الدرر السنية - الموسوعة العقدية

421 - ). . وعن أبي موسى الأشعريِّ رَضِي اللهُ عنه عن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: ((مَثَلُ ما بعَثَني.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الرّابع: شُروطُ لا إلهَ إلَّا اللهُ

422 - ، أي: جَعلوا دينَ اللهِ وهو واحِدٌ، دينُ إبراهيمَ عليه السَّلامُ الحَنيفيَّةُ، أديانًا مُختَلِفةً؛ فتَهوَّدَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّاني: ذَمُّ التفَرُّقِ والاختِلافِ

423 - اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الْجِنِّ هَذا القُرآنَ، فقالوا لقَومِهم لَمَّا سَمِعوه إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآنًا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الأدِلَّةُ السَّمعيَّةُ على وُجودِ الجِنِّ

424 - : ((لقد ظَنَنتُ يا أبا هُرَيرةَ ألَّا يَسألَني عن هذا الحديثِ أحَدٌ أوَّلَ مِنك؛ لِما رأيتُ مِن حِرْصِك.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

425 - لِما يَقصِدُه ويُريدُه؛ كان من المُمتَنِعِ بالضَّرورةِ ألَّا يكونَ كَلامُه مَبيِّنًا للعِلْمِ والهُدى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَث الثَّالِثُ: أحكامُ توحيدِ الأسماءِ والصِّفاتِ

426 - عليها بَعضَ عِبَادِه، كانَ ذلك تَنبيهًا لِما أطلَعَه اللهُ تعالى عليها على حُسْنِ مَنزِلةِ صاحِبِ الكرامةِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: الكَراماتُ

427 - قال اللهُ تعالى: وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

428 - إنَّ الصَّحابةَ رَضِيَ اللهُ عنهم قد تَبَرَّكوا في حياةِ النَّبيِّ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ بذاتِه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: التبَرُّكُ المشروعُ

429 - عَطِيَّةَ: (المَعنى: قال هَؤُلاءِ المُنذِرونَ لَمَّا بَلَّغوا قَومَهم: يا قَومَنا إنَّا سَمِعْنا كِتابًا.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: المادَّةُ الَّتي خُلِقَ مِنها الجِنُّ وصِفاتُهم وأماكِنُهم وأصنافُهم وأسماؤُهم

430 - الواحِدِ من النَّاسِ، وإنَّما هو على معنى: أنَّه لَمَّا خَلَق المحتاجَ وألزَمَه الحاجةَ، وقَدَّرَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

431 - كي يُذهِبَ الحُمَّى. عن عائِشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: ((لَمَّا قَدِمَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: بِشاراتٌ مِن التوراةِ

432 - ] يُنظر: ((إكمال المعلم)) (8/ 492). .وقال ابنُ عُثَيمين: (لَمَّا سَأل أبو هُرَيرةَ رَضِيَ الله عَنه.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

433 - . ورُوِيَ عن ابنِ عَبَّاسٍ قال: قال عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه: لَمَّا كان يومُ بَدرٍ نَظَر.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: شِرْكُ العِبادةِ

434 - رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ [الحج:54].3- السَّلامةُ من الشِّركِ، كما قال تعالى.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الاعتِقادُ بالقَلبِ

435 - : ((من أدرك منكم عيسى ابن مريم فليُقرِئْه مني السلامَ صلَّى اللهُ عليهما وسلم)). أخرجه الحاكم (8635.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المبحثُ الثَّالِثُ: المُفاضَلةُ بَينَ الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

الموسوعة العقدية