؛ إمَّا لتكافؤِ الأدِلَّة، وإمَّا لضِيقِ الوَقتِ عن الاجتهادِ، وإمَّا لعَدَمِ ظُهور ِدليلٍ له، فإنَّه
https://dorar.net/aqeeda/2812؛ إمَّا لتكافؤِ الأدِلَّة، وإمَّا لضِيقِ الوَقتِ عن الاجتهادِ، وإمَّا لعَدَمِ ظُهور ِدليلٍ له، فإنَّه
https://dorar.net/aqeeda/2812، قُلْتُ: ولَه وجهٌ، وتَقديرُه: ما غِذاؤُهم في ذَلِكَ الوقتِ، وليسَ المُرادُ السُّؤالَ عَن غِذائِهم دائِمًا
https://dorar.net/aqeeda/2334منَ الأطرافِ التي دانَت للعُثمانيِّينَ وتَبِعتْهم في وقتٍ ما تَبَعيَّةً سياسيَّةً [401
https://dorar.net/arabia/2326عليه؛ إذ تَأخيرُ البَيانِ عن وقتِ الحاجةِ، وإيهامُ التَّسويةِ بَينَ الأشخاصِ في الأحكامِ مَعَ افتِراقِهم
https://dorar.net/osolfeqh/653وانتَهى. وتبَلَّغَ بالشَّيءِ: وصَلَ إلى مُرادِه. وبلَغَ الغُلامُ: احتَلَمَ، كأنَّه بَلَغَ وقتَ الكِتابِ
https://dorar.net/osolfeqh/151إذا لَقِيَ ربَّه فَرِحَ بصَومِه، يعني أنَّه يَفرَحُ وقْتَ لِقاءِ ربِّه بنَيلِ الجزاءِ، أو الفوزِ باللِّقاءِ
https://dorar.net/hadith/sharh/1608؟ أظُنُّهُ عِراقِيًّا؛ وذلك لأنَّهم اشْتُهِروا في هذا الوقتِ بتَعنُّتِهم في المسائلِ، قال مُحَمَّدٌ: لا أدْري
https://dorar.net/hadith/sharh/23012هذه القاعِدةِ بَعضُ الفُروعِ الفِقهيَّةِ؛ مِنها:1- إذا قال الرَّاهنُ للمُرتَهنِ: إن جِئتُك بمالِك إلى وقتِ كَذا
https://dorar.net/qfiqhia/667وعَلِم هَلاكَ النِّصابِ، أو بَيَّن أنَّها زَكاةٌ مُعَجَّلةٌ وقتَ الدَّفعِ، وإن لم يُبَيِّنْ
https://dorar.net/qfiqhia/743الشَّخصَ الواحِدَ لا يُمكِنُ أن يَكونَ آخِذًا بالشُّفعةِ ومَأخوذًا مِنه في الوقتِ نَفسِه [1073
https://dorar.net/qfiqhia/829عن وقتِ الحاجةِ، فلَو كان واجِبًا لبَيَّنه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، سيَّما وقد سُئِلَ عن حُكمِ
https://dorar.net/qfiqhia/1421حجر (3/387). وقال الزيلعيُّ: (الوقتُ لأهل مكة الحرمُ في الحجِّ، والحلُّ في العُمرة؛ للإجماع
https://dorar.net/feqhia/2921إلى الألْفِ الَّذي له صارَ عَشَرةَ آلافٍ، وهذه قد تَسُدُّ حاجتَه في وَقْتٍ مِن الأوْقاتِ، والثَّاني
https://dorar.net/feqhia/7932)) (20/332). ، وإلى العذابِ والخِزيِ في الآخرةِ، فما أسوأَه مِن طَريقٍ [490
https://dorar.net/tafseer/17/81- قَولُ الله تعالى: إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا
https://dorar.net/tafseer/35/8القيامةِ مِن وقتِ البَعثِ إِلى أن يُفصَلَ بيْن الخَلقِ... وقيل: بل لو وَلِيَ حِسابَ الخَلقِ سِوى
https://dorar.net/tafseer/70/1: وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ
https://dorar.net/tafseer/7/21قدر الصلاة)) (1/ 393). .وقال ابنُ حَجَرٍ: (دَلَّ الإجمالُ في المَلائِكةِ والكُتُبِ والرُّسُلِ
https://dorar.net/aqeeda/1332يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِما رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا [الأنفال: 2-4
https://dorar.net/aqeeda/2965الإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَا
https://dorar.net/tafseer/6/29الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (38). مناسبةُ الآيةِ لما قَبلَها: لَمَّا توعَّدَهم
https://dorar.net/tafseer/6/11بِزَعْمِهِمْ وَهَـذَا لِشُرَكَآئِنَا فَمَا كَانَ لِشُرَكَآئِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللّهِ وَمَا كَانَ لِلّهِ
https://dorar.net/tafseer/6/35آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ
https://dorar.net/frq/1929فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا
https://dorar.net/tafseer/40/17الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى
https://dorar.net/tafseer/39/1فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ
https://dorar.net/tafseer/49/3: لا إلهَ إلَّا اللهُ، حيثُ قُصِر وصفُ الإلهيَّةِ الحقِّ على موصوفٍ هو اللهُ وحْدَه، وهذا مِن قصرِ
https://dorar.net/tafseer/47/5