علي (الإسلام وأصول الحكم) قبل طبعه ثلاثَ مرَّات، وعدَّلت فيه كثيرًا). وقد ذكَر المؤلف عددًا
https://dorar.net/article/1767علي (الإسلام وأصول الحكم) قبل طبعه ثلاثَ مرَّات، وعدَّلت فيه كثيرًا). وقد ذكَر المؤلف عددًا
https://dorar.net/article/1767مِن قَلبِه؛ فهو من الأخبارِ الظَّنيَّةِ؛ لأنَّه من روايةِ الآحادِ، ولَمَّا كان موضوعُها عالَمَ الغيبِ
https://dorar.net/frq/1014فيها يقتَصِرُ على الكتابِ والسُّنَّةِ دون الرُّكونِ إلى العقلِ وأحكامِه، ومِن ثمَّ جاءت عقيدةُ الماتُريديَّةِ
https://dorar.net/frq/425على صِدقِ توبتِه؛ لأنَّ كُفْرَه مِن أشَدِّ الكُفْرِ، أو هو أشَدُّ الكُفْرِ، فليس مِثلَ كُفرِ الإعراضِ
https://dorar.net/aqeeda/2892إلى أول شهر رمضان، فعاد إلى دمشق وتقَدَّمَ إلى الأمير حسام الدين أبي علي بن محمد بن أبي علي الهذباني
https://dorar.net/history/event/2536وتحافِظُ في الوقت نفسه على استقلال الدول وسيادتها. وعندما اجتمعت لجنةٌ تحضيرية من ممثلين عن كلٍّ مِن سوريا
https://dorar.net/history/event/5138وفاة محمد علي جناح مؤسس دولة باكستان وتولي نظام الدين هو محمد علي جناح أول حكام باكستان المستقِلَّة
https://dorar.net/history/event/5190الثانية) (7/15). الأدلَّة: أولَا: مِن الكِتاب قال اللهُ تعالى: حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ
https://dorar.net/feqhia/1503جُرجان، فسار إليها في مائةِ ألف مِن أَهلِ الشَّام والعِراق وخُراسان سِوَى المَوالِي والمُتَطَوِّعَة
https://dorar.net/history/event/394في مسيرِهم، وأرسلوا عليهم مِن السهام ما كاد يحجُبُ الشمس، ووقعوا على ساقةِ الفرنج، فقتلوا منها جماعةً
https://dorar.net/history/event/2276مِن الحصون بممالكِ الشام، فوصل المظفَّر صاحب حماة إلى دمشق في الثالث عشر بعسكره وبمجانيقِ وزردخاناه
https://dorar.net/history/event/2802غزو سيس لتحريرها من الأرمن قَدِمَ البريدُ مِن حَلَب بوقوع الخلاف بين الملك طقطاي بن منكوتمر ملك
https://dorar.net/history/event/2836فقَطَع الفرات، وكانت الأخبارُ قد وصلت إلى السلطنةِ وتجهَّزَ العسكرُ مِن مصر ووصل إلى دمشقَ وتجهز عسكر
https://dorar.net/history/event/2843, فبالإضافة إلى اشتمال كتُب الفقه عليه في ثنايا المسائل, إلَّا أنَّ هناك مَن أفرده بالتأليف والتصنيف
https://dorar.net/article/17381- دلَّ قولُه تعالى: كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ
https://dorar.net/tafseer/11/1هَدْيَةٍ، وهو هنا مختصٌّ بما يُهدَى إلى البيتِ مِن الأنعامِ، وأصلُ (هدي): يدلُّ على مَا أُهدِيَ مِن
https://dorar.net/tafseer/5/29غيرَ وجهٍ واحدٍ منَ التَّأوِيل، بحيثُ يظهر المرادُ منها دون الاحتياجِ إلى غيرِها، وقيل غيرُ
https://dorar.net/tafseer/3/2الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ [1932] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/2/36). . 2- قول الله تعالى: وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ...: التعبيرُ
https://dorar.net/tafseer/3/49الأسبابُ والوَسائِلُ التي تُعينُ على التَّخلُّصِ من هذا الخُلُقِ كَثيرةٌ، ومنها:1- الدُّعاءُ
https://dorar.net/alakhlaq/3906المُزاحَ لا يقتضي تحقيرَ مَن يمازِحُه، ولا اعتقادَ ذلك؛ فالتَّابعُ يمازِحُ المتبوعَ من الرُّؤساءِ والملوكِ
https://dorar.net/alakhlaq/2609في الشَّرِّ). قُلتُ: ويؤَيِّدُه قولُه تعالى حكايةً عن يعقوبَ: يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِنْ
https://dorar.net/alakhlaq/3396من صولةِ طاعتِك، وتكَثُّرِك بها، والاعتدادِ بها، والمنَّةِ على اللَّهِ وخَلقِه بها، فما أقرَبَ هذا العاصيَ
https://dorar.net/alakhlaq/4322آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ، قال ابنُ جريرٍ في معنى الآيةِ: (لا تَقْرَبوا كثيرًا
https://dorar.net/alakhlaq/1532بالحَياءِ:أأذكُرُ حاجتي أم قد كفانيحياؤُك؟ إنَّ شيمَتَك الحَياءُإذا أثنى عليك المرءُ يومًاكفاه مِن تعَرُّضِك
https://dorar.net/alakhlaq/1302؛ تيسيرًا عليهم، فهو يَرفَعُ الحَدَثَ، ومبيحٌ لِفعلِ الصَّلاةِ وغيرِها مِن العِباداتِ.وقد كان عبدُ اللهِ بنُ
https://dorar.net/hadith/sharh/1710)) لابن الجوزي (ص: 300)، ((تفسير ابن كثير)) (6/409). .وَقَرْنَ: أي: اثبُتْنَ واسْكُنَّ، مِنَ القَرارِ
https://dorar.net/tafseer/33/10عليه الآيةُ مِن الفَخامةِ وجَلالةِ الخالقِ، وعِظَمِ شأْنِ داودَ، مع وَفرةِ المعاني، وإيجازِ الألفاظِ، وإفادةِ
https://dorar.net/tafseer/34/4: خَرصٌ؛ لِما يَدخُلُه مِن الظُّنونِ الكاذِبةِ [43] يُنظر: ((غريب القرآن)) لابن قتيبة (ص
https://dorar.net/tafseer/51/2: أي: فُتِّتَتْ، وقيل: خُلِطَتْ فصارَتْ كالدَّقيقِ المبْسوسِ، وهو الملتوتُ بشيءٍ مِن الماءِ، وقيل: معناه: سِيقَت
https://dorar.net/tafseer/56/1