نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ.أي: واقْصُصْ- يا محمَّدُ- خبَرَ ابنَي آدَمَ لصُلبِه [617] وقد
https://dorar.net/tafseer/5/10نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ.أي: واقْصُصْ- يا محمَّدُ- خبَرَ ابنَي آدَمَ لصُلبِه [617] وقد
https://dorar.net/tafseer/5/10، ثم اختلفوا، فقال أهل السُّنَّة: أفضلُهم أبو بكر الصديق. وقال الخطَّابية: أفضلهم عمر بن الخطَّاب. وقالت
https://dorar.net/article/2044: أخَرَجُوا من كان في قُلْبِه مثقال ذرةٍ . [ فيخرجَونَ خلقًا كثيرًا ] ، قال أبو سعيدٍ : فمَنْ لمْ يُصَدِّقْ
https://dorar.net/h/l0OcAlRbهذهِ فرائضُ صدقةِ المسلمينَ التي أمر اللهُ بها رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فمن
https://dorar.net/h/JoUHz5Bm، وعدم الشعور بالحياء معناه عدم تصور الإثم. فمن أراد الحياة البريئة البعيدة عن الشعور بالآلام
https://dorar.net/adyan/992بِدْعيَّتَه تتفاوَتُ بحسَبِ اختلافِ صُوَرِه وكيفيَّتِه؛ فمنه ما يَصِلُ إلى حدِّ الشِّركِ، ومنه ما هو أَدنى
https://dorar.net/aqeeda/3094آمِرٍ وناهٍ، فمن لم يَكُن من أهلِ الكُتُبِ الإلهيَّةِ ولا من أهلِ دينٍ، فإنَّهم يُطيعونَ مُلوكَهم فيما
https://dorar.net/aqeeda/3221في خَلْقِه بما يشاء؛ قال سُفْيانُ بنُ عُيَينةَ: فَرَّق اللهُ بيْن الخَلقِ والأمرِ، فمن جمع بينهما فقد كَفَر
https://dorar.net/aqeeda/553اللهِ بأنَّها رُوحُ اللهِ، فمَن حمَلَ كلامَ أحَدٍ مِن الأنبياءِ بلَفظِ الرُّوحِ أنَّه يُرادُ به حياةُ
https://dorar.net/aqeeda/641السعدي)) (ص: 634). .وقال اللهُ عَزَّ وجَلَّ: وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ
https://dorar.net/aqeeda/2427والتَّابعون من الإثباتِ). ((مجموع الفتاوى)) (5/50). ، ولا وَصفٍ، ولا تَشبيهٍ، فمن فَسَّر اليومَ شَيئًا
https://dorar.net/aqeeda/108، والنونِ في حالةٍ؛ فمن رجَّح رسمَها بالألفِ استَدَلَّ برسمِها في المصحَفِ، والذي رجَّح كتابتَها بالنونِ
https://dorar.net/arabia/1504إدْخالِهما".فمِن ذلك قولُه تعالى: خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ [الأعراف: 12]؛ فجمَع
https://dorar.net/arabia/1925يَنقَسِمُ الإلهامُ باعتِبارِ المُلهَمِ إلى:1- إلهامِ الأنبياءِ عليهمُ السَّلامُ: فمِن جُملةِ طُرُقِ
https://dorar.net/osolfeqh/700والمتفقه)) (2/ 332). .فمَن تَقحَّم بابَ الفتوى بلا عِلمٍ فلَم يَكُنْ أهلًا لذلك؛ فإنَّه على خَطَرٍ
https://dorar.net/osolfeqh/1628الأُصوليِّينَ في إطلاقِ الرُّخصةِ على ما كان فيه تَخفيفٌ ورَفعٌ للمَشَقَّةِ، فمِن هذه الإطلاقاتِ:أوَّلًا
https://dorar.net/osolfeqh/225الخاطِئِ فمِن المُمكِنِ والمُتَصَوَّرِ مَعرِفةُ اتِّفاقِ المُجتَهدينَ مِن بابِ أَولى؛ لكَونِنا مَأمورينَ
https://dorar.net/osolfeqh/375، والقائِلينَ به، وحُذِفَ ما عدَا ذلك؛ فمَن أرادَ المَزيدَ فعليه بالمَوسوعةِ الأصْلِ على مَوقِعِ (الدُّرَر
https://dorar.net/article/2019إلى سنين طويلة في مستقبل الأجيال؛ بسبب استمرار التأثيرات الضارَّة الناجمة عن التلوُّث الإشعاعي؛ فمن لم يقتل
https://dorar.net/history/event/5140). .وفي كتابه: ((إتحاف الخَلَف بتحقيقِ مَذهَبِ السَّلَف)) أقوالٌ فريدةٌ، فمِن ذلك قَولُه: ((فتلَخَّص أنَّ
https://dorar.net/arabia/5675تَفضَّل بالرَّحمة، فمنها رحمةٌ كاملةٌ، وهذه رحمتُه بعبادِه الصَّالحين، ومنها رحمةٌ مُوَقَّتة، وهي رحمةُ
https://dorar.net/tafseer/6/4على أنَّ العِلم والتعليم والدِّراسة توجب كونَ الإنسان ربانيًّا، فمَن اشتغل بالتعلُّم والتعليم لا لهذا
https://dorar.net/tafseer/3/24مُتكلِّمًا له المشيئةُ في خَلقِه، والقرآنُ كلامُ اللهِ وليس بمخلوقٍ، فمن زعَم أنَّه مخلوقٌ فهو كافرٌ.وقال
https://dorar.net/frq/1081ابن عادل)) (8/377). ، فمَن عُرِضَ عليه حَقٌّ فرَدَّه فلم يَقبَلْه؛ عُوقِبَ بفَسادِ قَلْبِه
https://dorar.net/tafseer/6/28؛ فمِن ذلك قَولُه في تفسيرِ قَولِه تعالى: وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ
https://dorar.net/arabia/5768- سورة يوسف)) لابراهيم عناني (ص: 47). .وفي تفسيرِه ما يدُلُّ على ذلك؛ فمنه تفسيرُ قَولِه تعالى
https://dorar.net/arabia/5454فيه مخالَفةُ المُعتَزِلةِ؛ فمن ذلك قَولُه: ((وهذا قَولُ المعتَزِلةِ، وأمَّا مَذهَبُ أهلِ الحَقِّ فإنَّ
https://dorar.net/arabia/5513وُلِّينا حِسابَ شيعَتِنا؛ فمَن كانت مَظلمَتُه فيما بَينَه وبَينَ اللهِ عَزَّ وجَلَّ حَكَمْنا فيها فأجابَنا
https://dorar.net/frq/1820البواطِنَ، وأمَّا مَن عَرَف البواطِنَ فمَن دَخَل معه في الخِداعِ فإنَّما يخدَعُ نَفسَه، وما يَشعُرُ بذلك
https://dorar.net/alakhlaq/3921ما يُستعمَلُ فيما يَبعُدُ حُصولُه، فمَن عزَم على سَفَرٍ لا إلى بلَدٍ بعيدٍ، يقولُ: أمَلْتُ الوصولَ، ولا يقولُ
https://dorar.net/alakhlaq/4340