أُخرَويٌّ وإمَّا دُنيويٌّ، فذَكرَ الأُخروِيَّ، وهو: أنَّ الكافِرَ لا حُرمةَ له في الدُّنيا والآخِرةِ؛ لأنَّه
https://dorar.net/tafseer/47/9أُخرَويٌّ وإمَّا دُنيويٌّ، فذَكرَ الأُخروِيَّ، وهو: أنَّ الكافِرَ لا حُرمةَ له في الدُّنيا والآخِرةِ؛ لأنَّه
https://dorar.net/tafseer/47/9بالتَّهديدِ لقُرَيشٍ بأنَّهم إن لم يَرجِعوا أبدَلَ أمْنَهم في الحَرمِ خَوفًا وعِزَّهم ذلًّا، فأدخَلَ عليهم
https://dorar.net/tafseer/17/2: قيل: لأنَّ قَرابةَ العُمومةِ تَقتضي رِعايةَ الحُرمةِ، فلهذا السَّببِ لم يقلْ له: (قُلْ تَبَّتْ
https://dorar.net/tafseer/111/1السَّبيلَ، والألفاظُ الشَّرعيَّةُ لها حُرمةٌ. ومِن تمامِ العِلْمِ أن يَبحَثَ عن مرادِ رَسولِه بها؛ لِيُثبِتَ
https://dorar.net/aqeeda/474)) للأبياري (4/456). ، والشَّافِعيِّ [1411] يُنظر: ((البرهان)) لإمام الحرمين (1/122
https://dorar.net/osolfeqh/1118يُسجَدُ بها، كما في الصَّحيحينِ: "حرَّمَ اللهُ تعالى على النَّارِ أنْ تأكُلَ أثَرَ السُّجودِ"، قال
https://dorar.net/hadith/sharh/89082مُخرِجٌ لِما عَدا الشَّاةَ. ونَقَلَ عنه ابنُ بَرْهانَ في (الوجيزِ)، وإمامُ الحَرَمَينِ في بابِ الآنيةِ مِن
https://dorar.net/osolfeqh/1145السُّكرِ، ثُمَّ حَرَّمَ الخَمرَ في جَميعِ الأوقاتِ.وعُقوبةُ الزِّنا جَعَلَها الشَّارِعُ أوَّلًا الإيذاءَ
https://dorar.net/osolfeqh/1361هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ [الممتحنة: 10] [223] يُنظر: ((التلخيص)) لإمام الحرمين (2/524
https://dorar.net/osolfeqh/1389و (الحكم بكفر من لم يؤمن برسالة محمد صلى الله عليه وسلم) يتعارض مع مقصد إرساله رحمة للعالمين و (حرمة
https://dorar.net/article/559عنه ثِيابَه، وذَهَبَ إلى رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فصَلَّى الفَجْرَ مَعهُ صلَّى اللهُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150919انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا * أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا- هذا الافتِتاحُ يَا أَيُّهَا
https://dorar.net/tafseer/73/1البصرُ ورأَيْتُهم قيامًا على رأسِه وإذا هو على سريرٍ مِن ذهبٍ وعلى رأسِه التَّاجُ فمضَيْتُ كما أنا
https://dorar.net/h/SYDuPDzwالبصرُ ورأَيْتُهم قيامًا على رأسِه وإذا هو على سريرٍ مِن ذهبٍ وعلى رأسِه التَّاجُ فمضَيْتُ كما أنا
https://dorar.net/h/Lx1KXSvYأفغاني, وقيل إنه من أسرة أفغانية عريقة ينتهي نسَبُها إلى الحسين بن علي رضي الله عنه, نشأ الأفغاني
https://dorar.net/history/event/4769طرَفَيِ الإفراطِ والتَّفريطِ، وعليه بناءُ مصالحِ الدُّنيا والآخِرةِ) [3388] ((الفوائد)) (ص
https://dorar.net/alakhlaq/4063واستعصى وذهَب على وجهِه. يُنظَر: ((المحكم والمحيط الأعظم)) لابن سيده (8/ 25)، ((مختار الصحاح)) لزين
https://dorar.net/alakhlaq/1928[البينة: 5] اهـ. وإلى ذلك ذهب الإمام الرازي). ((تفسير الألوسي)) (8/22). ويُنظر: ((تفسير الرازي)) (20
https://dorar.net/tafseer/17/3تعالى: إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ
https://dorar.net/tafseer/75/4ذهب الرَّسولُ وأبلغَهم بالأمرِ قالوا: لقد جُنَّ الأعوَرُ، وما نعلَمُ له جَمَلًا ولا ناقةً، فقال
https://dorar.net/arabia/2848فهو أحبُّ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ)) رواه أبو داود (554)، والنسائي (2/104)، وأحمد (5/140) (21302). صحَّحه عليُّ
https://dorar.net/feqhia/1367في ذلك، وهو قولُ كافَّة الفقهاء، وبه قال ابنُ عمر، وجابر، وذهب الحسن البصري، وطاوس إلى: أنَّ الإمام يُصلِّي ركعتين
https://dorar.net/feqhia/1538عليَّ بَريرةُ، فقالت: إنَّ أهلي كاتَبوني على تِسعِ أواقٍ في تِسعِ سِنينَ، في كلِّ سنةٍ أوقيَّةٌ
https://dorar.net/feqhia/2612قال ابن تيمية: (ذهَب كثيرٌ من أتباع الأئمَّة الأربعة إلى أنَّ النزاع إنما هو في الاستحباب، وأنه لو
https://dorar.net/feqhia/1152