الدُّنيا دونَ مَن هو فوقَنا فيها؛ لأنَّ ذلك يدعو إلى الاعترافِ بنعمةِ اللهِ علينا وإكبارِها والشُّكرِ
https://dorar.net/alakhlaq/2323الدُّنيا دونَ مَن هو فوقَنا فيها؛ لأنَّ ذلك يدعو إلى الاعترافِ بنعمةِ اللهِ علينا وإكبارِها والشُّكرِ
https://dorar.net/alakhlaq/23231- قال رَجُلٌ طائيٌّ:ولقد دعَتْني للخِلافِ عَشيرتيفعَدَدْتُ قَولَهم من الإضلالِإنِّي امرؤٌ منِّي
https://dorar.net/alakhlaq/5061: (السَّفَهُ: خِفَّةٌ في البدَنِ، ومنه قيل: زمامٌ سَفيهٌ: كثيرُ الاضطرابِ، وثوبٌ سفيهٌ: رديءُ النَّسجِ
https://dorar.net/alakhlaq/4193الإيجاز)) للرازي (ص: 34). .وأمَّا مَن يذهَبُ إلى التَّفريقِ بَيْنَ الفَصاحةِ والبلاغةِ فيرى (أنَّ
https://dorar.net/alakhlaq/2220، وقيل: هي ما يَرفَعُه الرِّيحُ مِن التُّرابِ وأجزاءِ الهواءِ في الكوَّةِ [47] الكوةُ- بفتحِ
https://dorar.net/tafseer/34/2بكرة هذا النهار . وبكرة : منصوب غير منون . قال الإمام النووي : [قال أهل العربية : يقال : أتيته بكرةً
https://dorar.net/ghreeb/3276على النار حَيًّا . وأصل التّبريح المشقَّة والشدة يقال بَرَّح به إذا شقَّ عليه ومنه الحديث [ضرْباً غيرَ
https://dorar.net/ghreeb/253التَّفرِيقِ لأن اللّه تعالى ذَرَّهم في الأرض والمرادُ بها في هذا الحديث النِّساء لأجل المرأة المقتولةِ ومنه
https://dorar.net/ghreeb/1316: أي: مجتَمِعًا شَديدًا، وهو أن يأكُلَ نَصيبَه ونَصيبَ غَيرِه، واللَّمُّ: الجَمعُ الشَّديدُ، مِن قولِكَ: لَمَمتُ
https://dorar.net/tafseer/89/2الشِّعريَّةِ، أو إذا كان اللَّقَبُ أشهَرَ من الاسمِ، فتقولُ: ذهب الفاروقُ عُمَرُ، ومنه قَولُه تعالى: إِنَّمَا
https://dorar.net/arabia/103) فإنَّ أَصْلَهما: سَمَاوٌ، كِسَاوٌ؛ لأنَّهما مِن: سَمَا يَسْمُو، كَسَا يَكْسُو. أو يائِيٍّ، مِثلُ: (بِناء
https://dorar.net/arabia/960إلا إذا جاءَت في غَيرِ حُروفِها.11- الخنةُ: ضَربٌ منَ الغُنَّةِ.12- التَّرخيمُ: حَذفُ بَعضِ الكَلِمةِ لتَعذُّرِ
https://dorar.net/arabia/2222الخَطَّابِ نِظامَ الدَّواوينِ عنِ الفُرْسِ. وكُتُبُ الأدَبِ عامِرةٌ بكَثيرٍ من أسماءِ حُذَّاقِ الكِتابةِ منَ
https://dorar.net/arabia/2324التَقَيْنا نحنُ والعدُوُّ، فحمَلَ فلانٌ فطعَنَ، فقال: خُذْها منِّي وأنا الغلامُ الغِفاريُّ، كيفَ ترى في قولِه
https://dorar.net/h/d4aKsWcl). ، والحنابلة ((كشاف القناع)) للبهوتي (1/497)، وينظر: ((المغني)) لابن قدامة (1/452). الأدلَّة مِنَ السُّنَّة
https://dorar.net/feqhia/730)) للبهوتي (1/395). الأدلَّة مِن السُّنَّة: 1- عن عِمرانَ بنِ حُصَينٍ، ((أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ
https://dorar.net/feqhia/1148، وإن كان يَزحَفُ على استِهِ، واختلفَ مَنْ كان قبْلَنا على اثنتينِ وسبعينَ فِرقةً، نجا منها ثلاثٌ، وهَلَكَ سائرُها
https://dorar.net/h/eLTo5QoEمجاهِدُ بنُ جَبرٍ أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَمَّا دَخلَ مكَّةَ في السَّنةِ الثامِنةِ مِن
https://dorar.net/hadith/sharh/14194ولا يُغَسَّلونَ، ويُكْرَمونَ عندَ اللهِ، ويُغفَرُ لهم عندَ أوَّلِ قَطْرةٍ تَسيلُ مِن دِمائِهِم، وفي غَزْوةِ أُحُدٍ
https://dorar.net/hadith/sharh/92686الإمامِ في الصَّلاةِ، وأنَّه يَنبغي أنْ يُختارَ للإمامةِ مَن يَتحلَّى بها( ).
https://dorar.net/hadith/sharh/92731مع وَجَعي، جعَلْتُ لكم عَهدًا مِن بَعْدي واختَرْتُ لكم خَيْرَكم في نَفْسي، فكُلُّكم وَرِمَ لذلك أنفُه رجاءَ
https://dorar.net/h/HOYxkdVBفيه فَضلُ مَن اقتَصَر على أداءِ الفرائِضِ دونَ النَّوافِلِ. [يقصِدُ حديثَ: أنَّ رَجُلًا مرَّ على قومٍ فسلَّم
https://dorar.net/h/ZWiVEeQgمَن بُشِّرَتْ يَوْمًا بِهِ مُضَرُ مُبَارَكُ الْأَمْرِ يُسْتَسْقَى الْغَمَامُ بِهِ مَا فِي الْأَنَامِ
https://dorar.net/h/LiwHjVv9إلى العِلمِ المَأمولِ بمَعرِفةِ القَواعِدِ والضَّوابِطِ والأُصولِ"، وقد ضَمَّنَه عَدَدًا مِنَ القَواعِدِ
https://dorar.net/qfiqhia/240الحُكمُ أيضًا بفِعلِ هذا الغَيرِ، كَما لو فعَله الشَّخصُ بنَفسِه، أو لا يَثبُتُ الحُكمُ إلَّا بفِعل مَن
https://dorar.net/qfiqhia/579لا يُشرَعُ الدعاءُ عندَ ختْمِ القرآنِ في الصَّلاةِ، وهذا مذهبُ المالِكيَّة قال ابنُ الحاجِّ: (مِن
https://dorar.net/feqhia/1257مِن الأعذارِ المُسْقِطَةِ لصلاةِ الجماعةِ وجودُ البردِ الشديدِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة
https://dorar.net/feqhia/1348عليه، أو غلِط في الفاتحة؛ لتوقُّفِ صحَّة صلاته على ذلك. الدَّليلُ مِنَ السُّنَّة:عنِ المِسْورِ بنِ يَزيدَ
https://dorar.net/feqhia/1425) الأدلَّة:أولًا: من الكِتابقال اللهُ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ
https://dorar.net/feqhia/1583