الموسوعة الحديثية

نتائج البحث

1 - كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا ادَّهنَ جعل في راحتِه اليُسرى وبدأ براحتَيه ثم بشارِبَيْه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حسين بن علوان يضع الحديث
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 240
التصنيف الموضوعي: طب - الادهان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي طهارة - الاكتحال والادهان والتطيب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - عن عائشةَ : ثلاثٌ من النُّبوةِ : تعجيلُ الإفطارِ، وتأخيرُ السُّحورِ، وَوَضْعُ اليدِ اليُمنَى على اليُسرَى في الصلاةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه نظر وقال البخاري : لا يعرف لمحمد سماع من عائشة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 3/510
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - وضع اليدين في القيام صيام - تأخير السحور صيام - تعجيل الفطور علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا جلس نصَب قدمَيْه وقعَد على اليسرَى كراهيةَ أن يسقطَ على شقِّه الأيسرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حارثة بن أبي الرجال بعض ما يرويه منكر لا يتابع عليه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 2/472
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

4 - عن عائشةَ قالت ثلاثٌ من النُّبوَّةِ تعجيلُ الإفطارِ وتأخيرُ السَّحورِ ووضعُ الرَّجلِ يدَه اليمنى على اليسرى في الصَّلاةِ
خلاصة حكم المحدث : لا نعرف لمحمد سماعا من عائشة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/32
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - وضع اليدين في القيام صيام - تأخير السحور صيام - تعجيل الفطور علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

5 - كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقرأُ في رَكْعتيِ الفجرِ ب: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وكان يُسِرُّ بِهِما
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، لأنه منقطع. وهو في مسلم دون قوله: وكان يسر بهما
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : تمام المنة
الصفحة أو الرقم : 237
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الركعتين قبل الفجر صلاة - ركعتي الفجر فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة الكافرون
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

6 - سُئِلَتْ عن القِراءَةِ في الرَّكعَتَينِ قَبلَ صلاةِ الفَجرِ، فقالَتْ: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يُسِرُّ القِراءةَ فيهما، وذكَرَتْ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 26015
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الركعتين قبل الفجر فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة الكافرون
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

7 - مَن سَألَ غِنًى أو يسُرُّهُ أن يُنظَرَ إلَيهِ فلْينظُرْ إلَى أشْعَثَ شاحِبٍ مشمِّرٍ لمْ يضَعْ لبِنةً على لبِنةٍ ولا قصَبَةً على قصَبَةٍ رُفِعَ إليه علَمٌ فشمَّرَ إليه اليومَ المضمارُ وغدًا السِّبَاقُ والغايةُ الجنةُ أوِ النارُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليمان بن أبي كريمة ضعفه ابن عدي بروايته هذه الأحاديث المنكرة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 4/2294
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور زينة اللباس - التواضع في اللباس فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

8 - مَنْ سأَلَ عنِّي أوْ يَسُرُّهُ أنْ ينظرَ إِلَيَّ فلْيَنْظُرْ إلى أشعَثَ شَاحِبٍ مُشَمِّرٍ لم يضَعْ لَبِنَةً علَى لَبِنَةٍ ولا قَصَبَةً على قَصَبَةٍ رُفِعَ إليه علَمٌ فَشَمَّرَ إليه اليومَ المِضْمَارُ وغدًا السباقُ والغايَةُ الجنَّةُ أوِ النارُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليمان بن أبي كريمة عامة أحاديثه مناكير
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 4/250
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور زينة اللباس - التواضع في اللباس فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

