الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان رجلٌ ممن كان قبلَكم لم يعمل خيرًا قطُّ؛ إلا التوحيدَ، فلما احتضر قال لأهلِه : انظروا : إذا أنا مُتُّ أن يحرقوهُ حتى يدَعُوه حُمَمًا ، ثم اطحنوهُ، ثم اذروهُ في يومِ ريحٍ، [ ثم اذروا نصفَه في البَرِّ، ونصفَه في البحرِ، فواللهِ؛ لئن قدرَ اللهُ عليه ليُعذِّبَنَّهُ عذابًا لا يُعذِّبُه أحدًا من العالمينَ ]، فلما مات فعلوا ذلك به، [ فأمر اللهُ البَرَّ فجمعَ ما فيه، وأمر البحرَ فجمعَ ما فيه ]، فإذا هو [ قائمٌ ] في قبضةِ اللهِ، فقال اللهُ عزَّ وجلَّ : يا ابنَ آدمَ ! ما حملَك على ما فعلتَ ؟ قال : أي ربِّ ! من مخافتِك ( وفي طريقٍ آخرَ : من خشيتِك وأنت أعلمُ )، قال : فغفرَ له بها، ولم يعمل خيرًا قط إلا التوحيدَ
 

1 - إنَّ اللهَ يبعثُكم يومَ القيامةِ حُفاةً عُراةً غُرلًا بُهما، ثمَّ يجمعُكم، ثمَّ ينادي، وهو قائمٌ على عرشهِ، بصوتٍ يسمعهُ من بَعُدَ كما يسمعُهُ من قرُبَ،، أنا الملِكُ أنا الدَّيَّانُ
خلاصة حكم المحدث : محفوظ وله طرق يصدق بعضها بعضا
الراوي : - | المحدث : الذهبي | المصدر : العرش للذهبي
الصفحة أو الرقم : 80
التصنيف الموضوعي: عقيدة - إثبات أسماء الله عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى قيامة - البعث والنشور وصفة الأرض
| شرح حديث مشابه

2 - كان رجلٌ يُسرِفُ على نفسِه، لمَّا حضره الموتُ قال لبنيه : إذا أنا متُّ فأحرِقوني ثمَّ اطحَنوني، ثمَّ ذروني في الرِّيحِ، فواللهِ لئن قدَر اللهُ عليَّ ليُعذِّبُني عذابًا ما عذَّبه أحدًا، فلمَّا مات فُعِل به ذلك، فأمر اللهُ الأرضَ فقال : اجمعي ما فيك ففعلتْ، فإذا هو قائمٌ فقال : ما حملك على ما صنعتَ ؟ قال : خشيْتُك يا ربِّ، أو قال : مخافتُك، فغفَر له
خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
الراوي : أبو هريرة | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : 4/208 التخريج : أخرجه البخاري (3481)، ومسلم (2756) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله علم - القصص إحسان - غفران الله للذنوب والآثام إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

3 - إنَّ رجلًا ممَّن كان قَبلَكم رغَسه اللهُ مالًا وولدًا فقال: لأهلِه إذا أنا مِتُّ فأحرِقوني حتَّى إذا صِرْتُ فَحْمًا فاسحَقوني فاذْرُوني فإنَّ ربي إنْ قدَر عليَّ يُعَذِّبْني عذابًا لا يُعَذِّبُه أحَدًا مِنَ العالمينَ ففعَلوا به ذلك فأمَر اللهُ عَزَّ وجَلَّ به فجُمِعَ فإذا هو قائمٌ بينَ يَدَيِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ فقال: ما حمَلَك على ما صنَعْتَ؟ قال: خشيتُك أَيْ رَبِّ فغفَر له
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح غير زكريا بن نافع الأرسوقي والسري بن يحيى وكلاهما ثقة‏‏
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد
الصفحة أو الرقم : 10/198 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (6/ 249) (6123) واللفظ له، والبخاري (6481)، وأحمد (11736) بنحوه عقب حديث أبي سعيد.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الخوف من الله رقائق وزهد - سعة رحمة الله علم - القصص إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - كان رجلٌ ممن كان قبلَكم لم يعمل خيرًا قطُّ؛ إلا التوحيدَ، فلما احتضر قال لأهلِه : انظروا : إذا أنا مُتُّ أن يحرقوهُ حتى يدَعُوه حُمَمًا ، ثم اطحنوهُ، ثم اذروهُ في يومِ ريحٍ، [ ثم اذروا نصفَه في البَرِّ، ونصفَه في البحرِ، فواللهِ؛ لئن قدرَ اللهُ عليه ليُعذِّبَنَّهُ عذابًا لا يُعذِّبُه أحدًا من العالمينَ ]، فلما مات فعلوا ذلك به، [ فأمر اللهُ البَرَّ فجمعَ ما فيه، وأمر البحرَ فجمعَ ما فيه ]، فإذا هو [ قائمٌ ] في قبضةِ اللهِ، فقال اللهُ عزَّ وجلَّ : يا ابنَ آدمَ ! ما حملَك على ما فعلتَ ؟ قال : أي ربِّ ! من مخافتِك ( وفي طريقٍ آخرَ : من خشيتِك وأنت أعلمُ )، قال : فغفرَ له بها، ولم يعمل خيرًا قط إلا التوحيدَ