). .واستَدَلَّ الأُصوليُّونَ على حُجِّيَّةِ الإجماعِ بالقُرآنِ والسُّنَّةِ والمأثورِ والمَعقولِ.أوَّلًا
https://dorar.net/osolfeqh/371). .واستَدَلَّ الأُصوليُّونَ على حُجِّيَّةِ الإجماعِ بالقُرآنِ والسُّنَّةِ والمأثورِ والمَعقولِ.أوَّلًا
https://dorar.net/osolfeqh/371القرآن الكريم كتاب أنزله الله عز وجل لهداية البشرية جمعاء وهو خاتم الكتب السماوية، وهو كتاب دعوة
https://dorar.net/adyan/12وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ
https://dorar.net/tafseer/34/10)) (17/219)، ((التبيان في أقسام القرآن)) لابن القيم (ص: 272، 273)، ((تفسير ابن كثير)) (7/540، 541
https://dorar.net/tafseer/56/6عليها. ويَحتمِلُ أنْ يكونَ إبهامًا مِن كلامِ القُرآنِ على عادةِ القُرآنِ في التَّرفُّعِ عمَّا لا فائدةَ
https://dorar.net/tafseer/35/11طسم (1).هذه الحروفُ المقطَّعةُ التي افتُتِحَت بها هذه السُّورةُ وغيرُها، تأتي لبيانِ إعجازِ القرآنِ
https://dorar.net/tafseer/28/1بآياتِ اللهِ، وهو ما أتَى به الرَّسولُ مِن المُعجِزاتِ وخُصوصًا القُرآنَ، فمَن بالَغَ في جَحدِ آياتِ
https://dorar.net/tafseer/16/24في القرآن)) للكرماني (ص: 162-163). .- قولُه: مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَبَنًا (مِن) ابتدائيَّةٌ
https://dorar.net/tafseer/16/15[322] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (6/192). . 3- قولُه تعالى: أَنِ اقْذِفِيهِ فِي
https://dorar.net/tafseer/20/5)، ((إعراب القرآن)) لدرويش (10/ 524). .- وكذلك في ابتداءِ السُّورةِ بالقسَمِ بما يَشملُ إرادةَ مَهابطِ
https://dorar.net/tafseer/95/1هذا الحديثِ -كما ذكَر ابنُ حجرٍ- دليلٌ على الاكتِفاءِ في قَبولِ الإيمانِ بالاعتِقادِ الجازِمِ خلافًا لمَن
https://dorar.net/frq/865مالِكٌ: (عليك بمَعالي الأُمورِ وكرائمِها، واتَّقِ رَذائِلَها وما سَفَّ مِنها؛ فإنَّ اللَّهَ تعالى يُحِبُّ
https://dorar.net/alakhlaq/2022: فيُسقَون [508] أخرجه البخاري (3710). .ففي هذا الحديث أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
https://dorar.net/aqeeda/3058السَّائِبِ، وحمَّادُ بنُ سَلَمةَ، وحَمَّادُ بنُ زيدٍ، وسُفيانُ بنُ عُيَينةَ، وشُعَيبُ بنُ حَربٍ، ووكيعُ بنُ
https://dorar.net/aqeeda/2566(1773) باختلاف يسير من حديث أبي سفيان بن حرب رضي الله عنه. .ومِنَ الوصايا ما كَتَبه الخليفةُ
https://dorar.net/arabia/2890بن الخطاب، وعليُّ بن أبي طالب، وعلقمة، والحسن البصريُّ، وقتادة، والنَّخَعيُّ، وبه قال سفيان الثوريُّ
https://dorar.net/feqhia/1435، وأمِّ سلمة زوج النبيِّ عليه السَّلام، وهؤلاء كلُّهم صحابةٌ لا مخالفَ لهم فيه، وبه قال سفيان الثوريُّ
https://dorar.net/feqhia/630الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ [الأنعام: 92]، وهي من أوضَحِ الأدِلَّةِ على ذلك، وللهِ
https://dorar.net/aqeeda/2927له الأمرُ، فيُوشِكُ أن يقولَ الكَذِبَ فيَحسَبَه النَّاسُ كذَّابًا، وفي الحديثِ: ((كفَى بالمرءِ كذبًا
https://dorar.net/tafseer/24/4من السُّنَّةِ:1- حديثُ جَريرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قَال
https://dorar.net/aqeeda/661والبِرَّ وصِلةَ الرَّحِمِ، يُزادُ بها في العُمُرِ حقيقةً، كما ورد به الحديثُ)( يُنظر
https://dorar.net/aqeeda/2472)، ((معاني القرآن وإعرابه)) للزجاج (4/409)، ((تفسير القرطبي)) (16/76). .كما قال تعالى: قَالَ
https://dorar.net/tafseer/43/5اللهُ براءتَها في القرآنِ؛ قال تعالى: إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لَا
https://dorar.net/alakhlaq/3201تتشابَهَ دَعَواتهُم، وفي الحديثِ: ((الأنبياءُ أبناءُ عَلَّاتٍ)) [874] أخرجه البخاري (3442
https://dorar.net/tafseer/7/16