9 - كان من صفة رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم في قامته : أنه لم يكن بًالطويل البًائن، ولا المشذب الذاهب - والمشذب : الطول نفسه إلا أنه المخفف - ولم يكن صلى الله عليه وسلم بًالقصير المتردد، وكان ينسب إلى الربعة، إذا مشى وحده ولم يكن على حال يماشيه أحد من الناس ينسب إلى الطول إلا طاله رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، وربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما، فإذا فارقاه نسب رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم إلى الربعة، ويقول : نسب الخير كله إلى الربعة، وكان لونه ليس بًالأبيض الأمهق - الشديد البياض الذي تضرب بياضه الشهبة - ولم يكن بًالآدم، وكان أزهر اللون. الأزهر : الأبيض الناصع البياض، الذي لا تشوبه حمرة ولا صفرة ولا شيء من الألوان. وكان ابن عمر كثيرا ما ينشد في مسجد رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، نعت عمه أبي طالب إياه في لونه حيث يقول : وأبيض يستسقى الغمام بوجهه، ثمال اليتامى عصمة للأرامل، ويقول كل من سمعه : هكذا كان صلى الله عليه وسلم، وقد نعته بعض من نعته بأنه كان مشرب حمرة، وقد صدق من نعته بذلك، ولكن إنما كان المشرب منه حمرة ما ضحا للشمس والرياح، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة، وما تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر، فعنى ما تحت الثياب فقد أصاب، ومن نعت ما ضحا للشمس والرياح بأنه أزهر مشرب حمرة فقد أصاب. ولونه الذي لا يشك فيه : الأبيض الأزهر، وإنما الحمرة من قبل الشمس والرياح، وكان عرقه في وجهه مثل اللؤلؤ، أطيب من المسك الأذفر ، وكان رجل الشعر حسنا ليس بًالسبط ولا الجعد القطط، كان إذا مشطه بًالمشط كأنه حبك الرمل، أو كأنه المتون التي تكون في الغدر إذا سفتها الرياح، فإذا مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضا، وتحلق حتى يكون متحلقا كالخواتم، ثم كان أول مرة قد سدل ناصيته بين عينيه، كما تسدل نواصي الخيل، ثم جاءه جبريل عليه السلام بًالفرق ففرق، كان شعره فوق حاجبيه، ومنهم من قال : كان يضرب شعره منكبيه، وأكثرمن ذلك إذا كان إلى شحمة أذنيه، وكان صلى الله عليه وسلم ربما جعله غدائر أربعا، يخرج الأذن اليمنى من بين غديرتين يكتنفانها، ويخرج الأذن اليسرى من بين غديرتين يكتنفانها، وتخرج الأذنان ببياضهما من بين تلك الغدائر كأنها توقد الكواكب الدرية من سواد شعره، وكان أكثر شيبه في الرأس في فودي رأسه، والفودان : حرفا الفرق، وكان أكثر شيبه في لحيته فوق الذقن، وكان شيبه كأنه خيوط الفضة يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه، وإذا مس ذلك الشيب الصفرة - وكان كثيرا ما يفعل - صار كأنه خيوط الذهب يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه، وكان أحسن الناس وجها، وأنورهم لونا، لم يصفه واصف قط بلغتنا صفته، إلا شبه وجهه بًالقمر ليلة البدر، ولقد كان يقول : من كان يقول منهم : لربما نظرنا إلى القمر ليلة البدر فنقول : هو أحسن في أعيننا من القمر، أزهر اللون : نير الوجه، يتلألأ تلألؤ القمر، يعرف رضاه وغضبه في سروره بوجهه، كان إذا رضي أوسر فكأن وجهه المرآة، وكأنما الجدر تلاحك وجهه، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه. قال : وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم كما وصفه صاحبه أبو بكر الصديق رضي الله عنه : أمين مصطفى للخير يدعو كضوء البدر زايله الظلام، ويقولون : كذلك كان، وكان ابن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كثيرا ما ينشد قول زهير بن أبي سلمى حين يقول لهرم بن سنان : لو كنت من شيء سوى بشر كنت المضيء لليلة البدر، فيقول عمر ومن سمع ذلك : كان النبي صلى الله عليه وسلم كذلك، ولم يكن كذلك غيره. وكذلك قالت عمته عاتكة بنت عبد المطلب بعدما سار من مكة مهاجرا فجزعت عليه بنو هاشم فانبعثت تقول : عيني جودا بًالدموع السواجم على المرتضى كالبدر من آل هاشم، على المرتضى للبر والعدل والتقى وللدين والدنيا بهيم المعالم، على الصادق الميمون ذي الحلم والنهى، وذي الفضل والداعي لخير التراحم. فشبهته بًالبدر ونعتته بهذا النعت، ووقعت في النفوس لما ألقى الله تعالى منه في الصدور. ولقد نعتته وإنها لعلى دين قومها، وكان صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين ، إذا طلع جبينه من بين الشعر أو اطلع في فلق الصبح أو عند طفل الليل أو طلع بوجهه على الناس - تراءوا جبينه كأنه ضوء السراج المتوقد يتلألأ. وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم، كما قال شاعره حسان بن ثابت : متى يبد في الداج البهيم جبينه يلح مثل مصبًاح الدجى المتوقد، فمن كان أو من قد يكون كأحمد نظام لحق أو نكال لملحد، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة، أزج الحاجبين سابغهما، والحاجبًان الأزجان : هما الحاجبًان المتوسطان اللذان لا تعدو شعرة منهما شعرة في النبًات والاستواء من غير قرن بينهما، وكان أبلج ما بين الحاجبين حتى كأن ما بينهما الفضة المخلصة. بينهما عرق يدره الغضب، لا يرى ذلك العرق إلا أن يدره الغضب، والأبلج : النقي ما بين الحاجبين من الشعر، وكانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما. والعين النجلاء : الواسعة الحسنة، والدعج : شدة سواد الحدقة، لا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدق، وكان في عينيه تمزج من حمرة، وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها، أقنى العرنين؛ والعرنين : المستوي الأنف من أوله إلى آخره، وهو الأشم، كان أفلج الأسنان أشنبها؛ قال : والشنب : أن تكون الأسنان متفرقة فيها طرائق مثل تعرض المشط، إلا أنها حديدة الأطراف، وهو الأشر الذي يكون أسفل الأسنان كأنه ماء يقطر في تفتحه ذلك وطرائقه، وكان يتبسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام، فإذا افتر ضاحكا افتر عن مثل سناء البرق إذا تلألأ، وكان أحسن عبًاد الله شفتين، وألطفه ختم فم، سهل الخدين صلتهما، قال : والصلت الخد : هو الأسيل الخد، المستوي الذي لا يفوت بعض لحم بعضه بعضا. ليس بًالطويل الوجه ولا بًالمكلثم، كث اللحية ؛ والكث : الكثير منابت الشعر الملتفها، وكانت عنفقته بًارزة، فنيكاه حول العنفقة كأنها بياض اللؤلؤ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر اللحية حتى يكون كأنه منها، والفنيكان : هما مواضع الطعام حول العنفقة من جانبيها جميعا. وكان أحسن عبًاد الله عنقا، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهبًا يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب الثياب من عنقه ما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر. وكان عريض الصدر ممسوحه كأنه المرايا في شدتها واستوائها، لا يعدو بعض لحمه بعضا، على بياض القمر ليلة البدر، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر، منقاد كالقضيب، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر غيره، وكان له صلى الله عليه وسلم عكن ثلاث، يغطي الإزار منها واحدة، وتظهر ثنتان، ومنهم من قال : يغطي الإزار منها ثنتين، وتظهر واحدة، تلك العكن أبيض من القبًاطي المطواة، وألين مسا. وكان عظيم المنكبين أشعرهما، ضخم الكراديس ؛ والكراديس : عظام المنكبين والمرفقين والوركين والركبتين. وكان جليل الكتد ؛ قال : والكتد : مجتمع الكتفين والظهر، واسع الظهر، بين كتفيه خاتم النبوة، وهو مما يلي منكبه الأيمن، فيه شامة سوداء، تضرب إلى الصفرة، حولها شعرات متواليات كأنهن من عرف فرس. ومنهم من قال : كانت شامة النبوة بأسفل كتفه، خضراء منحفرة في اللحم قليلا، وكان طويل مسربة الظهر؛ والمسربة : الفقار الذي في الظهر من أعلاه إلى أسفله. وكان عبل العضدين والذراعين، طويل الزندين؛ والزندان : العظمان اللذان في ظاهر الساعدين. وكان فعم الأوصال، ضبط القصب، شئن الكف، رحب الراحة، سائل الأطراف، كأن أصابعه قضبًان فضة، كفه ألين من الخز، وكأن كفه كف عطار طيبًا، مسها بطيب أو لم يمسها، يصافحه المصافح فيظل يومه يجد ريحها ويضعها على رأس الصبي فيعرف من بين الصبيان من ريحها على رأسه. وكان عبل ما تحت الإزار من الفخذين والساق، شثن القدم غليظهما، ليس لهما خمص، منهم من قال : كان في قدمه شيء من خمص. يطأ الأرض بجميع قدميه، معتدل الخلق، بدن في آخر زمانه، وكان بذلك البدن متماسكا، وكاد يكون على الخلق الأول لم يضره السن. وكان فخما مفخما في جسده كله، إذا التفت التفت جميعا، وإذا أدبر أدبر جميعا، وكان فيه صلى الله عليه وسلم شيء من صور. والصور : الرجل الذي كأنه يلمح الشيء ببعض وجهه، وإذا مشى فكأنما يتقلع في صخر وينحدر في صبب، يخطو تكفيا، ويمشي الهوينا بغير عثر؛ والهوينا : تقارب الخطا، والمشي على الهينة، يبدر القوم إذا سارع إلى خير أو مشى إليه، ويسوقهم إذا لم يسارع إلى شيء بمشية الهوينا وترفعه فيها. وكان صلى الله عليه وسلم يقول : أنا أشبه الناس بأبي آدم عليه السلام، وكان أبي إبراهيم خليل الرحمن أشبه الناس بي خلقا وخلقا، صلى الله عليه وسلم وعلى جميع أنبياء الله
 

