَبُّ اللهِ تعالى والاستهزاءُ به

610 - والنَّارِ) [663] يُنظر: ((مجموع فتاوى ابن باز)) (3/104-106). .وعن أبي موسى الأشعَريِّ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

611 - من ذُرِّيَّةِ نوح عليه السَّلامُ؛ من سُلالةِ يافِثَ بنِ نُوحٍ، وهو أبو التُّركِ، وقَد كانوا يُفسِدونَ في الأرضِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

612 - الأنبياءِ والملائكةِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ! واللازِمُ باطِلٌ، فكذا الملزومُ... وما عَلَيَّ إذا خالَفْتُ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الثاني: كَلام أئِمَّةِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في زيادةِ الإيمانِ ونُقْصانِه

613 - : الرَّحمنُ، الرَّحيمُ، العزيزُ، الحكيمُ، المَلِكُ، القُدُّوسُ، السَّلامُ، المؤمِنُ، المُهَيمِنُ، إلى غيرِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأَوَّلُ: قواعِدُ في صِفاتِ اللهِ تعالى

614 - فيَشمَلُ البَهائِمَ؛ لأنَّه ثَبتَ عن النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ ((أنَّه يُقتَصُّ للشَّاةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الحادِيَ عَشَرَ: اقتِصاصُ المَظالِمِ بينَ الخَلقِ

615 - ). .وعن العَبَّاسِ بنِ محمَّدٍ الدُّوريِّ قال: سَمِعتُ أبا عُبَيدٍ القاسِمَ بنَ سَلامٍ، وذكَرَ البابَ.