الدرر السنية - موسوعة أصول الفقه

286 - ، فمِن هذه الوِجهةِ هناكَ تَرادُفٌ، وفي ذاتِ الوَقتِ يوجَدُ بَينَ مَعاني تلك الألفاظِ المُتَرادِفةِ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: المُتَرادِفُ

287 - بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].وَجهُ دَلالتِه:أنَّ اللَّهَ تعالى أمَر.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الثَّالثُ: الإجماعُ

288 - الصَّلاةِ، فلا يُشرَعُ فيه رَفعُ اليَدَينِ؛ قياسًا على السُّجودِ.فيَقولُ له الخَصمُ: هذا على خِلافِ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلبُ السَّابِعُ: قَوادِحُ القياسِ

289 - (1/545). .قال الكُورانيُّ: (المُستَدِلُّ كالمُحارِبِ، لا بُدَّ له مِن قوَّةٍ وآلةٍ يَستَعينُ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلبُ السَّابِعُ: قَوادِحُ القياسِ

290 - الصَّلاةِ، ومُتَعَبَّدٌ للمَلائِكةِ والإنسِ والجِنِّ، والقاعِدُ فيه مُستَقبِلًا ومُستَدبِرًا لها مُستَهدَفٌ.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - المَبحَثُ الثَّالِثُ: التَّرجيحُ بَينَ الأدِلَّةِ المُتَعارِضةِ

291 - لا يُقالُ: اعتَقِدوا الصِّدقَ في هذا الخَبَرِ إلى وقتِ كَذا، ثُمَّ اعتَقِدوا خِلافَه بَعدَ ذلك؛ لأنَّ.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - المَطلَبُ العاشِرُ: مَورِدُ النَّسخِ (ما يَقَعُ ويَدخُلُ فيه النَّسخُ)

292 - على حَياةِ الأرضِ بَعدَ مَوتِها بالنَّباتِ، فقال تعالى: فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلبُ الثَّاني: حُجِّيَّةُ القياسِ ودَلالتُه

293 - وتَعذيبَكُم لا الإضرابَ والصَّفحَ عنكُم [2038] يُنظر: ((الإشارات الإلهية)) للطوفي (ص: 570.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلبُ السَّابِعُ: قَوادِحُ القياسِ

294 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ لم يُمكِنْ نَسخُه؛ لأنَّ النَّاسِخَ له لا يَخلو إمَّا أن يَكونَ كِتابًا، أو سُنَّةً.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - المَبحَثُ الثَّاني: النَّسخُ

295 - في وقتِ الخِطابِ، بأن تَكونَ مُقارِنةً لزَمَنِ التَّلَفُّظِ حتَّى تُجعَلَ كالمَلفوظِ بها، وأمَّا العادةُ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلَبُ الخامِسُ: مُخَصِّصاتُ العُمومِ المُنفصِلةُ

296 - تَرجِعُ إلى الجُملَتَينِ: إلى ما قَبلَها وإلى ما بَعدَها [2108] يُنظر: ((رفع الحاجب)) لابن.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلَبُ السَّادِسُ: المُخَصِّصاتُ المُتَّصِلةُ

297 - العُشرُ، وما سُقيَ بالنَّضحِ نِصفُ العُشرِ)). ؛ فإنَّ اللَّفظَ عامٌّ في القَليلِ والكَثيرِ، لَكِنَّ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: العامُّ

298 - قَلَّدَهما المُكَلَّفُ لو سُئِلَ أحَدُهما عن صَلاةِ المُلَفِّقِ التي أدَّاها فسَيَقولُ ببُطلانِها.

البابُ السَّادِسُ: الاجتِهادُ والتَّقليدُ والإفتاءُ والاستِفتاءُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: التَّلفيقُ بَينَ المَذاهِبِ

299 - ما يَثبُتُ له مِنَ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ؛ فالفقيهُ يَبحَثُ في صَلاةِ المُكَلَّفِ، وصَومِه، وحَجِّه، وبَيعِه.

