الدرر السنية - الموسوعة العقدية

196 - ] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/ 432-434). .وقال اللهُ تعالى: وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

197 - مَعادِه، كالذي أخبر في قَولِه: وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

198 - لا يَعلَمونَ، ويُسَبِّبُ لهم أسبابَ مَعيشتِهم مِن حيثُ لا يحتَسِبونَ، وهذا مِثلُ قَولِ اللهِ تعالى.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

199 - المُشرِكينَ بما يَكمُنُ في نُفوسِهم من التَّوحيدِ، وأنَّه لا برهانَ ولا حُجَّةَ لهم على شِرْكِهم.النَّوعُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الثَّالِثُ: أنواعُ الأدِلَّةِ الدَّالَّةِ على توحيدِ الأُلوهيَّةِ

200 - إذا أظهروا الفسادَ بعث اللهُ نَبِيًّا يزيلُ الفَسادَ عنهم، ويقيمُ لهم أمْرَهم ويُزيلُ ما غَيَّروا من حُكْمِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

201 - ، في كُلِّ عامٍ أوقيَّةٌ فأعينيني، فقالت عائِشةُ رَضيَ اللهُ عنها: إنْ أحَبَّ أهلُكِ أعُدُّها لَهم عَدَّةً.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الرَّابِعُ: أنواعُ البِدَعِ

202 - - 65] فأبانَ لهم أنَّ ما يَحرُثونَه فليس يُثمِرُ غَرَضُهم فيه بنَفسِ الحَرثِ، وإنَّما يُتِمُّ بِناءَه.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

203 - ].قال ابنُ كثيرٍ: (يَقولُ تعالى مُخبِرًا عَمَّا يَؤولُ إليه حالُ الكُفَّارِ يَومَ القيامةِ من أمرِه لهم.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الفَصلُ العاشِرُ: الحِسابُ

204 - السَّعْديُّ: (هذا مِنَ الوَيلِ الَّذي أُعِدَّ لِلمُجرِمينَ لِلمُكَذِّبينَ، أن يُقال لَهم يَومَ القيامةِ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَطْلَبُ السَّابعُ: شِدَّةُ حَرِّها، وعِظَمُ دُخانِها وشَرارِها، وزَمْهريرُها

205 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه إنما كاتَبَ قريشًا مصانعةً ومُداهنةً لهم، وتقيَّةً لأجلِ حِفظِ مالِه.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَطْلَب الثَّاني: العُذرُ بالتَّقِيَّةِ

206 - دُعَائِي إِلا فِرَارًا وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

207 - ؛ لأنَّه غَنيٌّ عن العالَمين، لا ينتَفِعُ بالمغفرةِ لهم، ولا يغفِرُ لهم خوفًا منهم؛ لأنَّه قويٌّ عزيزٌ.قال.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبْحَث الثَّاني: الآثارُ الإيمانيَّةُ لبعضِ أسماءِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ

208 - بالجنَّةِ والفَوزِ المُبِينِ يومَ القيامةِ؛ جزاءً مِنَّا لهم على طاعتِنا، وبإنذارِ من عصانا وخالف أمْرَنا.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الأوَّلُ: وظائِفُ الرُّسُلِ

209 - في صِحافِها؛ فإنَّها لَهم في الدُّنيا ولَنا في الآخِرةِ)) [4813] أخرجه البخاري (5426) واللَّفظُ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ السَّابعُ: صِفةُ أهلِ الجَنَّةِ ونَعيمُهم فيها

210 - يَدخُلُونَه، لا مَحيدَ لَهم عَنه -أجارَنا اللهُ مِنها- وكُلٌّ يَدخُلُ مِن بابٍ بحَسَب عَمَلِه، ويَستَقِرُّ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: صِفةُ النَّارِ

الموسوعة العقدية

196 - ] يُنظر: ((تفسير ابن جرير)) (13/ 432-434). .وقال اللهُ تعالى: وَالَّذِينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ.

197 - مَعادِه، كالذي أخبر في قَولِه: وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّمَا نُمْلِي لَهُمْ خَيْرٌ.

198 - لا يَعلَمونَ، ويُسَبِّبُ لهم أسبابَ مَعيشتِهم مِن حيثُ لا يحتَسِبونَ، وهذا مِثلُ قَولِ اللهِ تعالى.

199 - المُشرِكينَ بما يَكمُنُ في نُفوسِهم من التَّوحيدِ، وأنَّه لا برهانَ ولا حُجَّةَ لهم على شِرْكِهم.النَّوعُ.

200 - إذا أظهروا الفسادَ بعث اللهُ نَبِيًّا يزيلُ الفَسادَ عنهم، ويقيمُ لهم أمْرَهم ويُزيلُ ما غَيَّروا من حُكْمِ.

201 - ، في كُلِّ عامٍ أوقيَّةٌ فأعينيني، فقالت عائِشةُ رَضيَ اللهُ عنها: إنْ أحَبَّ أهلُكِ أعُدُّها لَهم عَدَّةً.

202 - - 65] فأبانَ لهم أنَّ ما يَحرُثونَه فليس يُثمِرُ غَرَضُهم فيه بنَفسِ الحَرثِ، وإنَّما يُتِمُّ بِناءَه.

203 - ].قال ابنُ كثيرٍ: (يَقولُ تعالى مُخبِرًا عَمَّا يَؤولُ إليه حالُ الكُفَّارِ يَومَ القيامةِ من أمرِه لهم.

204 - السَّعْديُّ: (هذا مِنَ الوَيلِ الَّذي أُعِدَّ لِلمُجرِمينَ لِلمُكَذِّبينَ، أن يُقال لَهم يَومَ القيامةِ.

205 - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أنَّه إنما كاتَبَ قريشًا مصانعةً ومُداهنةً لهم، وتقيَّةً لأجلِ حِفظِ مالِه.

206 - دُعَائِي إِلا فِرَارًا وَإِنِّي كُلَّمَا دَعَوْتُهُمْ لِتَغْفِرَ لَهُمْ جَعَلُوا أَصَابِعَهُمْ فِي.

207 - ؛ لأنَّه غَنيٌّ عن العالَمين، لا ينتَفِعُ بالمغفرةِ لهم، ولا يغفِرُ لهم خوفًا منهم؛ لأنَّه قويٌّ عزيزٌ.قال.

208 - بالجنَّةِ والفَوزِ المُبِينِ يومَ القيامةِ؛ جزاءً مِنَّا لهم على طاعتِنا، وبإنذارِ من عصانا وخالف أمْرَنا.

209 - في صِحافِها؛ فإنَّها لَهم في الدُّنيا ولَنا في الآخِرةِ)) [4813] أخرجه البخاري (5426) واللَّفظُ.

210 - يَدخُلُونَه، لا مَحيدَ لَهم عَنه -أجارَنا اللهُ مِنها- وكُلٌّ يَدخُلُ مِن بابٍ بحَسَب عَمَلِه، ويَستَقِرُّ.

الموسوعات (32217)

الصفحات المتجددة (297)