. وفي هذا الحَديثِ بَيانٌ لبعضِ ذلك، حيثُ يقولُ عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عنهما: "رُخِّص"، أي: سُمِح
https://dorar.net/hadith/sharh/91599. وفي هذا الحَديثِ بَيانٌ لبعضِ ذلك، حيثُ يقولُ عبدُ اللهِ بنُ عبَّاسٍ رضِيَ اللهُ عنهما: "رُخِّص"، أي: سُمِح
https://dorar.net/hadith/sharh/91599من بعدِه، كما في هذا الحديثِ حيثُ يَحكي عبدُ اللهِ بنُ عُمَرَ رضِيَ اللهُ عنهما أنَّه: "اشتَرَكَ رَجُلانِ
https://dorar.net/hadith/sharh/92697، أو معناهُ: أنَّه مِن ساداتِ هذه الأمَّةِ، وليس هو أفضَلَ مِن عُمَرَ رَضيَ اللهُ عنه. وفي الحَديثِ: تَواضُعُ
https://dorar.net/hadith/sharh/150489فَضْلُ اللهِ عزَّ وجلَّ على عِبادِهِ المُؤمِنينَ عَظيمٌ، وفي هذا الحَديثِ يُوضِّحُ النَّبيُّ صلَّى
https://dorar.net/hadith/sharh/151539شُعَيب ثِقاتٌ. وحَسَّن الحديثَ الألبانيُّ في ((صحيح سنن أبي داود)) (2160).
https://dorar.net/feqhia/4169). ((الاستذكار)) (6/228). وقال: (رُوِيَ في هذا البابِ حديثٌ مَرفوعٌ في إسنادِه ضَعفٌ، ولكِنَّ إجماعَ الحُجَّةِ
https://dorar.net/feqhia/4462). وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ الحديثَ دليلٌ على أنَّ المَرجِعَ في الألفاظِ إلى نيَّةِ الشَّخصِ [258] ((شرح
https://dorar.net/feqhia/5861النَّذرِ كَفَّارةُ اليَمينِ)) [309] أخرجه مسلم (1645). وَجهُ الدَّلالةِ: أنَّ الحديثَ نصٌّ في كَونِ
https://dorar.net/feqhia/5883أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ }
https://dorar.net/h/FIBfmsdDحتى ترتفعَ وتبْيَضَّ [يعني حديثَ: بينا نحن جلوسٌ مع رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في المسجِدِ
https://dorar.net/h/Bzv7DOkWواقْضِ يومًا مكانَه [يعني حديث: جاء رجلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وهو ينتفُ شَعرَ
https://dorar.net/h/2c6fAzRJالأنصاِر حديثةٍ أسنانُهما تمنَّيتُ أن أكونَ بَيْنَ أضلَعَ مِنهما، فغَمَزَني أحَدُهما فقال: يا عَمَّاه، هل
https://dorar.net/h/r2dYG8kZاثنينِ أُهبِطُهما إلى الأرضِ، فآمُرُهما وأنهاهُما، فاختاروا هاروتَ وماروتَ. قالَ: وذَكَرَ الحديثَ بطولِهِ
https://dorar.net/h/PqBoqaUX، وإمَّا أن يُقتَلَ ...)) [262] أخرجه البخاري (2434)، ومسلم (1355) واللَّفظُ له من حديثِ أبي
https://dorar.net/feqhia/12166كان ما حَكَم به نصًّا لم يخْفَ على داودَ.وهذا الحديثُ يدُلُّ على أنَّ الفِطنةَ والفَهمَ مَوهِبةٌ لا بمقدارِ
https://dorar.net/alakhlaq/1195عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ نَحوَه [أي: نَحْو حَديثِ: إنَّ المُؤمِنَ إذا احتُضِرَ أتَتْه
https://dorar.net/h/Syk6I7i0إلى مَنزِلِه.. فساقَ الحديثَ. وقال: كان لا يَجلِسُ ولا يَقومُ إلَّا ذكَرَ اللهَ، لا يُوطِّنُ الأماكنَ، ويَنهى
https://dorar.net/h/NlLXQ9of: فلان، ويُبيِّن القريةَ، فالعِبْرة بالمعاني والمقاصِد دون الأشخاص [2511] يُنظر: ((تفسير ابن
https://dorar.net/tafseer/2/44وأربابِ العَمَلِ والصَّوتِ عن القُرآنِ والإيمانِ، تجِدُهم في العَقلِ على طريقِ كثيرٍ مِن المتكَلِّمةِ
https://dorar.net/frq/157، فيَكونَ الآخِرُ دليلًا على الأوَّلِ [533] يُنظر: ((إعراب القرآن وبيانه)) لدرويش (5/127- 129
https://dorar.net/tafseer/13/10، وصُحفُ إبراهيمَ عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ، والقُرآنُ [1347] يُنظر: ((تفسير ابن عثيمين- سورة
https://dorar.net/tafseer/39/18على السُّكونِ لا مَحلَّ له مِنَ الإعرابِ، وقد رُسِمِ في القرآنِ ألِفًا هنا مراعاةً للوَقفِ؛ لأنَّه يُوقَفُ
https://dorar.net/arabia/22الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ [الزخرف: 38].فإن قيل: فهل لهذا عُذرٌ في ضلالِه إذا كان يحسَبُ أنَّه على هُدًى
https://dorar.net/aqeeda/2840، التي كثُر الحديث فيها في هذه الآونة، مع كثرة الخلْط فيها أيضًا. وقد تألَّف الكتاب من مقدِّمة، ومبحث
https://dorar.net/article/1693يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِه [الأنعام: 68
https://dorar.net/aqeeda/3201ترتيبٌ لَطيفٌ مَدارُ كُلِّ القُرآنِ عليه [433] يُنظر: ((تفسير الرازي)) (27/560
https://dorar.net/tafseer/41/6النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، وقد قال: ((لِتَأْخُذوا مناسِكَكم)) رواه مسلم (1297) من حديث جابر بن
https://dorar.net/feqhia/3006، مع أن الحديث لا يخفى ضعفه أو وهاؤه على مثل الذهبي، ولذا شمر المؤلف ساعد الجد، وجعلها رسالته الجامعية
https://dorar.net/article/291من قلب مريض, ثم بدأ بالحديث عن هذه القواعد, فذكر خمس قواعد، وهي: 1. القاعدة الأولى: صدق اللَّجأ
https://dorar.net/article/1759