الخطأ فيما يبنى عليه من المسائل، وإلى القول على الله بلا علم، وتلبيس للحق بالباطل، وهذا هو واقع حال
https://dorar.net/article/1186الخطأ فيما يبنى عليه من المسائل، وإلى القول على الله بلا علم، وتلبيس للحق بالباطل، وهذا هو واقع حال
https://dorar.net/article/1186عن عمرِو بنِ ميمونٍ قالَ : كنتُ في اليمنِ في غنَمٍ لأهلي وأنا على شَرَفٍ ، فجاءَ قِردٌ معَ قرَدةٍ
https://dorar.net/h/aQus4GxNقال: مِن ذهبٍ-، في كلِّ صَحفةٍ لَونٌ ليس في الأُخرى، وإنَّهُ لَيَلَذُّ أوَّلَهُ كما يَلَذُّ آخِرَهُ
https://dorar.net/h/NQyNoZ82له قِنْطارٌ ، والقِنْطارُ ألفٌ ومِائَتا أُوقِيَّةٍ ، الأُوقِيَّةُ خَيرٌ مِمَّا بين السماءِ والأرضِ – أو قال
https://dorar.net/h/JTFLeWyDله قِنْطارٌ ، والقِنْطارُ ألفٌ ومِائَتا أُوقِيَّةٍ ، الأُوقِيَّةُ خَيرٌ مِمَّا بين السماءِ والأرضِ – أو قال
https://dorar.net/h/mSWgsoLO، فيَأخُذُ مَواثيقَهم لَيُطيعُنَّهُ، فيُرسِلُ إليهم أنِ ادخُلوا النَّارَ، قال: فوالذي نَفْسُ محمدٍ بِيَدِهِ
https://dorar.net/h/Byn5Vrc0) قال سعيدُ بنُ المسيَّبِ : السَّائبةُ : الَّتي كانت تُسَيَّبُ فلا يُحَمُل عليها شيءٌ والبَحِيرةُ
https://dorar.net/h/nd1TObUl، وصلَّى الصُّبحَ حينَ كادتِ الشَّمسُ أن تطلُعَ، ثمَّ قالَ: الصَّلاةُ فيما بينَ هذينِ الوَقتينِ
https://dorar.net/h/gqm1z2Doعن سلمانَ قال الليلُ موكل به ملكٌ يُقالُ له شَرَاهِيلُ فإذا حانَ وقتُ الليلِ أخذَ خرزةً سوداءَ
https://dorar.net/h/GzqYW2Qxأنَّ أبا موسَى لما حضَرتهُ الوفاةُ قال : يا بَنِيَّ, اذكروا صاحبَ الرَّغيفِ : كان رجلٌ يتعبَّدُ
https://dorar.net/h/nOdSylfi) قال سعيدُ بنُ المسيَّبِ : السَّائبةُ : الَّتي كانت تُسَيَّبُ فلا يُحَمُل عليها شيءٌ والبَحِيرةُ
https://dorar.net/h/IsBO3N961- سبَبُ هلاكِ الأُمَمِ السَّابقةِ وُقوعُ الظُّلمِ مِنهم؛ قال تعالى: وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا
https://dorar.net/tafseer/10/6قولُه تعالى: قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَوَمَنْ يَقْنَطُ: (مَنْ
https://dorar.net/tafseer/15/7)) لابن سلام (ص: 297). ! 3- قال أبو عُبَيدٍ: ومن أمثالِهم في هذا قَولُ أكثَمَ بنِ صَيفيٍّ: لو
https://dorar.net/alakhlaq/5063قال ابنُ بطَّالٍ: (تعاوُنُ المؤمنين بعضِهم بعضًا في أمورِ الدُّنيا والآخرةِ مندوبٌ إليه، وذلك
https://dorar.net/alakhlaq/651يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ
https://dorar.net/tafseer/83/2). . وسُمِّيتْ أيضًا بسورةِ إِذَا زُلْزِلَتِ [2] قال ابنُ عاشور: (سُمِّيَتْ هذه السُّورةُ في كَلامِ
https://dorar.net/tafseer/99لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (111) قَالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِّ وَرَبُّنَا الرَّحْمَنُ
https://dorar.net/tafseer/21/22(في الأصل وا واللسان : [يفترون] بإثبات النون . قال صاحب مغني اللبيب 1 / 71 : وما بعد أي التفسيرية عطف بيان
https://dorar.net/ghreeb/4135. وقيل : أراد تعطُّل النساءِ باللام وهي التي لا حَلْيَ لها ولا خِضابَ . واللام والراءُ يَتعاقَبان ( قال
https://dorar.net/ghreeb/2504عائشة وسُئِلت عن أكْل الغُراب فقالت : [ومَن يأكله يعد قوله فاسِق ؟] قال الخطَّابي : أراد بتَفْسِيقها
https://dorar.net/ghreeb/2821السُّنن ( لأبي سليمان الخطابي ) [ المجيَّب أو المُجوّب ] بالباء فيهما على الشك . قال : معناه الأجْوف
https://dorar.net/ghreeb/741بِجِرَاب لؤلؤ بَهْرَجٍ] أي رَدِيء . والبَهْرَجُ : الباطل . وقال القتيبي : أحْسَبُه بجراب لؤلؤٍ بُهْرِجَ
https://dorar.net/ghreeb/381على المصْدَر لاَ غير قاله الأزهري : فأما الجُرْح بالضم فهُو الاسْم ومنه حديث بعض التابعين [ كثُرت هذه الأحاديث
https://dorar.net/ghreeb/622مُسعَرة . وتقديرهُ ذاتُ إسْطاَمِ . قال الأزهري : لا أدري أهي عَرَبية أم أعْجَمِية عُرِّبت . ويقال لحَدِّ
https://dorar.net/ghreeb/1773في بعض الروايات [ يَرْمُون الناسَ بالتَّرابيثِ ] قال الخطَّابي : وليسَ بشيء قلت : يجوز - إن صحَّت الرواية
https://dorar.net/ghreeb/1355} ... في حديث الملاعنة [ إن جاءَت به أُرَيْصِعَ ] هو تصغيرُ الأرْصَع وهو بمعنى الأرسح . وقد تقدم . قال الجوهري
https://dorar.net/ghreeb/1441من يَلْمِزك في الصَّدقات ] . قال : [ يَرُوزُك ويسألُك ] . الرَّوْز : الامْتِحان والتقدير . يقال رُزْتُ
https://dorar.net/ghreeb/1541والحديث واللغة، رحل إلى العراقِ والشام وخراسان، قال الحاكم عنه: "عالمُ أهلِ ما وراءَ النَّهرِ في الأصولِ
https://dorar.net/history/event/1257إعْلالٍ صَرفيٍّ لِحُدوثِ التَّجانُسِ وخِفَّةِ النُّطْقِ، مِثلُ: "قال"، فإنَّ أصلَه: "قوَل
https://dorar.net/arabia/3853