;. قِراءةٌ نَقْديَّةٌ لمقالةِ الأسْتاذِ عَبْدِ اللهِ الغِزِّيِّ عن صِفةِ الكَلامِ للباري سُبْحانَه
https://dorar.net/article/2079;. قِراءةٌ نَقْديَّةٌ لمقالةِ الأسْتاذِ عَبْدِ اللهِ الغِزِّيِّ عن صِفةِ الكَلامِ للباري سُبْحانَه
https://dorar.net/article/2079; وفي هذه الأيام نعيشُ مرحلةً عصيبةً بفُشُوِّ هذا الوباء «كورونا» -كفى الله المسلمين شرَّه-، حتى اضطرَّ
https://dorar.net/article/2031ذلك كان عذابًا عليهم، وجائزٌ أنْ يكونَ ذلك الرِّجزُ كان طاعونًا. ولم يُخبرْنا اللهُ أيَّ ذلك كان، ولا صَحَّ
https://dorar.net/tafseer/7/28هَذَا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآَبٍ (55).مناسبة الآية لما قبلها:أنَّ اللهَ تعالى لَمَّا وَصَف
https://dorar.net/tafseer/38/11مُستَمِرِّينَ على الإقامةِ على الذَّنْبِ العَظيمِ، وهو الشِّركُ باللهِ تعالى [231] يُنظر: ((تفسير
https://dorar.net/tafseer/56/4أَبِي زَرْعٍ. قالَتْ عَائِشَةُ: قالَ لي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ: كُنْتُ لَكِ
https://dorar.net/h/u7FcinMWوما لهمِنَ اللهِ واقٍ فهو بادي المقاتِلِفيُقالُ: (أطِلْ تَهْوينَ شَأنِ الدُّنيا وجَفْوتَها، فما المغرورُ
https://dorar.net/arabia/2820في الآيةِ السَّابِقةِ،، أيْ: فعصى فِرْعونُ الرَّسولَ الَّذي أرْسلَه اللهُ تعالى إليه. ويُسمَّى هذا العهْدَ
https://dorar.net/arabia/1705بقَولِه: (مِثالُ الغَلَطِ في المُشتَرَكِ: قَولُ الشَّافِعيِّ رَحِمَه اللهُ تعالى في مَسألةِ المُكرَهِ
https://dorar.net/osolfeqh/780مُلزِمًا إنَّما ثَبَتَ بأهليَّةِ أداءِ الشَّهادةِ، كما قال اللهُ تعالى: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً
https://dorar.net/osolfeqh/381كان أو عُمْرَةً. الأدلَّة: أوَّلًا: مِنَ السُّنَّةِ عَن عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ رَضِيَ اللهُ عنه أنَّ النبيَّ
https://dorar.net/feqhia/2924القيِّم قال ابن القيِّم: (لم يكن [النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم] يصنَعُ شيئًا ممَّا يصنعه المُبتَلَونَ
https://dorar.net/feqhia/120لوَلَدِ الولدِ الذين لا يَرِثون جائزةٌ، كما وصَّى الزُّبيرُ بنُ العوَّامِ لوَلَدِ عبدِ اللهِ بنِ الزُّبيرِ
https://dorar.net/feqhia/6376المؤلِّف- وهو مجلِسُ النبيِّ الأعظمِ والرَّسولِ الأكرمِ محمَّدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم، حيث كان يجلِسُ
https://dorar.net/article/1910، وسَلَّموا البلد والقلعة إلى أميرٍ منهم يقال له إبل سيان، وكان- لعنه الله- مُعظِّمًا لدين النصارى، فاجتمع
https://dorar.net/history/event/2654وتسَلَّمَها منهم، فخرجوا عنها وساروا إلى مدينة صور، وكفى الله المؤمنينَ شَرَّهم، ثمَّ لما كان صلاح الدين
https://dorar.net/history/event/2253، فمضى واستصرخ على حسن، وجمع من الأمم ما لا يعلمه إلا الله، وسار بهم، فبلغ ذلك حسنًا فجهز إليه عسكرًا
https://dorar.net/history/event/1928عبد اللهِ بنِ مُحمَّد المعافري ابنُ العربيِّ الإشبيليُّ الأندلسيُّ المالكيُّ، صاحِبُ التَّصانيفِ
https://dorar.net/history/event/2030المذكورة، عَدَلَ هَدْمُها فتحَ طرابلُس وعكا؛ لكثرةِ ما كان يُعمَلُ فيه بمعاصي اللهِ! ثمَّ طلب النائِبُ
https://dorar.net/history/event/3024ذلك بسيلان الأخلاط في الربيع، وجمودها في الشتاء، ولكنَّ الله يفعل ما يريد، وقدم الخبر بشناعة الطاعون بمدينة
https://dorar.net/history/event/3369ابن الشيخ الصفي الأردبيلي، قطَعَ الله أعراقَهم من العِراق وجميع ممالك الآفاق مع أشياعهم الشِّيعة
https://dorar.net/history/event/3650علال بنِ عبد الله بنِ المجذوب الفاسي الفِهريُّ نسبًا، ثم الفاسيُّ مولدًا ودارًا ومنشأ. أحد روَّاد الفكر
https://dorar.net/history/event/5426للبانديت نهرو. قام بتأسيس جماعةٍ دينية في كلكتا سماها "حزب الله"، ثم أسَّس مدرسة سماها "دار الرشاد"، وقام
https://dorar.net/history/event/5262أملاكه على يدِ كمال أتاتورك - عليه من الله ما يستحق. وفي الباب الخامس والأخير : تحدَّث
https://dorar.net/article/1580، نشروه بعد أن امتثلوه، فجزاهم الله عنا خير الجزاء. وقد قام مؤلف هذا الكتاب بدراسة أحد كتب هؤلاء العلماء
https://dorar.net/article/381اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى
https://dorar.net/tafseer/8/11سعدُ الدِّينِ مَسعودُ بنُ عُمَرَ بنِ عَبدِ اللهِ، الشَّافِعيُّ، المعروفُ بسَعدِ الدِّينِ
https://dorar.net/arabia/5613سَلِ اللهَ إبقاءَهويكفينا الظَّاهِرُ المُضْمَرَاعَقيدتُه:قال السَّخاويُّ: ((وكان إمامًا عَلَمًا
https://dorar.net/arabia/5636ما فيها.ويكفي أنَّه قال في حَقِّ أبَوَي النَّبيِّ ووالِدا خَيرِ خَلقِ اللهِ نُزْلُهمافي جَنَّةِ الخُلدِ عِلْم
https://dorar.net/arabia/5657). .وَأَقْرَضْتُمُ: أي: أنْفَقْتُم في سبيلِ الله، والقَرْضُ: ما يُدفَعُ من المالِ بشَرْط ردِّ بَدلِه، وأَصْلُ
https://dorar.net/tafseer/5/6