الدرر السنية - الموسوعة العقدية

451 - أخَفْتُه.قال اللهُ تعالى: الَّذِي أَطْعَمَهُم مِّن جُوعٍ وَآمَنَهُم مِّنْ خَوْفٍ [قريش: 4].وعن أبي موسى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ الإيمانِ لُغةً واصطلاحًا والعلاقةُ بينهما

452 - بهيمٍ. وقيلَ: لَمَّا كانَ الكَلبُ الأسوَدُ أشَدَّ ضَرَرًا من غَيرِهِ وأشَدَّ تَرويعًا، كانَ المُصلِّي.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَطْلَبُ الرَّابِعُ: قُدراتُهم

453 - ورَسولِه باطِنًا وظاهرًا، لم يُمكِنهم الدُّخولُ مَعَه في ذلك أو مُسالَمَتُه؛ ولِهَذا لَمَّا كانَت عِبادةُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

454 - الأخبارِ: إنَّ المُؤمِن في الجَنَّةِ إذا ودَّ أن يَلقى أخاه المُؤمِن سارَ سَريرُ كُلِّ واحِدٍ مِنهما.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

455 - : الاستهزاءُ بهم لِما لَدَيهم من العِلْمِ الشَّرعيِّ أو اتِّباعِ السُّنَّةِ والالتزامِ بالدِّينِفهذا كُفرٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

456 - مُشرِكينَ، تَوهُّمًا منهم أنَّ ذلك يُنجيهم. ويُحتَمَلُ أن يَكونَ حَشرُهم مَعَ المُسلِمينَ لِما كانوا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الثَّالِثَ عَشَرَ: الِانصِرافُ من المَوقِفِ إلى دارِ القَرارِ

457 - اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ هَذا القُرآنَ، فقالوا لقَومِهم لَمَّا سَمِعوه إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ السَّمعيَّةُ على وُجودِ الجِنِّ

458 - : ((لقد ظَنَنتُ يا أبا هُرَيرةَ ألَّا يَسألَني عن هذا الحديثِ أحَدٌ أوَّلَ مِنك؛ لِما رأيتُ مِن حِرْصِك.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

459 - للمَسيحِ، والشَّاهِدُ لِما جاءَ به والمُصدِّقُ لَه بمَجيئِه؟! ومَن ذا الذي أخبَرَنا بالحَوادِثِ والأزمِنةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ الرَّابِعُ: خُروجُ يَأجوجَ ومَأجوجَ

460 - سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ [المسد: 3]، وكذلك في أبي جَهلٍ لما قُتِلَ أخذَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

461 - ؟ ولم تتنازعِ الصَّحَابةُ والتَّابِعون فيما يُذكَر من آياتِ الصِّفات إِلَّا في هذه الآية؛ بخِلاف قَولِه: لِمَا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

462 - فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مِن شَيْءٍ لِّما جَاء أَمْرُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

463 - إلى قَولِه: وَإِنْ كُلُّ ذَلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

464 - عليه؛ لِما في ذلك من حَقنِ الدِّماءِ وتَسكينِ الدَّهماءِ... فدَلَّ هذا كُلُّهُ على تَركِ الخُروجِ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

465 - لَافْتَدَتْ بِهِ وَأَسَرُّوا النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ وَقُضِيَ بَيْنَهُم بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ الثَّاني: صُوَرٌ مِن عَذابِ أهلِ النَّارِ

الموسوعة العقدية