الدرر السنية - الموسوعة العقدية

181 - أهلِ المِلَّةِ أنَّه من أهلِ الجَنَّةِ أو من أهل ِالنَّارِ؛ لأنَّ عِلمَ ذلك يَغيبُ عنهم، لا يدرون.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

182 - المَبحَثُ الرابعُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّه لا يُنسَبُ إلَّا إلى اللهِ تعالى لفظًا ومعنًى.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - الفَصْلُ الرَّابعُ: خصائِصُ القُرْآنِ الكريمِ

183 - الفرعُ الثاني: مِن فَضائِلِ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ: أنَّها أعلى شُعَبِ الإيمانِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

184 - الفرعُ السابعُ: مِن فَضائِلِ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ: أنَّها سَبَبٌ لدُخولِ الجنَّةِ..

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطْلَبُ الثَّاني: فَضائِلُ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ

185 - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن ثَمَراتِ الإيمانِ بالقَدَرِ: أنَّه يقضي على كثيرٍ من الأمراضِ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الثَّالِثُ: ثَمَراتُ الإيمانِ بالقَدَرِ

186 - المَبحَثُ الخامِسُ: اعتقادُ أنَّ هَدْيَ غَيرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أكمَلُ وأفضَلُ .

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ الاعتقاديَّةُ في بابِ النُّبُوَّاتِ

187 - المبحثُ الخامسُ: من خُطورةِ البِدعةِ وآثارِها السَّيِّئةِ أنَّ صاحِبَها يَزدادُ مِنَ اللهِ بُعدًا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

188 - المبحثُ الثامنُ: من خُطورةِ البِدعةِ وآثارِها السَّيِّئةِ أنَّ على مُبتَدِعِها إثمَ من عَمِلَ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

189 - المبحثُ الحادي عَشَرَ: من خُطورةِ البِدعةِ وآثارِها السَّيِّئةُ أنَّه يُخافُ على صاحِبِها سوءُ.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: خُطورةُ البِدعةِ وآثارُها السَّيِّئةُ

190 - ) مطولًا، ومسلم (3). .قال النَّوويُّ: (اعلَمْ أنَّ تعَمُّدَ وَضعِ الحديثِ حرامٌ بإجماعِ المُسلِمين.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - المَبحَثُ الأوَّلُ: النَّواقِضُ القَوليَّةُ

191 - الاستهزاءِ-: (الصَّوابُ في ذلك مِن القولِ والتَّأويلِ عندنا: أنَّ معنى الاستهزاءِ في كلامِ العرَبِ: إظهارُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

192 - 1- أنَّه كليمُ اللهِ.قال اللهُ تعالى: وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا [النساء: 164].قال.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَطْلَبُ الثَّالِثُ: خصائِصُ أُولي العَزم

193 - -21]. قال ابنُ كثيرٍ: (هذا خارِقٌ عظيمٌ، وبرهانٌ قاطِعٌ على أنَّ الذي يكَلِّمُه هو الذي يقولُ للشَّيءِ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - المَبْحَثُ الثَّاني: أنواعُ الآياتِ

194 - الشِّرْكُ في الأُلوهِيَّةِ: هو الشِّرْكُ في عبادةِ اللهِ، وإن كان صاحِبُه يعتَقِدُ أنَّه سُبحانَه.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَطلَبُ الثَّاني: الشِّرْكُ في الأُلوهيَّةِ

195 - في صِفاتِ اللهِ عزَّ وجلَّ، على ضَربينِ: أحَدُهما: أنْ يُرَادَ بالشَّديدِ: القَويُّ؛ لأنَّه قد يُقالُ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

الموسوعة العقدية

181 - أهلِ المِلَّةِ أنَّه من أهلِ الجَنَّةِ أو من أهل ِالنَّارِ؛ لأنَّ عِلمَ ذلك يَغيبُ عنهم، لا يدرون.

182 - المَبحَثُ الرابعُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ أنَّه لا يُنسَبُ إلَّا إلى اللهِ تعالى لفظًا ومعنًى.

183 - الفرعُ الثاني: مِن فَضائِلِ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ: أنَّها أعلى شُعَبِ الإيمانِ.

184 - الفرعُ السابعُ: مِن فَضائِلِ شَهادةِ لا إلهَ إلَّا اللهُ: أنَّها سَبَبٌ لدُخولِ الجنَّةِ..

185 - المَبحَثُ السَّادِسُ: مِن ثَمَراتِ الإيمانِ بالقَدَرِ: أنَّه يقضي على كثيرٍ من الأمراضِ.

186 - المَبحَثُ الخامِسُ: اعتقادُ أنَّ هَدْيَ غَيرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أكمَلُ وأفضَلُ .

187 - المبحثُ الخامسُ: من خُطورةِ البِدعةِ وآثارِها السَّيِّئةِ أنَّ صاحِبَها يَزدادُ مِنَ اللهِ بُعدًا.

188 - المبحثُ الثامنُ: من خُطورةِ البِدعةِ وآثارِها السَّيِّئةِ أنَّ على مُبتَدِعِها إثمَ من عَمِلَ.

189 - المبحثُ الحادي عَشَرَ: من خُطورةِ البِدعةِ وآثارِها السَّيِّئةُ أنَّه يُخافُ على صاحِبِها سوءُ.

190 - ) مطولًا، ومسلم (3). .قال النَّوويُّ: (اعلَمْ أنَّ تعَمُّدَ وَضعِ الحديثِ حرامٌ بإجماعِ المُسلِمين.

191 - الاستهزاءِ-: (الصَّوابُ في ذلك مِن القولِ والتَّأويلِ عندنا: أنَّ معنى الاستهزاءِ في كلامِ العرَبِ: إظهارُ.

192 - 1- أنَّه كليمُ اللهِ.قال اللهُ تعالى: وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا [النساء: 164].قال.

193 - -21]. قال ابنُ كثيرٍ: (هذا خارِقٌ عظيمٌ، وبرهانٌ قاطِعٌ على أنَّ الذي يكَلِّمُه هو الذي يقولُ للشَّيءِ.

194 - الشِّرْكُ في الأُلوهِيَّةِ: هو الشِّرْكُ في عبادةِ اللهِ، وإن كان صاحِبُه يعتَقِدُ أنَّه سُبحانَه.

195 - في صِفاتِ اللهِ عزَّ وجلَّ، على ضَربينِ: أحَدُهما: أنْ يُرَادَ بالشَّديدِ: القَويُّ؛ لأنَّه قد يُقالُ.

الموسوعات (183026)

الصفحات المتجددة (463)