1 - كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا ادَّهنَ جعل في راحتِه اليُسرى وبدأ براحتَيه ثم بشارِبَيْه
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حسين بن علوان يضع الحديث
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : تذكرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 240 التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) معلقا (1/ 297)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: طب - الادهان فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي طهارة - الاكتحال والادهان والتطيب
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

2 - عن عائشةَ : ثلاثٌ من النُّبوةِ : تعجيلُ الإفطارِ، وتأخيرُ السُّحورِ، وَوَضْعُ اليدِ اليُمنَى على اليُسرَى في الصلاةِ
خلاصة حكم المحدث : فيه نظر وقال البخاري : لا يعرف لمحمد سماع من عائشة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 3/510 التخريج : أخرجه البخاري في ((التاريخ الكبير)) (1/ 32)، والبيهقي (2363)، والخطيب في ((المتفق والمفترق)) (3/ 1808) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - وضع اليدين في القيام صيام - تأخير السحور صيام - تعجيل الفطور علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

3 - كانت يدُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ اليُمنى لطهورِه وطعامِه، وكانت اليُسرى لخلائِه وما كان من أذىً
خلاصة حكم المحدث : [فيه انقطاع وله عاضد]
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 2/371 التخريج : أخرجه أبو داود (33) واللفظ له، وأحمد (26283)
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء أطعمة - الأكل باليمين طهارة - التيمن في الطهور آداب عامة - التيمن والبدء بجهة اليمين وضوء - التيمن في الوضوء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

4 - كانت يدُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اليُمنَى لطَهورِه وطعامِه وكانت اليُسرَى لخلائِه وما كان من أذًى
خلاصة حكم المحدث : منقطع وله شاهد
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : التلخيص الحبير
الصفحة أو الرقم : 1/167 التخريج : أخرجه أبو داود (33) واللفظ له، وأحمد (26283)
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - الاستطابة والاستجمار والتطهر بالماء أطعمة - الأكل باليمين طهارة - التيمن في الطهور آداب عامة - التيمن والبدء بجهة اليمين وضوء - التيمن في الوضوء
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

