الدرر السنية - الموسوعة العقدية

586 - إلَّا مجمَلًا، وهذا يجِبُ عليه فيه الإيمانُ المفَصَّلُ، وكذلك الرَّجُلُ أوَّلَ ما يُسلِمُ إنَّما يِجُب.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - البابُ الثَّاني: زيادةُ الإيمانِ ونُقصانُه

587 - ، والنَّجاةِ مِنَ النَّارِ، كقَولِه تعالى: سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

588 - الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [النحل: 28.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: أعمالُ المَلائِكةِ

589 - والعذابِ دون الخُلودِ في النَّارِ. وصاحِبُ هذا الكُفْرِ مِمَّن تنالُهم شفاعةُ الشَّافعينَ بإذنِ اللهِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الكُفْرِ وضَوابِطُ مَعرفتِه

590 - بجَنَّةٍ ولا نارٍ إلَّا لمن شَهِدَ له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم) [1328] يُنظر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

591 - ، أو تزيينًا لقُدومِه وطُلوعِ رُوحِه؛ لأنَّ محَلَّ أرواح المُؤمِنين الجنَّةُ، وهي فوقَ السَّماءِ السَّابعةِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

592 - كُلُّ رَجُلٍ مِنهم بما أدرَكَ مِن أمرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وبِما سَمِعَ مِنهُ، فيَرجِعُ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الأوَّلُ: تَعريفُ الصَّحابيِّ لُغةً واصطِلاحًا

593 - بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا [الطلاق: 12]، وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا) [الجن: 28]) [2524.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

594 - - رجلٌ تَسَمَّى بمَلِكِ الأملاكِ)) [3564] أخرجه البخاري (6206) واللفظ له، ومسلم (2143.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

595 - رِجْلِي وأَنَا أُرَى أنِّي قَدِ انْتَهَيْتُ إلى الأرْضِ، فَوَقَعْتُ في لَيْلَةٍ مُقْمِرَةٍ، فَانْكَسَرَتْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

596 - جِنسُها فهيَ غَيرُ مَقبولةٍ، مِثالُ ذلك أن يُضَحِّيَ رَجُلٌ بفَرَسٍ، فلا يَصِحُّ أضحيَّةً؛ لأنَّه خالَفَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

597 - ، وفي الآخِرةِ بعَذابِهم بالنَّارِ وهم يُشاهِدونَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هو وأمَّتَه -المتَّبِعون.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

598 - قَسْمًا، فقال رجلٌ: إنَّ هذه لَقِسمةٌ ما أُريدَ بها وجهُ اللهِ...) [3142] أخرجه البخاري.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

599 - والحِسابِ، وأخذِ الكُتُبِ بالأيمانِ والشَّمائِلِ، وتَفاصيلِ ما في الجَنةِ والنَّارِ ممَّا لَم يُذكَرْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

600 - ، وإنَّ هذه المِلَّةَ ستَفتَرِقُ على ثلاثٍ وسَبعينَ؛ ثِنْتانِ وسَبعون في النَّارِ، وواحِدةٌ في الجنَّةِ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - البابُ الثَّالِثُ: خصائِصُ مَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تَقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ ونتائجُ الالتزامِ به وحُكمُ من خالف فيه

الموسوعة العقدية

586 - إلَّا مجمَلًا، وهذا يجِبُ عليه فيه الإيمانُ المفَصَّلُ، وكذلك الرَّجُلُ أوَّلَ ما يُسلِمُ إنَّما يِجُب.

587 - ، والنَّجاةِ مِنَ النَّارِ، كقَولِه تعالى: سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا.

588 - الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [النحل: 28.

589 - والعذابِ دون الخُلودِ في النَّارِ. وصاحِبُ هذا الكُفْرِ مِمَّن تنالُهم شفاعةُ الشَّافعينَ بإذنِ اللهِ.

590 - بجَنَّةٍ ولا نارٍ إلَّا لمن شَهِدَ له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم) [1328] يُنظر.

591 - ، أو تزيينًا لقُدومِه وطُلوعِ رُوحِه؛ لأنَّ محَلَّ أرواح المُؤمِنين الجنَّةُ، وهي فوقَ السَّماءِ السَّابعةِ.

592 - كُلُّ رَجُلٍ مِنهم بما أدرَكَ مِن أمرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وبِما سَمِعَ مِنهُ، فيَرجِعُ.

593 - بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا [الطلاق: 12]، وَأَحْصَى كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا) [الجن: 28]) [2524.

594 - - رجلٌ تَسَمَّى بمَلِكِ الأملاكِ)) [3564] أخرجه البخاري (6206) واللفظ له، ومسلم (2143.

595 - رِجْلِي وأَنَا أُرَى أنِّي قَدِ انْتَهَيْتُ إلى الأرْضِ، فَوَقَعْتُ في لَيْلَةٍ مُقْمِرَةٍ، فَانْكَسَرَتْ.

596 - جِنسُها فهيَ غَيرُ مَقبولةٍ، مِثالُ ذلك أن يُضَحِّيَ رَجُلٌ بفَرَسٍ، فلا يَصِحُّ أضحيَّةً؛ لأنَّه خالَفَ.

597 - ، وفي الآخِرةِ بعَذابِهم بالنَّارِ وهم يُشاهِدونَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم هو وأمَّتَه -المتَّبِعون.

598 - قَسْمًا، فقال رجلٌ: إنَّ هذه لَقِسمةٌ ما أُريدَ بها وجهُ اللهِ...) [3142] أخرجه البخاري.

599 - والحِسابِ، وأخذِ الكُتُبِ بالأيمانِ والشَّمائِلِ، وتَفاصيلِ ما في الجَنةِ والنَّارِ ممَّا لَم يُذكَرْ.

600 - ، وإنَّ هذه المِلَّةَ ستَفتَرِقُ على ثلاثٍ وسَبعينَ؛ ثِنْتانِ وسَبعون في النَّارِ، وواحِدةٌ في الجنَّةِ.

الموسوعات (94236)

الصفحات المتجددة (275)