الدرر السنية - موسوعة أصول الفقه

16 - على ذلك: النَّهيُ عن صَومِ يَومِ العيدِ، والصَّلاةِ في الأرضِ المَغصوبةِ، والبَيعِ وقتَ النِّداءِ للجُمعةِ، وبَيعِ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الثَّاني: النَّهيُ

17 - جِهةٍ، ويُنهى عنه مِن جِهةٍ، كالصَّلاةِ في الدَّارِ المَغصوبةِ؟اختَلَفوا فيها على ثَلاثةِ أقوالٍ:القَولُ.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفرعُ الخامِسُ: الحَرامُ

18 - القَرينةِ.فأمَّا عِندَ الإطلاقِ، كقَولِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا صَلاةَ إلَّا بفاتِحةِ الكِتابِ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الثَّالِثُ: المُجمَلُ

19 - البينات)) للعبادي (4/8). .ومَثَّل الأُصوليُّونَ له بالإيماءِ في الصَّلاةِ للعاجِزِ عن الإتيانِ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلبُ السَّادِسُ: ما يَجري فيه القياسُ وما لا يَجري فيه

20 - الصَّلاةِ، وهي شَرطٌ شَرعيٌّ ثابتٌ بقَولِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((لا يَقبَلُ اللهُ صَلاةَ أحَدِكُم.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفَرعُ الثَّاني: الشَّرطُ

21 - المُتَيَمِّمِ الذي يَجِدُ الماءَ أثناءَ الصَّلاةِ:اختَلف الفُقَهاءُ فيما إذا تَيَمَّمَ وشَرَعَ في الصَّلاةِ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: الاستِصحابُ

22 - ؛ لعَدَمِ صَلاحيَّةِ المَحَلِّ لظُهورِ الحُكمِ الشَّرعيِّ فيه.وعلى ذلك: فالصَّلاةُ بغيرِ طَهارةٍ باطِلةٌ.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفرعُ الخامِسُ: الحَرامُ

23 - اللهِ تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - الفرعُ الأوَّلُ: التَّخصيصُ بالدَّليلِ السَّمعيِّ

24 - عليه وسلَّم قال في الرَّجُلِ يُخَيَّلُ إليه أنَّه يَجِدُ الشَّيءَ في الصَّلاةِ: ((لا يَنفَتِلْ أو لا يَنصَرِفْ.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَطلَبُ الثَّاني: أنواعُ الاستِصحابِ وحُكمُ كُلِّ نَوعٍ

25 - )) (2/646). .وقال ابنُ دَقيقِ العيدِ: (يُقالُ: "كان يَفعَلُ كَذا"، بمَعنى: أنَّه.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: العامُّ

26 - هو السَّبَبُ في قَصرِ الصَّلاةِ، والفِطرِ في رَمَضانَ، والعِلَّةُ هي دَفعُ المَشَقَّةِ التي هي الحِكمةُ مِن.

البابُ الثَّاني: الأحكامُ الشَّرعيَّةُ - الفَرعُ الأوَّلُ: السَّبَبُ

27 - ، كما صَحَّ عنه أنَّه قال: ((لقد هَمَمتُ أن أُخالِفَ إلى قَومٍ لا يَشهَدونَ الصَّلاةَ فأُحَرِّقَ عليهم.

البابُ الثَّالثُ: أدِلَّةُ الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - الفَرعُ الثَّالثُ: دَلالةُ تَركِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ

28 - غَيرِ مُناسِبٍ، كسُؤالِه في أوقاتٍ مُتَأخِّرةٍ مِنَ اللَّيلِ، أوِ الاتِّصالِ به أثناءَ وقتِ الصَّلاةِ.

البابُ السَّادِسُ: الاجتِهادُ والتَّقليدُ والإفتاءُ والاستِفتاءُ - المَطلَبُ الأوَّلُ: الضَّوابِطُ المُتَعَلِّقةُ بشَخصِ المُستَفتي حينَ السُّؤالِ

29 - بالشَّرطِ لا يَصِحُّ إلَّا مُقارِنًا، كاستِقبالِ القِبلةِ في الصَّلاةِ، فلَو كان استِقبالُ القِبلةِ.

البابُ الخامِسُ: التَّعارُضُ بَينَ الأدِلَّةِ وطُرُقُ دَفعِه - المَطلَبُ الثَّالِثُ: الفرقُ بَينَ النَّسخِ والتَّخصيصِ والِاستِثناءِ والشَّرطِ والتَّقييدِ والبَداءِ

30 - [الأحزاب: 56].وَجهُ الدَّلالةِ:أنَّ الصَّلاةَ مِنَ اللهِ تعالى الرَّحمةُ، ومِنَ المَلائِكةِ الاستِغفارُ.

البابُ الرَّابِعُ: دَلالةُ الألفاظِ على الأحكامِ الشَّرعيَّةِ - المَبحَثُ الأوَّلُ: المُشتَرَكُ

موسوعة أصول الفقه