5 - كانت يَدُ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اليُمْنى لطُهورِه وطَعامِه، وكانت يَدُه اليُسْرى لخَلائِه، وما كان من أذًى.
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الرباعي | المصدر : فتح الغفار
الصفحة أو الرقم : 50/1 التخريج : أخرجه أبو داود (33)، وأحمد (26283) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أطعمة - الأكل باليمين طهارة - التيمن في الطهور آداب عامة - التيمن والبدء بجهة اليمين طهارة - آداب دخول الخلاء وضوء - التيمن في الوضوء
|أصول الحديث

6 - كان النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا جلس نصَب قدمَيْه وقعَد على اليسرَى كراهيةَ أن يسقطَ على شقِّه الأيسرِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] حارثة بن أبي الرجال بعض ما يرويه منكر لا يتابع عليه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 2/472 التخريج : أخرجه أبو طاهر المخلص في ((المخلصيات)) (242)، باختلاف يسير، وابن ماجه (1062)، وإسحاق بن راهويه (1008) في أثناء حديث بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

7 - عن عائشةَ قالت ثلاثٌ من النُّبوَّةِ تعجيلُ الإفطارِ وتأخيرُ السَّحورِ ووضعُ الرَّجلِ يدَه اليمنى على اليسرى في الصَّلاةِ
خلاصة حكم المحدث : لا نعرف لمحمد سماعا من عائشة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البخاري | المصدر : التاريخ الكبير
الصفحة أو الرقم : 1/32 التخريج : أخرجه الدارقطني (1095)، والبيهقي (2363) كلاهما بلفظه، وابن بشران في ((الأمالي)) (1339) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة صلاة - وضع اليدين في القيام صيام - تأخير السحور صيام - تعجيل الفطور علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

8 - كانت يدُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ اليمنَى لطَهورِه وطعامِه وكانت يدُه اليسرَى لخلائِه وما كان من أذًى
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : صدر الدين المناوي | المصدر : كشف المناهج والتناقيح
الصفحة أو الرقم : 1/195 التخريج : أخرجه أبو داود (33) واللفظ له، وأحمد (26283)
التصنيف الموضوعي: أطعمة - الأكل باليمين طهارة - التيمن في الطهور آداب عامة - التيمن والبدء بجهة اليمين طهارة - آداب دخول الخلاء وضوء - التيمن في الوضوء
|أصول الحديث

9 - كانتْ يدُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ تعالَى عليه وسلَّم اليُمنَى لطُهورِه وطعامهِ وكانتْ اليسرَى لخَلائِه وما كان من أذًى
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : خلاصة البدر المنير
الصفحة أو الرقم : 1/49 التخريج : أخرجه أبو داود (33)، وأحمد (26283) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أطعمة - الأكل باليمين طهارة - التيمن في الطهور آداب عامة - التيمن والبدء بجهة اليمين طهارة - آداب دخول الخلاء وضوء - التيمن في الوضوء
|أصول الحديث

10 - كانَتْ يَدُ رَسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ اليُمْنى لِطُهورِه وطَعامِه، وكانَت يَدُه اليُسْرى لِخَلائِه وما كانَ مِن أذًى.
خلاصة حكم المحدث : منقطع،... وأخرجه في اللباس من حديث مسروق عن عائشة بمعناه. ومن ذلك الوجه أخرجه البخاري ومسلم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : المنذري | المصدر : مختصر سنن أبي داود
الصفحة أو الرقم : 1/ 31
التصنيف الموضوعي: أطعمة - الأكل باليمين طهارة - التيمن في الطهور آداب عامة - التيمن والبدء بجهة اليمين طهارة - آداب دخول الخلاء وضوء - التيمن في الوضوء

11 - كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يقرأُ في رَكْعتيِ الفجرِ ب: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ، وكان يُسِرُّ بِهِما
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف، لأنه منقطع. وهو في مسلم دون قوله: وكان يسر بهما
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : تمام المنة
الصفحة أو الرقم : 237 التخريج : أخرجه أحمد (25510) باختلاف يسير، وابن ماجه (1150)، وابن حبان (2461) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الركعتين قبل الفجر صلاة - ركعتي الفجر فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة الكافرون
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

12 - قالتْ عائشةُ رضي اللهُ عنها : كانتْ يدُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم اليُمنى : لطُهورِه وطعامِه، وكانتْ يدُه اليُسرى : لخلائِه وما كان مِن أذًى
خلاصة حكم المحدث : معلول
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 1/201 التخريج : أخرجه أبو داود (33)، وأحمد (26683)، وأبو الشيخ الأصبهاني في ((أخلاق النبي )) (761)، واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: آداب قضاء الحاجة - الاستنجاء باليمين أطعمة - الأكل باليمين طهارة - التيمن في الطهور آداب عامة - التيمن والبدء بجهة اليمين
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

