الدرر السنية - الموسوعة العقدية

436 - في الحالِ التي آدَمُ مطروحٌ على الأرضِ حاصِلٌ في أثناءِ خِلْقَتِه، لَمَّا يُفرَغْ من تصويرِه وتَعْلَقِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الأوَّلُ: إخبارُ القُرآنِ ببِشاراتِ الأنبياءِ السَّابِقين بمُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

437 - هو العاقِبُ للمَسيحِ، والشَّاهِدُ لِما جاءَ به والمُصدِّقُ لَه بمَجيئِه؟! ومَن ذا الذي أخبَرَنا بالحَوادِثِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَبحَثُ السَّادِسُ: طُلوعُ الشَّمسِ من مَغرِبِها

438 - : أفلَا نَتَّكِلُ على كِتابِنا وما سَبَقَ لَنا مِنَ القَدَرِ؟ فقال: اعمَلوا فكُلٌّ مُيسَّرٌ لِما خُلِقَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: الإيمانُ بالمَوتِ

439 - بالهَرجِ والفِتنةِ، فكان النَّاسُ على فترةٍ مِنَ الرُّسُلِ يَحتاجُونَ إلى مُذكِّرٍ ومُجَدِّدٍ لِما دَرَسَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

440 - ، ومَعناه: يَكثُرُ وتَنزِلُ البَرَكاتُ، وتَتَوالى الخَيراتُ بسَبَبِ العَدْلِ وعَدَمِ التَّظالُمِ، ولِما.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ الرَّابعُ: عَلاماتُ السَّاعةِ الصُّغرَى

441 - بما وَصَف به نَفْسَه من محبَّةِ الطَّاعاتِ وأهلِها، دونَ سائِرِ الفِرَقِ؛ لِما مَرَّ تقريرُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

442 - من الحُبُورِ والسُّرُورِ ما لا يقادَرُ قَدْرُه؛ لِما له سُبحانَه من العظَمةِ التي تضيقُ أذهانُ العِبادِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

443 - مِن ذَلِكَ كُلِّه، وخُصَّ يَومُ الجُمُعةِ بذَلِكَ لِفَضيلَتِه، ولِما خَصَّه اللهُ تعالى به مِنَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

444 - يَمَسُّه يَتَأثَّرُ به، فكيفَ ومَعَه قَطِرانٌ؟!والحِكمةُ أنَّها لَمَّا لَم تُغَطِّ المُصيبةَ بالصَّبرِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: طَعامُ أهلِ النَّارِ وشَرابُهم ولِباسُهم

445 - الخَلائِقِ، وذلك بَعدَما يَسألُ النَّاسُ آدَم ثُمَّ نوحًا ثُمَّ إبراهيمَ ثُمَّ موسى ثُمَّ عيسى، فكُلٌّ يَقولُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ السَّابعُ: مَجيءُ الرَّبِّ سُبحانَه وإتيانُه يَومَ القيامةِ ونُزولُ المَلائِكةِ

446 - يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَفْعَلْ)) [381] أخرجه مسلم (2199). .وأمَّا الرُّقَى الشِّرْكيَّةُ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أمثِلةٌ مِن الشِّرْكِ الأصغَرِ في الأفعالِ

447 - ). .ولَمَّا قال صاحِبُ الجنَّتَين: وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: نواقِضُ الإيمانِ المُتعَلِّقةُ باليومِ الآخِرِ

448 - : قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي أي: لَمَّا بناه ذو القَرنَينِ قَالَ هَذَا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الثَّالِثُ: سَدُّ يَأجوجَ ومَأجوجَ

449 - وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ [الحجرات: 14]. قال البَغَويُّ: (أخبر أنَّ حقيقةَ الإيمانِ.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

450 - أولياءِ اللَّهِ مِثلَ النَّبيِّ المَلكِ مَعَ العَبدِ الرَّسولِ؛ كسُلَيمانَ ويوسُفَ مَعَ إبراهيمَ وموسى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ السَّادِسُ: الِاستِعانةُ بالجِنِّ ودَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

الموسوعة العقدية