البابُ الأوَّلُ: مُقدِّماتٌ في أُصولِ الفِقهِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الفَرقُ بَينَ أُصولِ الفِقهِ والفِقهِ وأيُّهما يُقدَّمُ في التَّعَلُّمِ

300 - صَدَقةً [التَّوبة: 103]، وقَولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((يا أيُّها النَّاسُ قد فرَضَ اللهُ عليكُمُ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلَبُ الخامِسَ عَشَرَ: هَل تَدخُلُ الأُمَّةُ في الأمرِ للنَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم؟ وهَل يَدخُلُ هو في أمرِ الأُمَّةِ؟

موسوعة أصول الفقه

286 - ، فمِن هذه الوِجهةِ هناكَ تَرادُفٌ، وفي ذاتِ الوَقتِ يوجَدُ بَينَ مَعاني تلك الألفاظِ المُتَرادِفةِ.

287 - بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا [آل عمران: 103].وَجهُ دَلالتِه:أنَّ اللَّهَ تعالى أمَر.

288 - الصَّلاةِ، فلا يُشرَعُ فيه رَفعُ اليَدَينِ؛ قياسًا على السُّجودِ.فيَقولُ له الخَصمُ: هذا على خِلافِ.

289 - (1/545). .قال الكُورانيُّ: (المُستَدِلُّ كالمُحارِبِ، لا بُدَّ له مِن قوَّةٍ وآلةٍ يَستَعينُ.

290 - الصَّلاةِ، ومُتَعَبَّدٌ للمَلائِكةِ والإنسِ والجِنِّ، والقاعِدُ فيه مُستَقبِلًا ومُستَدبِرًا لها مُستَهدَفٌ.

291 - لا يُقالُ: اعتَقِدوا الصِّدقَ في هذا الخَبَرِ إلى وقتِ كَذا، ثُمَّ اعتَقِدوا خِلافَه بَعدَ ذلك؛ لأنَّ.

292 - على حَياةِ الأرضِ بَعدَ مَوتِها بالنَّباتِ، فقال تعالى: فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ كَيْفَ يُحْيِ.

293 - وتَعذيبَكُم لا الإضرابَ والصَّفحَ عنكُم [2038] يُنظر: ((الإشارات الإلهية)) للطوفي (ص: 570.

294 - عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ لم يُمكِنْ نَسخُه؛ لأنَّ النَّاسِخَ له لا يَخلو إمَّا أن يَكونَ كِتابًا، أو سُنَّةً.

295 - في وقتِ الخِطابِ، بأن تَكونَ مُقارِنةً لزَمَنِ التَّلَفُّظِ حتَّى تُجعَلَ كالمَلفوظِ بها، وأمَّا العادةُ.

296 - تَرجِعُ إلى الجُملَتَينِ: إلى ما قَبلَها وإلى ما بَعدَها [2108] يُنظر: ((رفع الحاجب)) لابن.

297 - العُشرُ، وما سُقيَ بالنَّضحِ نِصفُ العُشرِ)). ؛ فإنَّ اللَّفظَ عامٌّ في القَليلِ والكَثيرِ، لَكِنَّ.

298 - قَلَّدَهما المُكَلَّفُ لو سُئِلَ أحَدُهما عن صَلاةِ المُلَفِّقِ التي أدَّاها فسَيَقولُ ببُطلانِها.

299 - ما يَثبُتُ له مِنَ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ؛ فالفقيهُ يَبحَثُ في صَلاةِ المُكَلَّفِ، وصَومِه، وحَجِّه، وبَيعِه.

300 - صَدَقةً [التَّوبة: 103]، وقَولِه عليه الصَّلاةُ والسَّلامُ: ((يا أيُّها النَّاسُ قد فرَضَ اللهُ عليكُمُ.

الموسوعات (87491)

الصفحات المتجددة (408)