13 - سُئِلَتْ عن القِراءَةِ في الرَّكعَتَينِ قَبلَ صلاةِ الفَجرِ، فقالَتْ: كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يُسِرُّ القِراءةَ فيهما، وذكَرَتْ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 26015 التخريج : أخرجه أحمد (26015) واللفظ له، وعبدالرزاق (4788) بنحوه، وابن أبي شيبة (6395) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الركعتين قبل الفجر فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة الكافرون
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

14 - مَن سَألَ غِنًى أو يسُرُّهُ أن يُنظَرَ إلَيهِ فلْينظُرْ إلَى أشْعَثَ شاحِبٍ مشمِّرٍ لمْ يضَعْ لبِنةً على لبِنةٍ ولا قصَبَةً على قصَبَةٍ رُفِعَ إليه علَمٌ فشمَّرَ إليه اليومَ المضمارُ وغدًا السِّبَاقُ والغايةُ الجنةُ أوِ النارُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليمان بن أبي كريمة ضعفه ابن عدي بروايته هذه الأحاديث المنكرة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن القيسراني | المصدر : ذخيرة الحفاظ
الصفحة أو الرقم : 4/2294 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3241)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/262)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/9) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور زينة اللباس - التواضع في اللباس فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

15 - مَنْ سأَلَ عنِّي أوْ يَسُرُّهُ أنْ ينظرَ إِلَيَّ فلْيَنْظُرْ إلى أشعَثَ شَاحِبٍ مُشَمِّرٍ لم يضَعْ لَبِنَةً علَى لَبِنَةٍ ولا قَصَبَةً على قَصَبَةٍ رُفِعَ إليه علَمٌ فَشَمَّرَ إليه اليومَ المِضْمَارُ وغدًا السباقُ والغايَةُ الجنَّةُ أوِ النارُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] سليمان بن أبي كريمة عامة أحاديثه مناكير
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء
الصفحة أو الرقم : 4/250 التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (3241)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (3/262) واللفظ له، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (1/9).
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - ذم بناء ما لا يحتاج إليه من القصور و الدور زينة اللباس - التواضع في اللباس فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - زهده صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

16 - أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يَقرَأُ في رَكعَتَيِ الفَجرِ بـ{قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ}، و{قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}. وحدَّثَنا عن خالِدٍ، يَعني علِيًّا، عنِ ابنِ سيرينَ عن عائِشةَ، قالت: وكان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُسِرُّ بهما.
خلاصة حكم المحدث : في سنده انقطاع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 25510 التخريج : أخرجه ابن ماجه (1150) باختلاف يسير، وأحمد (25510) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الفجر صلاة - صلاة الصبح صلاة - مقدار القراءة في الصلاة فضائل سور وآيات - سورة الإخلاص فضائل سور وآيات - سورة الكافرون
|أصول الحديث

17 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَفتتِحُ الصلاةَ بالتكبيرِ وكان يَفتتِحُ القراءةَ ب { الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } وكان إذا ركعَ لمْ يُشخِصْ رأسَهُ ولمْ يُصوِّبْهُ وكان إذا رفع رأسَهُ مِنَ الركوعِ لمْ يَسجدْ حتى يستويَ قائمًا وكان يقولُ في الركعتينِ التحيةَ وكان يَفرشُ رجلَهُ اليُسرى وأَحسبهُ قال ويَنصِبُ اليُمنى وكان يَنهى عنْ عُقَبِ الشيطانِ وكان يَنهى أنْ يَفترِشَ الرجلُ ذراعيهِ افتراشَ السبعِ وكان يَختمُ الصلاةَ بالتسليمِ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] أبو الجوزاء أوس الربعي لم يسمع من عائشة وحديثه عنها مرسل
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : التمهيد
الصفحة أو الرقم : 20/205 التخريج : أخرجه مسلم (498) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - إحرام الصلاة بالتكبير صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - ما ينهى عنه في الصلاة
|أصول الحديث

18 - عن عائشةَ – رضيَ اللهُ عنها – قالت : كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَستفتِحُ الصلاةَ بالتَّكبيرِ، والقراءةِ : ب الحمدُ للهِ ربِّ العالمِينَ، وكان إذا ركع لم يُشخِصْ رأسَه ولم يُصَوِّبْه، ولكن بينَ ذلك، وكان إذا رفع رأسَه من الركوعِ لم يسجدْ حتى يستويَ قائمًا، وكان إذا رفع رأسَه من السجدةِ لم يسجدْ حتى يستويَ قاعدًا، وكان يقولُ في كلِّ ركعتَينِ التَّحِيَّةَ، وكان يفرِشُ رِجلَه اليُسرى وينصبُ رِجْلَه اليُمنى، وكان ينهى عن عُقبةِ الشيطانِ وينهى أن يَفترشَ [ الرَّجُلُ ] ذراعَيه افتراشَ السَّبعِ ، وكان يختمُ الصلاةَ بالتَّسليمِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده علة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن الملقن | المصدر : الإعلام بفوائد عمدة الأحكام
الصفحة أو الرقم : 3/18 التخريج : أخرجه مسلم (498) واللفظ له، وأبو داود (783)، وأحمد (24030) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - إحرام الصلاة بالتكبير صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة
|أصول الحديث

