وَمَكَانَتُه:كان شَيخًا صالِحًا صَدُوقًا صَمُوتًا إمامًا في اللُّغةِ والفِقْهِ والحَديثِ، قَدِمَ العِراقَ وحَجَّ
https://dorar.net/arabia/5548وَمَكَانَتُه:كان شَيخًا صالِحًا صَدُوقًا صَمُوتًا إمامًا في اللُّغةِ والفِقْهِ والحَديثِ، قَدِمَ العِراقَ وحَجَّ
https://dorar.net/arabia/5548الأمَّةِ، وإثارةِ الشُّبُهاتِ والفِتَنِ. ومن ذلك ردُّ السُّنَّةِ والاكتفاءُ بالقرآنِ، وفي الحديثِ عن أبي
https://dorar.net/alakhlaq/3494في ((صحيحه)) (575)، والحاكم على شرط الشيخين في ((المستدرك)) (7314)، والنووي في ((رياض الصالحين)) (182
https://dorar.net/alakhlaq/2490)) كما في ((تغليق التعليق)) لابن حجر (2/276). وهو في ((صحيح البخاري)) (1/ 131) معلَّقًا بصيغةِ الجزمِ
https://dorar.net/alakhlaq/2039النَّوويُّ: (هذا حديثٌ عظيمُ الشَّأنِ، وعليه مدارُ الإسلامِ) [2118] ((شرح النووي على مسلم)) (2
https://dorar.net/alakhlaq/764)) [173] يُنظر: ((رياض الصالحين)) للنووي (ص: 241). والحديث أخرجه أبو داودَ (34)، وأحمدُ (26283
https://dorar.net/tafseer/69/4، والياءُ ضَميرٌ متَّصِلٌ مَبْنيٌّ في مَحَلِّ نصبٍ مَفعولٌ به.وهناك لغةٌ صحيحةٌ تحذِفُ النُّونَ لغيرِ نَصبٍ
https://dorar.net/arabia/1451- أن تُضافَ إلى غيِر ياءِ المتكَلِّمِ.فإن جاءت غيرَ مُضافةٍ تُعرَبُ إعرابَ الاسمِ الصَّحيحِ
https://dorar.net/arabia/181صحيحَ الآخِر، ولم يتَّصِلْ بآخِرِه واوُ الجماعةِ، أو ألفُ الاثنينِ، أو ياءُ المُخاطَبةِ، أو نونُ
https://dorar.net/arabia/193الصَّحيحَ إلى الخطأِ. وفي هذا الحَديثِ تقولُ أُمُّ المُؤمِنينَ عائشةُ رضِيَ اللهُ عنها: "بَيْنا أنا عندَ
https://dorar.net/hadith/sharh/149097يُوصَفُ الله عزَّ وجلَّ بأنَّهُ السُّبُّوحُ، وهذا ثابتٌ بالسُّنَّةِ الصَّحيحَةِ، والسُّبُّوحُ مِن
https://dorar.net/aqeeda/685ذلك خُطْبةُ ابنِ نُباتةَ: (فيا أيُّها الغَفَلَةُ المُطْرِقُون، أَمَا أنتم بهذا الحديثِ مُصَدِّقون، ما لكم
https://dorar.net/arabia/2800لا على الأُنْموذَجِ الصِّناعيِّ للُّغاتِ، بل على لُغةِ الحَديثِ المُشْترَكِ الشَّائِعِ، وهنا يَنطلِقون مِنَ
https://dorar.net/arabia/2401)، وصحَّح الحديث الألبانيٌ في ((صحيح سنن ابن ماجه)) (277). قال النوويُّ: (يُستحبُّ المحافظة على الدَّوام
https://dorar.net/feqhia/238عبدالهادي (60)-: أصحُّ شيءٍ في هذا الباب حديثُ بُسرة. وقال الترمذيُّ: حسن صحيح. وصحَّحه الدارقطنيُّ
https://dorar.net/feqhia/426مُعلَّقًا بصيغة الجزم قبل حديث (278)، ورواه موصولًا أبو داود (4017) واللفظ له، والترمذي (2769)، وابن ماجه
https://dorar.net/feqhia/489، والتَّشهُّدُ الأخيرُ من كُلِّ صلاةٍ. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ عبدُ اللهِ بنُ عَبَّاسٍ رَضيَ اللهُ عنهما
https://dorar.net/hadith/sharh/21620: ابْنُ اللُّتْبِيَّةِ، كما في الصَّحيحينِ- فجاء هذا الرَّجُلُ إلى المدينةِ بعدَ رُجوعِه مِن عمَلِه
https://dorar.net/hadith/sharh/10694الأخيرُ مِن كُلِّ صلاةٍ.وفي هذا الحديثِ يخبِرُ عبدُ اللهِ بنُ مسعودٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّهم كانوا يَقولونَ
https://dorar.net/hadith/sharh/15844)، ((المحصول)) للرازي (1/97). ، والصَّحيحُ عِندَ الحنابِلةِ [135] يُنظر: ((التحبير
https://dorar.net/osolfeqh/82، وقال: على شرط مسلم، وابن العربي في ((عارضة الأحوذي)) (3/392)، والألباني في ((صحيح سنن النسائي
https://dorar.net/feqhia/11289، والنَّارِ)) [2342] أخرجه أبو داود (3477)، وأحمد (23082) واللَّفظُ له. صَحَّحه الألبانيُّ في ((صحيح سنن أبي
https://dorar.net/feqhia/12026، وهو صَحيحٌ، وهو المَذهَبُ، وقال في الرَّوضةِ: حُكمُ فرضِ الكِفايةِ في عَدَمِ الِاستِئذانِ حُكمُ
https://dorar.net/feqhia/13923النوويُّ: أنَّ الصحيح عند أكثر الشافعيَّة هو من طلوع الفجر. يُنظر: ((المجموع)) للنووي (4/540
https://dorar.net/feqhia/1685مُختَصَرًا بصيغة الجزمِ قبل حديث (278)، وأخرجه موصولًا أبو داود (4017) واللَّفظُ له، والتِّرمذي (2769
https://dorar.net/feqhia/3152