من السُّنَّةِ [1834] يُنظر: ((التفسير والمفسرون)) (3/241). .وعن موقِفِه من حديثِ ((كُلُّ بني
https://dorar.net/frq/1027من السُّنَّةِ [1834] يُنظر: ((التفسير والمفسرون)) (3/241). .وعن موقِفِه من حديثِ ((كُلُّ بني
https://dorar.net/frq/1027عِدَّةَ رواياتٍ لإثباتِ هذا الشَّأنِ، ومن ذلك ما روَوه عن أبي الحَسَنِ قال: (ولايةُ عَليٍّ مكتوبةٌ
https://dorar.net/frq/1524لَفظيٌّ . ثم افتتح الفصل الثاني الذي كان تحت عنوان: (في الحثِّ على الاعتصامِ بالكتابِ والسنَّة
https://dorar.net/article/1922الأمورَ برأيِهم) [186] أخرجه ابن عبد البر في ((جامع بيان العلم وفضله)) (2007). حسَّن
https://dorar.net/frq/67المسْلِمينَ، ولِمَن هُم تَحْتَهم مِن أهلِ البلادِ الَّتي ستُفتَحُ، سواءٌ مَن سيَدخُلون في الإسلامِ أو مَن
https://dorar.net/hadith/sharh/152274). الأدلَّة: أوَّلًا: من السُّنَّة 1- عنِ ابنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عنهما: ((أنَّ النبيَّ صلَّى الله
https://dorar.net/feqhia/2354عَدُوِّه؛ قد شَلَّت. وكانت غَزْوةُ أحُدٍ في السَّنةِ الثَّالثةِ منَ الهِجْرةِ بيْنَ مُشْرِكي مكَّةَ
https://dorar.net/hadith/sharh/150393مِنَ السَّنةِ الثَّانيةِ مِنَ الهِجرةِ، فلمَّا كان صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ «بِحَرَّةِ الوَبَرَةِ
https://dorar.net/hadith/sharh/152183ورَدَ في الْمَهديِّ أحاديثُ كثيرةٌ مِنها الصَّحيحُ والحَسَنُ، والضَّعيفُ والْمَوضوعُ، وسَنَقتَصِرُ
https://dorar.net/aqeeda/1858أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ. الثَّاني: عن أبي الحسَنِ الأشعَريِّ. وفيه الدَّليلُ على عدَمِ شُهرةِ
https://dorar.net/article/2121، و أوضح فيها موقع المساواة في الإسلام، والمساواة في القرآن والسُّنة، وذكَر رأي الإمام الطاهر ابن عاشور
https://dorar.net/article/1711التعريف بموضوع الكتاب: إن الشريعة الإسلامية جاءت لجلب المصالح للإنسان, ودرء المفاسد عنه
https://dorar.net/article/630سَنةَ سبعين وخَمسِ مِائةٍ.مِن مَشَايِخِه:الشَّاطبيُّ، الشِّهابُ الغزنَويُّ، وأبو القاسِمِ البُوصيريُّ
https://dorar.net/arabia/5546! فقال له بعضُ أصدقائِه: تنشَطُ لتأديبِ بعضِ وَلَدِ الوزيرِ أبي الحسَنِ عُبَيدِ اللهِ بنِ يحيى بنِ خاقانَ
https://dorar.net/alakhlaq/2593القَضاءِ وجَعَله مَن جُملَتِه، وهو مَشروعٌ بالكِتابِ والسُّنَّةِ والإجماعِ، أمَّا الكِتابُ فقَولُه تعالى
https://dorar.net/feqhia/13006أسَّسَ الإسْلامُ نِظامَ الزَّواجِ الشَّرعيِّ على أقومِ الطُّرقِ لِحِفظِ النَّسلِ والأعْراضِ، ونَهى
https://dorar.net/hadith/sharh/21966السُّنَّةِ يخالفونَهم في هذا المفهومِ لتوحيدِ الألوهيَّةِ. 2- اعتَمَدت الماتُريديَّةُ في إثباتِ وُجودِ اللهِ
https://dorar.net/frq/440أمير حاج (1/ 159)، ((الأشاعرة في ميزان أهل السنة)) للجاسم (ص: 254). . وقد ذَكَرَ ابنُ جَريرٍ
https://dorar.net/frq/259في الكتابِ والسُّنةِ وأقوال السَّلَف الصَّالح، ثم تَكلَّم عن مُعتقَدِ أهلِ السُّنة في الصَّحابة رضي الله
https://dorar.net/article/1814سَيِّئاتِهم التي عَمِلوها في الإسلامِ حَسَناتٍ يومَ القيامةِ. وهو قَولُ سَعيدِ بنِ المُسَيِّبِ، ومَكحولٍ
https://dorar.net/tafseer/25/14يَعتقِدُ أهلُ السُّنَّةِ والجماعةِ أنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يَتكلَّمُ ويَقولُ ويَتحدَّثُ ويُنادِي
https://dorar.net/aqeeda/809سماحة الإسلام في معاملة غير المسلمين محمد الخضر حسين (ت:1377هـ) نُشر عام 1350هـ الموافق
https://dorar.net/article/752الرَّحمنِ أنَّهم لا يَقتُلون النَّفْسَ الَّتي حرَّم اللهُ قَتلَها بأنْ عصَمَها بالإسْلامِ، إلَّا بالحقِّ
https://dorar.net/hadith/sharh/150546الترمذي وحسَّنه (2641)]. وقال شيخ الإسلام ابن تيميَّة: (ليس مذهب السَّلف مما يُتستر به إلا في بلاد أهل
https://dorar.net/article/1584- فإنهم يخالفون سنة الإسلام في السحور، وأخشى أن يذهب تركهم صلاة الفجر بثواب صيامهم، فلا هم صاموا ولا هم
https://dorar.net/article/1299، ونصَرَه، وبيَّن أنَّه مذهَبُ أهلِ السُّنَّةِ والجماعةِ، وذكَر أنَّ أبا الحسَنِ الأشْعَريَّ يوافِقُهم
https://dorar.net/frq/350أبو الحَسَن سَعِيدُ بنُ مَسْعَدَة، المُجَاشِعِي مَولاهم، البَلْخِيُّ ثم البَصْريُّ، المعروفُ
https://dorar.net/arabia/5276عَشْرةَ سَنةً قال لي أبي: يا بُنَيَّ قد انقطَعَت عنك شرائعُ الصَّبيِّ، فاختَلِطْ بالخيرِ تَكُنْ من أهلِه
https://dorar.net/alakhlaq/787