الدرر السنية - الموسوعة العقدية

166 - خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمِ لُوطٍ [هود: 70].3- عَدَمُ صَبرِ موسى.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: عِصمةُ الأنبياءِ والرُّسُلِ

167 - : كان عبدًا صالحًا أمَرَ قَومَه بتقوى اللهِ، لم يَكُنْ نبيًّا ولا مَلِكًا. وقال وَهبٌ: كان مَلِكًا ولم يُوحَ.

الكِتابُ الخَامِسُ: الإيمانُ بالأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ - الفَصْلُ الثَّاني: طُرُقُ مَعرفةِ الأنبياءِ والرُّسُلِ عليهم الصَّلاةُ والسَّلامُ

168 - تعالى: وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الرَّابِعُ: معاني التَّنزيهِ التي جاءت بها النُّصوصُ

169 - [1315] الحُرُقات من جُهَينة: قومٌ من قبيلةِ جُهينةَ. ، فأدركتُ رجلًا فقال: لا إلهَ إلَّا اللهُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّاني: قواعِدُ وضَوابِطُ التَّكفيرِ عند أهلِ السُّنَّةِ

170 - قال الألبانيُّ: (مِمَّا سَبَق تَعلَمُ أنَّ التَّوسُّلَ المشروعَ الذي دلَّت عليه نصوصُ الكِتابِ.

الكِتابُ العاشِر: الشِّرْكُ - أقسامُه ووَسائِلُه - المَبحَثُ الثَّاني: أنواعُ التوَسُّلِ

171 - - تعلُّمُ السِّحرِ، وتعاطيه وتعليمِه.11- الإعراضُ التَّامُّ عن دينِ الإسلامِ، لا يتعَلَّمُه ولا يَعمَلُ.

الكِتابُ التَّاسِع: نَواقِض الإيمانِ ونواقِصُه - الفَصلُ الثَّالثُ: النَّواقِضُ العَمَليَّةُ في بابِ التَّوحيدِ

172 - اللهُ عليه وسلَّم لما بَلَغَهُ أنَّ فارِسًا مَلَّكوا ابنةَ كِسْرَى قال: ((لَن يُفلِحَ قومٌ ولَّوا.

الكتابُ الحادي عشر: لُزومُ الجَماعةِ والاعتِصامُ بالكِتابِ والسُّنَّة وذَمُّ البِدَعِ ووُجوبُ قيامِ الإمامةِ - الفصلُ الثَّالِثُ: شُروطُ انعِقادِ الإمامةِ

173 - الله عَنه قال: قال رَسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ((فيَأتي على القَومِ فيَدعوهم فيُؤَمِنونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ السَّابِعُ: إمكاناتُ الدَّجَّالِ الَّتي تُسَبِّبُ الفِتْنةَ

174 - اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ [يوسف: 87].قال ابنُ جَريرٍ: (إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَطلَبُ الأوَّلُ: الصِّفاتُ الثَّابتةُ بالكِتابِ أو السُّنَّةِ

175 - أوْساطِ السَّاقَيْنِ في الِإنسانِ والدَّابَّةِ) [2516] يُنظر: ((مقاييس اللغة)) (4/ 480.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - الْمَطْلَبُ الرَّابِعُ: الْمَسيحُ الدَّجَّالُ كأنَّكَ تَراه

176 - : ((مقاييس اللغة)) (2/381). .وقال الرَّاغبُ: (الرَّبُّ في الأصلِ: التَّربيةُ، وهو إنشاءُ الشَّيءِ حالًا.

الكِتابُ الثَّاني: الإيمانُ باللهِ: (توحيدُ الرُّبوبيَّةِ، والأُلُوهيَّةِ، والأسماءِ والصِّفاتِ) - المَبحَثُ الأوَّلُ: تَعريفُ توحيدِ الرُّبوبيَّةِ

177 - ). .وقال ابنُ عثيمين: (القَدَرُ في اللُّغةِ بمعنى: التقديرِ؛ قال تعالى: إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ.

الكِتابُ السَّابِع: الإيمانُ بالقَضاءِ والقَدَرِ - الفَصلُ الأوَّلُ: تعريفُ القَضاءِ والقَدَرِ لُغةً واصطِلاحًا ونشأةُ القَولِ بالقَدَرِ

178 - ، أو خالطهم، ولم يكُنْ أحدٌ مِن قَومِه يَعلَمُ شيئًا من تلك الأخبارِ الماضيةِ.قال اللهُ تعالى: تِلْكَ مِنْ.

الكتابُ الرَّابِع: الإيمانُ بالكُتُبِ الإلهيَّةِ المُنَزَّلةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: من خصائِصِ القُرْآنِ الكريمِ: اشتِمالُه على أخبارٍ غَيبيَّةٍ

179 - ذِكرُه: وجَعَلنا فرعَونَ وقَومَه أئِمَّةً يَأتَمُّ بهم أهلُ العُتوِّ على الله، والكُفْرِ به، يَدعُونَ.

الكِتابُ السَّادِس: الإيمانُ باليَومِ الآخِرِ - المَبحَثُ الرَّابعُ: أهلُ النَّارِ

180 - عزَّ وجلَّ، وهو الباقي الدَّائِمُ) [3114] يُنظر: ((تهذيب اللغة)) (15/ 85). .وقال.