الدرر السنية - الموسوعة العقدية

391 - ، وكان لهم رُؤَساءُ يُعَظِّمونهم ويَنقادون لأمْرِهم ويُسَمُّونَهم السَّاداتِ، فعَلَّمَهم الثَّناءَ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

392 - مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن.

الكتابُ الأوَّلُ: مقدِّماتٌ في عِلمِ العَقيدةِ والإيمانِ والتَّوحيدِ - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ الاستدلالِ على مَسائِلِ الاعتقادِ عند أهلِ السُّنَّةِ والجَماعةِ

393 - الأوطار)) (8/ 158). . وقال أيضًا: (وكذلك النَّحرُ للأمواتِ عِبادةٌ لهم، والنَّذرُ لهم بجُزءٍ مِن.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَبُ الأوَّلُ: الذَّبحُ والنَّذرُ والرُّكوعُ والسُّجودُ والطَّوافُ

394 - به» دلَّ على أنَّ من قرأ ولم يعمَلْ به لم يكُنْ من أهلِ القُرْآنِ، ولا يكونُ شفيعًا لهم، بل يكونُ القُرْآنُ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: فَضائِلُ القُرْآنِ الكريمِ

395 - كَانُوا يَفْقَهُونَ [التوبة: 81].قال ابنُ كَثيرٍ: (قال اللهُ تعالى لِرَسُولِه: قُلْ لَهم: نَارُ جَهَنَّمَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ السَّابعُ: شِدَّةُ حَرِّها، وعِظَمُ دُخانِها وشَرارِها، وزَمْهريرُها

396 - سُبحانَه: فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ [آل عمران: 159].قالت عائِشةُ رَضِيَ اللهُ عنها: (أُمِروا.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - الفصلُ الثَّالِثُ: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ رَضِيَ اللهُ عنهم

397 - أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا * خَالِدِينَ فِيهِ وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

398 - العِبادِ بأعمالِهم؛ إنْ خَيرًا فخيرٌ، وإنْ شَرًّا فشَرٌّ؟ قُلْ لهم مُقسِمًا على صِحَّتِه، مُستَدِلًّا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّاني: الأدِلَّةُ على وُجوبِ الإيمانِ بالبَعثِ

399 - أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّابًا رَحِيمًا.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: آثارُ التبَرُّكِ الممنوعِ

400 - ؛ لدَعوةِ النَّاسِ إلى عِبادةِ اللهِ، وبَيانِها لهم، وإيضاحِها لهم؛ قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْلُ الثَّاني: تعريفُ توحيدِ الأُلوهيَّةِ ومَنزِلتُه وأنواعُ أدِلَّته

401 - يَسخَرونَ من الذين آمَنوا؛ لكَونهِم فُقَراءَ لا حَظَّ لهم من الدُّنيا كحَظِّ رُؤَساءِ الكُفرِ وأساطينِ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

402 - المَلائِكةُ عِبادٌ لله مربوبون ليس لهم من خصائصِ الرُّبوبيَّةِ والألوهيَّةِ شَيءٌ.قال اللهُ تعالى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: الصِّفاتُ الخُلُقِيَّةُ

403 - فَضلَكم لهم، ويُريهم حُسنَ عَملِكم، ويُثني عليكم عندَهم، وأصلُ البهاءِ: الحُسنُ والجَمالُ، وفلانٌ يُباهي.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

404 - لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا طه: 113. وقَطَع اللهُ حُجَّةَ الذين يتعَلَّلونَ بعَدَمِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ السَّادِسُ: وظيفةُ العَقلِ في بابِ الصِّفاتِ

405 - الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

الموسوعة العقدية

391 - ، وكان لهم رُؤَساءُ يُعَظِّمونهم ويَنقادون لأمْرِهم ويُسَمُّونَهم السَّاداتِ، فعَلَّمَهم الثَّناءَ.

392 - مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن.

393 - الأوطار)) (8/ 158). . وقال أيضًا: (وكذلك النَّحرُ للأمواتِ عِبادةٌ لهم، والنَّذرُ لهم بجُزءٍ مِن.

394 - به» دلَّ على أنَّ من قرأ ولم يعمَلْ به لم يكُنْ من أهلِ القُرْآنِ، ولا يكونُ شفيعًا لهم، بل يكونُ القُرْآنُ.

395 - كَانُوا يَفْقَهُونَ [التوبة: 81].قال ابنُ كَثيرٍ: (قال اللهُ تعالى لِرَسُولِه: قُلْ لَهم: نَارُ جَهَنَّمَ.

396 - سُبحانَه: فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ [آل عمران: 159].قالت عائِشةُ رَضِيَ اللهُ عنها: (أُمِروا.

397 - أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا * خَالِدِينَ فِيهِ وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ.

398 - العِبادِ بأعمالِهم؛ إنْ خَيرًا فخيرٌ، وإنْ شَرًّا فشَرٌّ؟ قُلْ لهم مُقسِمًا على صِحَّتِه، مُستَدِلًّا.

399 - أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّابًا رَحِيمًا.

400 - ؛ لدَعوةِ النَّاسِ إلى عِبادةِ اللهِ، وبَيانِها لهم، وإيضاحِها لهم؛ قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ.

401 - يَسخَرونَ من الذين آمَنوا؛ لكَونهِم فُقَراءَ لا حَظَّ لهم من الدُّنيا كحَظِّ رُؤَساءِ الكُفرِ وأساطينِ.

402 - المَلائِكةُ عِبادٌ لله مربوبون ليس لهم من خصائصِ الرُّبوبيَّةِ والألوهيَّةِ شَيءٌ.قال اللهُ تعالى.

403 - فَضلَكم لهم، ويُريهم حُسنَ عَملِكم، ويُثني عليكم عندَهم، وأصلُ البهاءِ: الحُسنُ والجَمالُ، وفلانٌ يُباهي.

404 - لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا طه: 113. وقَطَع اللهُ حُجَّةَ الذين يتعَلَّلونَ بعَدَمِ.

405 - الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ.

الموسوعات (32217)

الصفحات المتجددة (297)

الموسوعة العقدية

391 - ، وكان لهم رُؤَساءُ يُعَظِّمونهم ويَنقادون لأمْرِهم ويُسَمُّونَهم السَّاداتِ، فعَلَّمَهم الثَّناءَ.

392 - مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن.

393 - الأوطار)) (8/ 158). . وقال أيضًا: (وكذلك النَّحرُ للأمواتِ عِبادةٌ لهم، والنَّذرُ لهم بجُزءٍ مِن.

394 - به» دلَّ على أنَّ من قرأ ولم يعمَلْ به لم يكُنْ من أهلِ القُرْآنِ، ولا يكونُ شفيعًا لهم، بل يكونُ القُرْآنُ.

395 - كَانُوا يَفْقَهُونَ [التوبة: 81].قال ابنُ كَثيرٍ: (قال اللهُ تعالى لِرَسُولِه: قُلْ لَهم: نَارُ جَهَنَّمَ.

396 - سُبحانَه: فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ [آل عمران: 159].قالت عائِشةُ رَضِيَ اللهُ عنها: (أُمِروا.

397 - أَعْرَضَ عَنْهُ فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا * خَالِدِينَ فِيهِ وَسَاءَ لَهُمْ يَوْمَ.

398 - العِبادِ بأعمالِهم؛ إنْ خَيرًا فخيرٌ، وإنْ شَرًّا فشَرٌّ؟ قُلْ لهم مُقسِمًا على صِحَّتِه، مُستَدِلًّا.

399 - أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّابًا رَحِيمًا.

400 - ؛ لدَعوةِ النَّاسِ إلى عِبادةِ اللهِ، وبَيانِها لهم، وإيضاحِها لهم؛ قال تعالى: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ.

401 - يَسخَرونَ من الذين آمَنوا؛ لكَونهِم فُقَراءَ لا حَظَّ لهم من الدُّنيا كحَظِّ رُؤَساءِ الكُفرِ وأساطينِ.

402 - المَلائِكةُ عِبادٌ لله مربوبون ليس لهم من خصائصِ الرُّبوبيَّةِ والألوهيَّةِ شَيءٌ.قال اللهُ تعالى.

403 - فَضلَكم لهم، ويُريهم حُسنَ عَملِكم، ويُثني عليكم عندَهم، وأصلُ البهاءِ: الحُسنُ والجَمالُ، وفلانٌ يُباهي.

404 - لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا *طه: 113*. وقَطَع اللهُ حُجَّةَ الذين يتعَلَّلونَ بعَدَمِ.

405 - الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ.

404 - لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا طه: 113. وقَطَع اللهُ حُجَّةَ الذين يتعَلَّلونَ بعَدَمِ.