الاستِفسارُ هو: ما لا يُفهَمُ مَعناه، إمَّا لإجمالِه أو لغَرابَتِه؛ ولهذا قيل: إنَّ كُلَّ ما ثَبَتَ
https://dorar.net/osolfeqh/547الاستِفسارُ هو: ما لا يُفهَمُ مَعناه، إمَّا لإجمالِه أو لغَرابَتِه؛ ولهذا قيل: إنَّ كُلَّ ما ثَبَتَ
https://dorar.net/osolfeqh/547البخاري (137) واللفظ له، ومسلم (361). وجه الدَّلالة من الحديثين: أنَّ عمومَ الحديثِ يشمَلُ كلَّ صوتٍ
https://dorar.net/feqhia/399وحدها في كلِّ ركعةٍ ويدرك الإمامَ، رأيتُ أن يفعَلَ، وإن كان رجلًا ثقيلًا لا يستطيعُ أن يخَفِّفَ رأيتُ
https://dorar.net/feqhia/805) من حديث عبد الله بن عُمرَ رضي الله عنهما. وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ لفظَ الجماعةِ عامٌّ يدخُلُ فيه كلُّ
https://dorar.net/feqhia/878صحة هذا الحديث، أي: إنه يقوم كالعاجِنِ، وبعض المتأخرين صحَّحه، وعلى كلِّ حال فالذي يظهر من حال النبي
https://dorar.net/feqhia/971يُعطِيَ أو يَتصدَّقَ على كلِّ واحدٍ منهم بمِثلِ ذلك). ((المحلى)) (8/95). وقال: (فهؤلاء أبو بكرٍ، وعُمرُ
https://dorar.net/feqhia/6674ذلك؛ فهَذا كُلُّه جائِزٌ صَحيحٌ، لا يَدُلُّ على بُطلانِه كِتابٌ ولا سُنَّةٌ ولا إجماعٌ ولا قياسٌ، بَل
https://dorar.net/feqhia/6864الدَّلالةِ: إطلاقُ الخَبيثِ على ثمَنِ الكلْبِ يَقْتضي التَّعميمَ في كُلِّ كلْبٍ، إلَّا أنْ يَثبُتَ تَخصيصُ
https://dorar.net/feqhia/7264[النساء: 12] وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ كَلِمةَ تَرَكَ تَشمَلُ كلَّ مَتروكاتِه؛ مِن أعيانٍ، أو مَنافِعَ
https://dorar.net/feqhia/7427عليه وسلَّمَ بيْنَهما؛ ومن أحْكامِ المُلاعَنةِ إذا أصَرَّ كلٌّ منهما على كلامِه أنَّهما لا يَجتَمِعانِ بعْدَ
https://dorar.net/hadith/sharh/26675: يَجِبُ تَكرارُ المَأمورِ به بتَكرارِ الأمرِ به؛ لأنَّ كُلَّ واحِدٍ مِنهما لَوِ انفرَدَ لأوجَبَ فِعلًا
https://dorar.net/osolfeqh/1026). ثالثًا: كما لو قَصَد مَنْعَ نَفسِه بالتزامِ ما يَكرَهُه مِنَ الكُفرِ، فإنَّ كراهتَه لذلك كُلِّه، وإخراجَه
https://dorar.net/feqhia/4536: فاخشَوُا اللهَ، واحذَروا عقابَه، ولا تُذِلُّوني وتُهينوني بانتهاكِ حُرمةِ ضُيوفي بفِعلِ الفاحشةِ بهم
https://dorar.net/tafseer/11/15الفِطرَ عاصيًا، فهو مُفتَرَضٌ عليه- بلا خلافٍ- صَومُ ذلك اليومِ, ومُحَرَّمٌ عليه فيه كلُّ ما يَحرُمُ
https://dorar.net/feqhia/2717تعلمون أنَّهُ ناجاني يومَ الطائفِ دون الناسِ فأطال ذلك ، فقلتم : ناجاهُ دوننا ، فقال : ما أنا انتجيتُه بل
https://dorar.net/h/aUNHRhreوالفلسفة وجاهدوا حياتهم لنصرتها ونشرها، وليس ابن سينا وابن الفارض والفارابي، عن أذهان الناس ببعيد، ولا يزال
https://dorar.net/article/195بالنجاسات، وكثرتها وصعوبة التحرز عنها، ومع ذلك كثر جهل الناس بهذه الأحكام, فكان لا بد من بيانها وتوضيحها
https://dorar.net/article/1285; للوُجوبِ؛ قال تعالى: وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا [آل عمران
https://dorar.net/frq/765عَوامِلِ إكْثارِهم مِن الغَزَلِ أيضًا فَراغُ خَواطِرِ النَّاسِ مِن مَشاغِلِ الحَياةِ، ومِمَّا يُكدِّرُ
https://dorar.net/arabia/6187بالنَّاسِ طالبًا للعُيوبِ، فاعلَمْ أنَّه خبيثُ الباطِنِ، وأنَّ ذلك خُبثُه يترشَّحُ منه، وإنَّما رأى غيرَه
https://dorar.net/alakhlaq/1526يزولُ مِن مَوضِعِه بفِعلٍ مِن النَّاسِ، أو نبْشِ السِّباعِ أو السُّيولِ إلى غيرِ ذلك.8- في قَولِه تعالَى
https://dorar.net/tafseer/36/9من التثبيتِ زيادةً على ذلك حالَ النبوَّةِ؛ لم يركَنْ إليهم -وهم أشَدُّ النَّاسِ أفكارًا، وأصفاهم أفهامًا
https://dorar.net/tafseer/17/18مَال فيَتْبَعُه الناس ويَمْشُون وَرَاءه وفي [إن جبريل صَلّى بي العِشاء حين غاب الشَّفَقُ واتَّطَأ
https://dorar.net/ghreeb/4063النَّاسِ في استِعمالِ الكَلِماتِ أثرًا في وَقْعِ الكلِماتِ عندَ الأفهامِ [114] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/72/2