19 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم يستفتحُ الصَّلاةَ بالتكبيرِ والقراءةِ ب { الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ } وكان إذا ركع لم يُشْخِصْ رأسَه ولم يصوِّبْهُ ولكنْ بين ذلك، وكان إذا رفع من الركوع لم يسجدْ حتَّى يستويَ قائمًا، وكان إذا رفع رأسَهُ من السجدةِ لم يسجدْ حتَّى يستويَ جالسًا، وكان يقولُ في كلِّ ركعتينِ التحيةَ، وكان يفرشُ رِجلَه اليسرَى وينصِبُ رِجلَه اليمنَى، وكان ينهَى عن عُقبَةِ – وفي روايةٍ : عَقِبِ – الشيطانِ، وينهَى أنْ يفترشَ الرجلُ ذراعيهِ افتراشَ السَّبُعِ، وكان يختمُ الصلاةَ بالتَّسليمِ
خلاصة حكم المحدث : مع كونه في صحيح مسلم فقد أعل بالانقطاع
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : أصل صفة الصلاة
الصفحة أو الرقم : 1/177 التخريج : أخرجه مسلم (498) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة الركوع صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - التسليم وكيفياته وما يتعلق به صلاة - الطمأنينة في الصلاة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

20 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وآلهِ وسلَّمَ يفتتحُ الصلاةَ بالتكبيرِ، والقراءةَ بالحمدِ للهِ ربِّ العالمِينَ وكان إذا ركعَ لم يرفعْ رأسَهُ ولمْ يصوِّبْهُ وكان بينَ ذلكَ، وكان إذا رفع رأسَهُ منَ الركوعِ لم يسجدْ حتى يستويَ قائمًا وإذا رفع رأسَهُ منَ السُّجودِ لم يسجدْ حتى يستويَ جالسًا، وكان يقولُ في كلِّ ركعتَينِ التحيَّةَ وكان يفرشُ رجلَهُ اليُسرى وينصبُ رجلَهُ اليُمنى وكان يَنهى عن عقِبِ الشيطانِ وكان يَنهى أنْ يفترشَ الرجلُ ذراعَيهِ افتراشَ السبُعِ وكان يختمُ الصلاةَ بالتسليمِ
خلاصة حكم المحدث : له علة وهي أنه رواه أبو الجوزاء عن عائشة قال ابن عبد البر لم يسمع منها وحديثه عنها مرسل
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الشوكاني | المصدر : نيل الأوطار
الصفحة أو الرقم : 2/309 التخريج : أخرجه مسلم (498) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - إحرام الصلاة بالتكبير صلاة - صفة الجلوس في الصلاة صلاة - صفة الركوع صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

21 - كان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا توضأ فوضع يدَه في الإناءِ ، سمى اللهَ، ويسبغُ الوضوءَ [ثمَّ يقومُ مستقبِلَ القبلةِ فيُكَبِّرُ ويرفَعُ يديهِ حذاءَ مَنكِبيهِ ثمَّ يركَعُ فيضعُ يديهِ علَى رُكْبتيهِ ويُجافي بعضُدَيْهِ ثمَّ يرفَعُ رأسَهُ فيقيمُ صلبَهُ ويقومُ قيامًا هوَ أطوَلُ من قِيامِكُم قليلًا ثمَّ يسجُدُ فيضعُ يَديهِ تجاهَ القِبلةِ ويُجافي بعضُدَيْهِ ما استطاعَ فيما رأيتُ ثمَّ يرفعُ رأسَهُ فيجلسُ علَى قدمِهِ اليسرى وينصبُ اليمنى ويَكْرَهُ أن يَسقُطَ علَى شقِّهِ الأيسَرِ]
خلاصة حكم المحدث : في إسناده حارثة بن أبي الرجال وهو ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن باز | المصدر : حاشية بلوغ المرام لابن باز
الصفحة أو الرقم : 85 التخريج : أخرجه ابن ماجه (1062)، واللفظ له، وإسحاق بن راهويه (999)، والطبراني في ((الدعاء)) (384)، مختصرا.
التصنيف الموضوعي: وضوء - إسباغ الوضوء وضوء - التسمية للوضوء أدعية وأذكار - الذكر عند الوضوء طهارة - التسمية فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
|أصول الحديث

