الموسوعة الحديثية

نتائج البحث
no-result لا توجد نتائج

1 - «أنَّه لَمَّا نَزَل قَولُه تَعالى: {مَن يَعمَلُ سوءًا يُجزَ به} قال أبو بَكرٍ: يا رَسولَ اللهِ، نَزَلَت قاصِمةُ الظَّهرِ، وأيُّنا لَم يَعمَلْ سوءًا؟ فقال: يا أبا بَكرٍ، ألست تَنصَبُ؟ ألستَ تَحزَنُ؟ ألستَ يُصيبُك اللَّأواءُ؟ فذلك ما تُجزونَ به»
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو بكر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج شرح الطحاوية
الصفحة أو الرقم : 310 التخريج : أخرجه أحمد (68)، والمروزي في ((مسند أبي بكر)) (111)، وأبي يعلى (100)، والطبري في ((تفسيره)) (7/ 522) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - الصبر على البلاء مريض - فضل المرض والنوائب استغفار - مكفرات الذنوب
|أصول الحديث

2 - عَن عُمَرَ أنَّه قال: «يا أيُّها النَّاسُ، اتَّهِموا آراءَكُم على الدِّينِ، فلَقد رَأيتُني وإنِّي لأرُدُّ أمرَ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم برَأيي، أجتَهدُ واللهِ ولا آلو» - إلى آخِرِه، بنَحوِ ما هنا
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مبارك بن فضالة: ثقة
الراوي : عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج شرح الطحاوية
الصفحة أو الرقم : 378 التخريج : أخرجه أحمد في ((فضائل الصحابة)) (558)، والبزار (148)، وابن حزم في ((الإحكام)) (6/ 46) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - ذم الرأي وتكلف القياس اعتصام بالسنة - لزوم السنة مغازي - صلح الحديبية علم - ذم الفتوى بالرأي
|أصول الحديث

3 - «بَينا أهلُ الجَنَّةِ في نَعيمِهم إذ سَطَعَ لَهم نورٌ، فرَفعوا إلَيه رُءوسَهم، فإذا الجَبَّارُ جَلَّ جَلالُه قد أشرَف عليهم مِن فوقِهم، وقال: يا أهلَ الجَنَّةِ، سَلامٌ عليكُم، ثُمَّ قَرَأ قَولَه تَعالى: {سَلامٌ قَولًا مِن رَبٍّ رَحيمٍ} فيَنظُرُ إلَيهم، ويَنظُرونَ إلَيه، فلا يَلتَفِتونَ إلى شَيءٍ مِنَ النَّعيمِ ما داموا يَنظُرونَ»
خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد
الراوي : جابر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج شرح الطحاوية
الصفحة أو الرقم : 261 التخريج : أخرجه ابن ماجه (184)، وابن أبي الدنيا في ((صفة الجنة)) (94)، والدينوري في ((المجالسة وجواهر العلم)) (2223)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (7/ 120) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة يس جنة - كلام الرب مع أهل الجنة جنة - رؤية الله تبارك وتعالى في الجنة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
|أصول الحديث

4 - «إنَّ المَلائِكةَ قالت: يا رَبَّنا، أعطَيتَ بَني آدَمَ الدُّنيا يَأكُلونَ فيها ويَشرَبونَ ويَلبَسونَ، ونَحنُ نُسَبِّحُ بحَمدِك، ولا نَأكُلُ ولا نَشرَبُ ولا نَلهو، فكَما جَعَلتَ لَهمُ الدُّنيا فاجعَلْ لَنا الآخِرةَ؟ قال: لا أجعَلُ صالحَ ذَرِّيَّةِ مَن خَلَقتُ بيَديَّ كَمَن قُلتُ له: كُنْ فكان». [وفي رِوايةٍ] «أنَّ المَلائِكةَ قالوا»، الحَديث، وفيه: «ويَنامونَ ويَستَريحونَ، فقال اللهُ تَعالى: لا، فأعادوا القَولَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، كُلَّ ذلك يَقولُ: لا».
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج شرح الطحاوية
الصفحة أو الرقم : 285 التخريج : أخرجه الدارمي في ((نقضه على المريسي)) (1/ 256)، والطبراني (13/ 658) (14584) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق آدم عقيدة - إثبات صفات الله تعالى فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات ملائكة - المفاضلة بين الملائكة والبشر إيمان - الملائكة
|أصول الحديث

5 - «لَقد جَلَستُ أنا وأخي مَجلسًا ما أحِبُّ أنَّ لي به حُمْرَ النَّعَمِ، أقبَلتُ أنا وأخي، وإذا مَشيَخةٌ مِن أصحابِ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم جُلوسٌ عِندَ بابٍ مِن أبوابِه، فكَرِهنا أن نُفرِّقَ بَينَهم، فجَلَسنا حُجرةً، إذ ذَكَروا آيةً مِنَ القُرآنِ، فتَمارَوا فيها، حَتَّى ارتَفعَت أصواتُهم، فخَرَجَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم مُغضَبًا، قدِ احمَرَّ وجهُه، يَرميهم بالتُّرابِ، ويَقولُ: مَهلًا يا قَومِ! بهذا أُهلِكَتِ الأُمُمَ مِن قَبلِكُم؛ باختِلافِهم على أنبيائِهم، وضَربِهمُ الكُتُبَ بَعضَها ببَعضٍ، إنَّ القُرآنَ لَم يَنزِلْ يُكَذِّبُ بَعضُه بَعضًا، بَل يُصَدِّقُ بَعضُه بَعضًا، فما عَرَفتُم مِنه فاعمَلوا به، وما جَهِلتُم مِنه فرُدُّوه إلى عالِمِه»
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : جد عمرو بن شعيب | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج شرح الطحاوية
الصفحة أو الرقم : 168 التخريج : أخرجه أحمد (6702)، وابن أبي أسامة في ((مسند الحارث)) (735) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: علم - العمل بالعلم قرآن - الاختلاف والمراء في القرآن قرآن - النهي عن اتباع متشابه القرآن والاختلاف فيه فتن - كراهية الاختلاف قرآن - التمسك بالقرآن وتطبيق ما فيه
|أصول الحديث