ومكناسة وأصيلا في شهر ربيع الآخر، فكانت بينهم وبين البرتغال من النصارى حروب عظيمة، نصر الله فيها المسلمين
https://dorar.net/history/event/3392ومكناسة وأصيلا في شهر ربيع الآخر، فكانت بينهم وبين البرتغال من النصارى حروب عظيمة، نصر الله فيها المسلمين
https://dorar.net/history/event/3392المسلمين لا يلوي أحدٌ على أحد، ووقى الله شَرَّ القتل وكفَّ أيدي الروم عنهم وعن ساقتِهم, ولم يُقتَل إلا أقل
https://dorar.net/history/event/4406له الخليفة العباسي المتوكل على الله محمد بن يعقوب عن الخلافة, وبذلك أيضًا انقضت الخلافة العباسية التي دامت
https://dorar.net/history/event/3624. وينتمي هو إلى قَبيلةِ البَشْتو، وكانت نهايةُ محمد تراقي على يَدِ صديقِهِ ورَفيقِهِ حفيظ الله أمين إثْرَ
https://dorar.net/history/event/5468النبوة، بل تجاوزها إلى ادِّعاء الألوهية، وأنه القيومُ الذي سيبقى ويخلد، وأنه روح الله، وهو الذي بعث
https://dorar.net/history/event/4656زكاتها ، ومصارف الزكاة المستجدة ، ومصرف (في سبيل الله ) وما صدر حوله من قرارات وتوصيات ، وزكاة العقارات
https://dorar.net/article/325/354)، ((العذب النمير)) للشنقيطي (4/458). .وَخِيفَةً: أي: خوفًا مِن اللهِ، وأصلُه يدلُّ
https://dorar.net/tafseer/7/49رحمه الله سنةَ سَبعٍ وثمانينَ ومائةٍ، أيَّامَ الرَّشيدِ. وقيل: سنةَ ثلاثٍ وتسعينَ ومائةٍ
https://dorar.net/arabia/5241: ((النوادر))، وكتاب: ((غريب الحديث)).وفاتُه:تُوفِّي رحمه الله سَنةَ اثنتينِ وثلاثينَ ومائَتَينِ
https://dorar.net/arabia/5296في الْعِبَادَة، والانقطاعِ عَن النَّاس، جمْع رَاهِبٍ، وهو الذي يَرهَبُ اللهَ، أي: يخافه، وأصل (رهب): يدلُّ
https://dorar.net/tafseer/5/26- أنَّ الله عزَّ وجلَّ أرحمُ بالإنسانِ من نفسِه؛ لأنَّه نهاه أن يقتُلَ نفسَه، فصار أرحَمَ به مِن نفسِه
https://dorar.net/tafseer/4/10المعنى؛ لأنَّ التَّقديرَ سيَصير: هو أعلمُ الضَّالِّين- تعالى اللهُ عن ذلك عُلوًّا كبيرًا. وقيل: في موضِعِ
https://dorar.net/tafseer/6/30به، والاسمُ الأثَرةُ مِن: آثَر يُؤثِرُ إيثارًا، وفي الآيةِ: آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا [يوسف: 91]، أي: فضَّلك
https://dorar.net/alakhlaq/3006. وأعزه اللَّهُ. وهو يعتزُّ بفلانٍ، ورجلٌ عزيزٌ: منيعٌ لا يُغلَبُ ولا يُقهَرُ. وعزَّ الشَّيءُ
https://dorar.net/alakhlaq/1973: واللهِ لَهذا الشَّيخُ الذي لا يحاسِبُني أحَبُّ إليَّ من هذا الذي يُحصي عليَّ مِثلَ صَغيرِ الخَردَلِ
https://dorar.net/alakhlaq/691يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ: أي: يُغَيِّبَكم فيها، يُقالُ: خسَفَ اللهُ به الأرضَ، أي: غيَّبَه
https://dorar.net/tafseer/67/4هو موضوعٌ لهذا، وإنَّما أراد مَن قال الله تعالى ذلك فيه فقد استحقَّ مقرًّا مِن النَّارِ، وثبَت
https://dorar.net/tafseer/38/6وَالْقَانِتِينَ: أي: الخاضِعين، الـمُداوِمينَ على طاعةِ الله، والقُنوتُ: دوامُ الطَّاعة ولُزومُها
https://dorar.net/tafseer/33/11: أعطاهم اللهُ ما تَسكُنُ به أعينُهم فلا تطمَحُ إلى غَيرِه [203] يُنظر: ((مقاييس اللغة)) لابن
https://dorar.net/tafseer/32/4وَقَيَّضْنَا: أي: هَيَّأْنا وسَبَّبْنا، يُقالُ: قَيَّض اللهُ فُلانًا لِفُلانٍ، أي: جاءَه
https://dorar.net/tafseer/41/5الْكَوْثَرَ: أي: الخَيرَ الكَثيرَ، والنَّهرَ الَّذي تَرِدُه أُمَّتُه صلَّى الله عليه وسلَّم
https://dorar.net/tafseer/108/1على أصلِه، بل المرادُ به التَّحقيقُ، أي: إنَّ اللهَ يَبسُطُ الرِّزقَ، وإنَّ الأمرَ لا يُفلِحُ الكافِرونَ
https://dorar.net/tafseer/28/17عاقِبةً [32] يُنظر: ((الروح)) لابن القيم (ص: 218). .2- قال الله تعالى: أَنْ أَنْذِرُوا
https://dorar.net/tafseer/16/1: أي: كلامَ اللهِ تعالى؛ لِفَرقِه بينَ الحقِّ والباطِلِ، وأصلُه: يدُلُّ على الفَصلِ بيْن شيئَينِ
https://dorar.net/tafseer/25/1: حَلْقَةُ الدُّبُر . وكَنَى بالعَين عن اليقَظَة لأن النائم لا عَيْنَ لَه تُبْصِرُ وفيه [أوْكُوا الأسْقِيَة
https://dorar.net/ghreeb/4120. وأعْطَنْتُ الإبل إذا فَعَلْتَ بها ذلك ضَرَب ذلك مثَلا لاتِّساع النَّاس في زَمَن عمر وما فتح اللّه عليهم
https://dorar.net/ghreeb/2510المِلْكِ له والاستيلاء عليه استُعِير لذلك وفي حديث علي رضي اللّه عنه [قال للأشعث بن قيس : إنّ أبا
https://dorar.net/ghreeb/2037ودون الإبْط والحِضْر ما بينهما] ) . تَعوَّذَ باللّهِ من كَثْرةِ العِيال في مَظِنَّة الحاجةِ وهو السَّفر
https://dorar.net/ghreeb/2218مع أولئك القُوَّاد، فأرسَلَ إليهم الخليفةُ القادِرُ بالله، فأصلح بينهم وبين جلالِ الدَّولة، وحَلَفوا
https://dorar.net/history/event/1451عن مُقامِكم والقيامِ بما تحتاجون إليه، والرأيُ أن تَمضُوا إلى غَزوِ الروم، وتُجاهِدوا في سبيل الله، وتغنَموا
https://dorar.net/history/event/1534