22 - كان من صفة رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم في قامته : أنه لم يكن بًالطويل البًائن، ولا المشذب الذاهب - والمشذب : الطول نفسه إلا أنه المخفف - ولم يكن صلى الله عليه وسلم بًالقصير المتردد، وكان ينسب إلى الربعة، إذا مشى وحده ولم يكن على حال يماشيه أحد من الناس ينسب إلى الطول إلا طاله رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، وربما اكتنفه الرجلان الطويلان فيطولهما، فإذا فارقاه نسب رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم إلى الربعة، ويقول : نسب الخير كله إلى الربعة، وكان لونه ليس بًالأبيض الأمهق - الشديد البياض الذي تضرب بياضه الشهبة - ولم يكن بًالآدم، وكان أزهر اللون. الأزهر : الأبيض الناصع البياض، الذي لا تشوبه حمرة ولا صفرة ولا شيء من الألوان. وكان ابن عمر كثيرا ما ينشد في مسجد رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، نعت عمه أبي طالب إياه في لونه حيث يقول : وأبيض يستسقى الغمام بوجهه، ثمال اليتامى عصمة للأرامل، ويقول كل من سمعه : هكذا كان صلى الله عليه وسلم، وقد نعته بعض من نعته بأنه كان مشرب حمرة، وقد صدق من نعته بذلك، ولكن إنما كان المشرب منه حمرة ما ضحا للشمس والرياح، فقد كان بياضه من ذلك قد أشرب حمرة، وما تحت الثياب فهو الأبيض الأزهر لا يشك فيه أحد ممن وصفه بأنه أبيض أزهر، فعنى ما تحت الثياب فقد أصاب، ومن نعت ما ضحا للشمس والرياح بأنه أزهر مشرب حمرة فقد أصاب. ولونه الذي لا يشك فيه : الأبيض الأزهر، وإنما الحمرة من قبل الشمس والرياح، وكان عرقه في وجهه مثل اللؤلؤ، أطيب من المسك الأذفر ، وكان رجل الشعر حسنا ليس بًالسبط ولا الجعد القطط، كان إذا مشطه بًالمشط كأنه حبك الرمل، أو كأنه المتون التي تكون في الغدر إذا سفتها الرياح، فإذا مكث لم يرجل أخذ بعضه بعضا، وتحلق حتى يكون متحلقا كالخواتم، ثم كان أول مرة قد سدل ناصيته بين عينيه، كما تسدل نواصي الخيل، ثم جاءه جبريل عليه السلام بًالفرق ففرق، كان شعره فوق حاجبيه، ومنهم من قال : كان يضرب شعره منكبيه، وأكثرمن ذلك إذا كان إلى شحمة أذنيه، وكان صلى الله عليه وسلم ربما جعله غدائر أربعا، يخرج الأذن اليمنى من بين غديرتين يكتنفانها، ويخرج الأذن اليسرى من بين غديرتين يكتنفانها، وتخرج الأذنان ببياضهما من بين تلك الغدائر كأنها توقد الكواكب الدرية من سواد شعره، وكان أكثر شيبه في الرأس في فودي رأسه، والفودان : حرفا الفرق، وكان أكثر شيبه في لحيته فوق الذقن، وكان شيبه كأنه خيوط الفضة يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه، وإذا مس ذلك الشيب الصفرة - وكان كثيرا ما يفعل - صار كأنه خيوط الذهب يتلألأ بين ظهري سواد الشعر الذي معه، وكان أحسن الناس وجها، وأنورهم لونا، لم يصفه واصف قط بلغتنا صفته، إلا شبه وجهه بًالقمر ليلة البدر، ولقد كان يقول : من كان يقول منهم : لربما نظرنا إلى القمر ليلة البدر فنقول : هو أحسن في أعيننا من القمر، أزهر اللون : نير الوجه، يتلألأ تلألؤ القمر، يعرف رضاه وغضبه في سروره بوجهه، كان إذا رضي أوسر فكأن وجهه المرآة، وكأنما الجدر تلاحك وجهه، وإذا غضب تلون وجهه واحمرت عيناه. قال : وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم كما وصفه صاحبه أبو بكر الصديق رضي الله عنه : أمين مصطفى للخير يدعو كضوء البدر زايله الظلام، ويقولون : كذلك كان، وكان ابن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كثيرا ما ينشد قول زهير بن أبي سلمى حين يقول لهرم بن سنان : لو كنت من شيء سوى بشر كنت المضيء لليلة البدر، فيقول عمر ومن سمع ذلك : كان النبي صلى الله عليه وسلم كذلك، ولم يكن كذلك غيره. وكذلك قالت عمته عاتكة بنت عبد المطلب بعدما سار من مكة مهاجرا فجزعت عليه بنو هاشم فانبعثت تقول : عيني جودا بًالدموع السواجم على المرتضى كالبدر من آل هاشم، على المرتضى للبر والعدل والتقى وللدين والدنيا بهيم المعالم، على الصادق الميمون ذي الحلم والنهى، وذي الفضل والداعي لخير التراحم. فشبهته بًالبدر ونعتته بهذا النعت، ووقعت في النفوس لما ألقى الله تعالى منه في الصدور. ولقد نعتته وإنها لعلى دين قومها، وكان صلى الله عليه وسلم أجلى الجبين ، إذا طلع جبينه من بين الشعر أو اطلع في فلق الصبح أو عند طفل الليل أو طلع بوجهه على الناس - تراءوا جبينه كأنه ضوء السراج المتوقد يتلألأ. وكانوا يقولون : هو صلى الله عليه وسلم، كما قال شاعره حسان بن ثابت : متى يبد في الداج البهيم جبينه يلح مثل مصبًاح الدجى المتوقد، فمن كان أو من قد يكون كأحمد نظام لحق أو نكال لملحد، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة، أزج الحاجبين سابغهما، والحاجبًان الأزجان : هما الحاجبًان المتوسطان اللذان لا تعدو شعرة منهما شعرة في النبًات والاستواء