الحُسْنى)) (ص: 313). .وقالَ الصَّفاقِسيُّ: (التَّوْحيدُ: أن تُثبِتَ ذاتًا مَوْصوفةً بالصِّفاتِ
https://dorar.net/frq/227الحُسْنى)) (ص: 313). .وقالَ الصَّفاقِسيُّ: (التَّوْحيدُ: أن تُثبِتَ ذاتًا مَوْصوفةً بالصِّفاتِ
https://dorar.net/frq/227في بيان المحجة)) لقوام السنة الأصبهاني (1/ 313) و (2/ 116)، ((الفتوى الحموية الكبرى)) (ص: 307، 361 - 368
https://dorar.net/frq/418المطلب الأوَّل: السُّنَّة في موقِفِ الرَّامي لجَمْرةِ العَقَبةِ الأفضلُ في موقِفِ الرَّامي
https://dorar.net/feqhia/3059الوَئيدَ فلم يُوأَدِ [472] ((ديوان الفَرَزْدَق)) (ص: 155). ثُمَّ لمَّا ظَهَرَ الإسلامُ
https://dorar.net/arabia/6059الحسَنِ الأشعريُّ: (أجمعوا على أنَّه عادِلٌ في جميعِ أفعالِه وأحكامِه، ساءنا ذلك أم سرَّنا، نفَعَنا
https://dorar.net/aqeeda/2496الهيتمي (9/264)، ((مغني المحتاج)) للشربيني (4/236). ، وهو قَوْلُ أبي يوسُفَ ومُحمَّدِ بنِ الحَسَنِ، وإحدى
https://dorar.net/feqhia/8100برائِحَتِه [8555] ((البناية)) للعيني (2/57)، ((شرح منتهى الإرادات)) للبهوتي (1/370). ثانيًا: من السُّنَّة
https://dorar.net/feqhia/2007بِحَمْدِهِ [33] يُنظر: ((النكت في القرآن الكريم)) لأبي الحسن القيرواني (ص: 494)، ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/62/1عليه; لا هَدْيٌ، ولا قضاءٌ إلَّا إن كان لم يحُجَّ قط، ولا اعتَمَرَ؛ فعليه أن يحجَّ حَجَّةَ الإسلامِ وعُمْرَتَه
https://dorar.net/feqhia/2947السَّقَّاف المُشرفُ العامُّ على مؤسَّسة الدُّرَر السَّنِية الحمدُ للهِ ربِّ
https://dorar.net/article/311الهَمْداني، والربيع بن خُثَيم، وعمرو بن ميمون، والحسن، وطاوس، وقتادة، وإبراهيم النَّخَعي وأبي سِنَان
https://dorar.net/tafseer/3/34أنعَمَ عليه، أي: بنِعمةِ الإسلامِ والإيمانِ، وهذه شَهادةٌ مِن اللهِ له أنَّه مُسلِمٌ مُؤمِنٌ ظاهِرًا
https://dorar.net/tafseer/33/12حَرَجٍ [الحج: 78] وجه الدَّلالةِ: أنَّ تكليفَ أداءِ زكاةِ ما مضى مِنَ السِّنينَ عن المالِ الضِّمارِ
https://dorar.net/feqhia/2111اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا ووَضَع في عُقولِهم حُسْنَها واستقباحَ غَيرِها؛ فإنَّ جميعَ
https://dorar.net/aqeeda/2977الكُلَّابيَّة. 4-كتاب (مقالات الإسلاميين) لأبي الحسَنِ الأشعريِّ. تلك هي المصادِرُ التي كان الأستاذُ
https://dorar.net/article/2071: كنَّى بذلك عن حُسنِه وبَهجتِه، والعَرَبُ تَصِفُ الرِّداءَ بصِفةِ الحُسنِ وتُسَمِّيه عِطفًا؛ لوُقوعِه
https://dorar.net/alakhlaq/2789عِندَ سلَفِ هذه الأمَّةِ وأئمَّةِ السُّنَّةِ، وأتوا ببدعةِ "الكلامِ النَّفسيِّ"، وحرَّفوا
https://dorar.net/frq/414). . بعضُ أقوالِ أئمَّةِ الأشاعِرةِ في الإيمانِ:1- قال أبو الحَسنِ الأشعَريُّ: (إنَّ الإيمانَ هو التَّصديقُ
https://dorar.net/frq/1412اللهُ به، وأنْ يَنصُروا دِينَ الإسلامِ [192] يُنظر: ((تفسير ابن عاشور)) (21/273
https://dorar.net/tafseer/33/3الرَّحمنِ بنُ حَسن آلُ الشَّيخِ: (كرِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أن يُواجِهوه بالمَدحِ، فيُفضيَ بهم
https://dorar.net/frq/73بالمعروف، فكانوا هم السادة وهم القادة، وهم أولو الأمر: هذه حكومة مصطفى فهمي باشا تستجيب سنة 1899م لرغبة
https://dorar.net/article/728