الدرر السنية - الموسوعة العقدية

31 - والتعليمُ وما يتبَعُ ذلك، ليس هو الهدى الذي نفاه، وهو القِسمُ الثالِثُ الذي لا يَقدِرُ عليه إلَّا.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

32 - ، وتعليمُ المُسلِمين أنَّ هاتِه الفئةَ الطَّيِّبةَ مع عظيمِ شَأنِها قد فضَّل اللهُ بَعْضَها على بعضٍ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: تفاضُلُ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

33 - معرفةِ الحقِّ وإيثارِه على ما سِواه، وأنَّ ذلك حاصلٌ مركوزٌ فيها من غيرِ تعليمِ الأبوَينِ ولا غيرِهما، بل.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابعُ: مَصادِرُ العَقيدةِ عندَ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

34 - ). .قال ابنُ تَيميَّةَ: (كتابُ اللهِ نوعانِ: خَبَرٌ وأمرٌ، أمَّا الخبرُ فلا يجوزُ أن يتناقضَ، ولكِنْ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

35 - آدَمَ، هَل رَأيتَ خيرًا قَطُّ؟ هَل مَرَّ بكَ نَعيمٌ قَطُّ؟ فيَقُولُ: لا واللهِ يا رَبِّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّامِنُ: شِدَّةُ عَذابِ أهلِ النَّارِ وصُوَرٌ مِن عَذابِهم

36 - عن أبي هُرَيرةَ رَضِيَ اللهُ عنه قال: قالَ أَبُو جَهْلٍ: هلْ يُعَفِّرُ مُحَمَّدٌ وَجْهَهُ بيْنَ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: دَورُ المَلائِكةِ تُجاهَ المُؤمِنينَ

37 - الالتزامُ بهذا المَنهَجِ يُفيدُ إثباتَ العِصْمةِ للشَّريعةِ الإسْلاميَّةِ الحَكيمةِ، بحيثُ لا يجوزُ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفصلُ الثَّاني: نَتائِجُ الالتزامِ بمَنهَجِ أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ في تقريرِ مَسائِلِ الاعتِقادِ

38 - ، وأنَّهم معصومون فيما يبلِّغوَنه عن اللهِ مِنَ الخَبَرِ والطَّلبِ، لا يجوزُ أن يَستقِرَّ في خَبَرِهم.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

39 - اللهُ تعالى: وَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنصُرُونَكُمْ أَوْ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّادِسُ: ما يُسأَلُ عنه العِبادُ

40 - أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ * قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ * أَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الرَّابِعُ: قواعِدُ في الرَّدِّ على المُخالِفينَ ودَحْضِ شُبهاتِهم

41 - لا يجوزُ تعظيمُ مكانٍ لم يعَظِّمْه الشَّرعُ، كما أنَّ هذا التعظيمَ يجِبُ أن يكونَ على وَفقِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: أسبابُ التبَرُّكِ المَمنوعِ

42 - - تعلُّمُ السِّحرِ، وتعاطيه وتعليمِه.11- الإعراضُ التَّامُّ عن دينِ الإسلامِ، لا يتعَلَّمُه ولا يَعمَلُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

43 - صفتانِ فِعليَّتانِ ثابتتانِ بالكِتابِ والسُّنَّةِ. الدَّليلُ مِن الكِتابِ:1- قَولُه تعالَى: هَلْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

44 - الالتِزامَ به، وبِناءً على هذا الشَّرطِ فلا يَجوزُ تَوليةُ الفاسِقِ، ولا مَن فيه نَقصٌ يَمنَعُ الشَّهادةَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

45 - ، كيف يُعامل؟ هل يُعاقَبُ في الدُّنيا؟ وهل يَستَحِقُّ العذابَ في الآخِرةِ؟ أم يُعذَرُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الرَّابعُ: موانِعُ التكفيرِ

الموسوعة العقدية