من غير قرن بينهما، وكان أبلج ما بين الحاجبين حتى كأن ما بينهما الفضة المخلصة. بينهما عرق يدره الغضب، لا يرى ذلك العرق إلا أن يدره الغضب، والأبلج : النقي ما بين الحاجبين من الشعر، وكانت عيناه صلى الله عليه وسلم نجلاوان أدعجهما. والعين النجلاء : الواسعة الحسنة، والدعج : شدة سواد الحدقة، لا يكون الدعج في شيء إلا في سواد الحدق، وكان في عينيه تمزج من حمرة، وكان أهدب الأشفار حتى تكاد تلتبس من كثرتها، أقنى العرنين؛ والعرنين : المستوي الأنف من أوله إلى آخره، وهو الأشم، كان أفلج الأسنان أشنبها؛ قال : والشنب : أن تكون الأسنان متفرقة فيها طرائق مثل تعرض المشط، إلا أنها حديدة الأطراف، وهو الأشر الذي يكون أسفل الأسنان كأنه ماء يقطر في تفتحه ذلك وطرائقه، وكان يتبسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام، فإذا افتر ضاحكا افتر عن مثل سناء البرق إذا تلألأ، وكان أحسن عبًاد الله شفتين، وألطفه ختم فم، سهل الخدين صلتهما، قال : والصلت الخد : هو الأسيل الخد، المستوي الذي لا يفوت بعض لحم بعضه بعضا. ليس بًالطويل الوجه ولا بًالمكلثم، كث اللحية ؛ والكث : الكثير منابت الشعر الملتفها، وكانت عنفقته بًارزة، فنيكاه حول العنفقة كأنها بياض اللؤلؤ، في أسفل عنفقته شعر منقاد حتى يقع انقيادها على شعر اللحية حتى يكون كأنه منها، والفنيكان : هما مواضع الطعام حول العنفقة من جانبيها جميعا. وكان أحسن عبًاد الله عنقا، لا ينسب إلى الطول ولا إلى القصر، ما ظهر من عنقه للشمس والرياح فكأنه إبريق فضة يشوب ذهبًا يتلألأ في بياض الفضة وحمرة الذهب، وما غيب الثياب من عنقه ما تحتها فكأنه القمر ليلة البدر. وكان عريض الصدر ممسوحه كأنه المرايا في شدتها واستوائها، لا يعدو بعض لحمه بعضا، على بياض القمر ليلة البدر، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر، منقاد كالقضيب، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر غيره، وكان له صلى الله عليه وسلم عكن ثلاث، يغطي الإزار منها واحدة، وتظهر ثنتان، ومنهم من قال : يغطي الإزار منها ثنتين، وتظهر واحدة، تلك العكن أبيض من القبًاطي المطواة، وألين مسا. وكان عظيم المنكبين أشعرهما، ضخم الكراديس ؛ والكراديس : عظام المنكبين والمرفقين والوركين والركبتين. وكان جليل الكتد ؛ قال : والكتد : مجتمع الكتفين والظهر، واسع الظهر، بين كتفيه خاتم النبوة، وهو مما يلي منكبه الأيمن، فيه شامة سوداء، تضرب إلى الصفرة، حولها شعرات متواليات كأنهن من عرف فرس. ومنهم من قال : كانت شامة النبوة بأسفل كتفه، خضراء منحفرة في اللحم قليلا، وكان طويل مسربة الظهر؛ والمسربة : الفقار الذي في الظهر من أعلاه إلى أسفله. وكان عبل العضدين والذراعين، طويل الزندين؛ والزندان : العظمان اللذان في ظاهر الساعدين. وكان فعم الأوصال، ضبط القصب، شئن الكف، رحب الراحة، سائل الأطراف، كأن أصابعه قضبًان فضة، كفه ألين من الخز، وكأن كفه كف عطار طيبًا، مسها بطيب أو لم يمسها، يصافحه المصافح فيظل يومه يجد ريحها ويضعها على رأس الصبي فيعرف من بين الصبيان من ريحها على رأسه. وكان عبل ما تحت الإزار من الفخذين والساق، شثن القدم غليظهما، ليس لهما خمص، منهم من قال : كان في قدمه شيء من خمص. يطأ الأرض بجميع قدميه، معتدل الخلق، بدن في آخر زمانه، وكان بذلك البدن متماسكا، وكاد يكون على الخلق الأول لم يضره السن. وكان فخما مفخما في جسده كله، إذا التفت التفت جميعا، وإذا أدبر أدبر جميعا، وكان فيه صلى الله عليه وسلم شيء من صور. والصور : الرجل الذي كأنه يلمح الشيء ببعض وجهه، وإذا مشى فكأنما يتقلع في صخر وينحدر في صبب، يخطو تكفيا، ويمشي الهوينا بغير عثر؛ والهوينا : تقارب الخطا، والمشي على الهينة، يبدر القوم إذا سارع إلى خير أو مشى إليه، ويسوقهم إذا لم يسارع إلى شيء بمشية الهوينا وترفعه فيها. وكان صلى الله عليه وسلم يقول : أنا أشبه الناس بأبي آدم عليه السلام، وكان أبي إبراهيم خليل الرحمن أشبه الناس بي خلقا وخلقا، صلى الله عليه وسلم وعلى جميع أنبياء الله
خلاصة حكم المحدث : [فيه] صبيح بن عبد الله الفرغاني ليس بالمعروف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : البيهقي | المصدر : دلائل النبوة
الصفحة أو الرقم : 1/298 التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((دلائل النبوة)) (566) بنحوه، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (3/ 363) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: زينة الشعر - تطويل الجمة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - بركة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - طيب رائحته فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عرقه صلى الله عليه وسلم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث