الدرر السنية - الموسوعة العقدية

361 - فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ [آل عمران: 31]، فمن اتَّبَع رَسولَه فيما جاء به، وصَدَق في اتِّباعِه، فذلك.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

362 - خرَجَ على حَلْقةٍ مِن أصحابِه، فقال: ((ما أَجْلَسَكم؟ قالوا: جَلَسْنا نذكُرُ اللهَ ونَحْمَدُه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

363 - اللهِ، وعَلاماتُها، ونَتيجتُها، وثَمَراتُها؛ فقال: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ أي: ادَّعَيتُم.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أركانُ العِبادةِ

364 - يسألُ زَينَبَ ابنةَ جَحشٍ عن أمْري، فقال: ((يا زينبُ، ماذا عَلِمْتِ أو رأيتِ؟)) فقالت: يا رَسولَ اللهِ.

الكتابُ الثَّاني عشر: عَقيدةُ أهلِ السُّنَّةِ في الصَّحابةِ وآلِ البَيتِ، ومَوقِفُهم مِنَ العُلَماءِ - المطلبُ الثَّاني: فَضائِلُ بَعضِ زوجاتِ النَّبِيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم تفصيلًا

365 - إذا أعطيَ أحَدُهم كِتابَه في العَرَصاتِ بشِمالِه، فحينَئِذٍ يَندَمُ غايةَ النَّدَمِ، فيَقولُ: فَيَقُولُ يَا.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ التَّاسِعُ: الصُّحُفُ

366 - في كتابِه بالذِّكرِ، وعَطَف ذِكْرَهما على ذِكرِ المَلائِكةِ، فقال: مَن كَانَ عَدُوًّا لِّلّهِ.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - الفَصْلُ الثَّالِثُ: التفاضُلُ بين المَلائِكةِ، وبَيْن المَلائِكةِ والبَشَرِ

367 - ؟ قال: فقال عُمَرُ: يا رَسولَ اللَّهِ، ما تُكلِّمُ من أجسادٍ لا أرواحَ لَها! فقال رَسولُ اللَّهِ صلَّى.

الكِتابُ الثَّالِث: الإيمانُ بالملائِكةِ - المَبحَثُ الثَّاني: دَعوى تَحضيرِ الأرواحِ

368 - : يا رسولَ اللهِ، ففيم العَمَلُ؟! فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: إنَّ اللهَ إذا خلق.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَطلَبُ الثَّاني: من مراتِبِ الإيمانِ بالقَدَرِ: الإيمانُ بأنَّ اللهَ كتب في اللَّوحِ المحفوظِ كُلَّ شيءٍ

369 - والقَصْدِ:قال الغَزالي: (الإخلاصُ يُضادُّه الإشراكُ، فمن ليس مخلِصًا فهو مُشرِكٌ، إلَّا أنَّ الشِّركَ دَرَجاتٌ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الثَّاني: ما يُناقِضُ عَمَلَ القَلْبِ

370 - أن يأتوا بمِثْلِه.ثم إنَّه تحدَّاهم بعَشرِ سُوَرٍ مِثْلِه، فقال تعالى: أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الرابع: من آياتِ مُحَمَّدٍ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم

371 - العليل) بابًا في أحكامِ الرِّضا بالقَضاءِ، واختلافِ النَّاسِ في ذلك، وتحقيقِ القَولِ فيه، فقال.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: قواعِدُ ومَسائِلُ في بابِ القَضاءِ والقَدَرِ

372 - كالخَوارِجِ وبَعضِ المُعتَزِلةِ وبَعضِ الأشاعِرةِ.قال البَغْداديُّ: (اختَلَفوا في هذه المَسألةِ: فقال أصحابُنا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

373 - [الأحزاب: 58] فقال له الخارجيُّ: أَوَ منهم أنت؟ فقال: أرجو) [474] أخرجه عبد الله بن أحمد.

الكِتابُ الثَّامِنُ: حقيقةُ الإيمانِ عند أهل السُّنَّةِ والجَماعةِ - الفَصلُ الخامِسُ: الاستثناءُ في الإيمانِ

374 - ، والمَحَبَّةُ والموالاةُ لهم تُنافي الإيمانَ.قال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - الفَصْل الخامِسُ: الوَلاء والبَراءُ

375 - أَهْوَاءَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ فَمَنْ يَهْدِي مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ [الروم: 29]، وقال.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: الهدايةُ والإضلالُ

الموسوعة العقدية